محافظ النماص يختتم ملتقى صيف النماص الدعوي
النماص - محمد عامر اختتمت مساء أمس السبت فعاليات ملتقى صيف النماص الدعوي والذي يقام ضمن فعاليات وبرامج صيف النماص بالتعاون مع مكتب الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالمحافظة بمحاضرة دينية للشيخ سعد البريك .
وأكد محافظ النماص رئيس لجنة التنمية السياحية محمد حمود النايف بعد رعايته للحفل الختامي على أهمية التحلي بالاخلاق الفاضلة والرقي بالمجتمع نحو الاهداف السامية والنبيلة وما قدمه رجالات الدولة من عهد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ومن بعدها ابنائه الملوك في مواصلة السير على خطى المؤسس .
واضاف : أن العقيدة مقدمة في كل نواحي الحياة في هذه البلاد وأن شعارها هو راية التوحيد التي لاتنكس في اي مناسبات أو حادثه كانت أهميتها مشيداً بدعم الدولة لمثل هذه الملتقيات لتوعية الشباب والتعريف بدورهم نحو دينه ووطنهم ومجتمعهم وفي نهاية كلمته شكر سعادته سمو امير المنطقة على حرصه الدائم في تطوير وتنتمية المنطقة والمحافظة وتقديم الافضل لكي ينعم انسان هذا الجزء الغالي بنعمة العيش والامن وحفظ كرامته الانسانية .
في المقابل أكد الشيخ الدكتور صالح بن ناعم العمري رئيس المحكمة العامة بالنماص المشرف العام على الملتقى أن الملتقى الدعوي حضى بإقبال متزايد تجاوز العشرين ألف زائر وزائرة للفعاليات في الملتقى بجزئية الرجالي والنسائي والذي استمر لمدة 12 يوماً نتج من خلاله إشهار إسلام اثنا عشر شخصاً ما بين رجل وأمرأة حيث أسهم ذلك في تنوع برامجه واستضافة الدعاة والمشائخ والعديد من الأكاديميين في التخصصات المختلفة بالإضافة إلى وجود فرق المنشدين وكذلك الفرق الترفيهية التي تحيي أمسيات السمر بالملتقى .
ولفت العمري إلى أنه لم يقتصر الملتقى عند ذلك الحد بل تم تخصيص خيمة لليوتيوب لبث البرامج المتعددة التوعوية لمخاطر الإرهاب والمخدرات والتفحيط والتدخين وغيرها فيما تم تخصيص خيمة لدعوة الجاليات للدخول في الدخول بالإضافة إلى تعاون مستشفى النماص في تخصيص مخيم للتبرع بالدم .
وأفاد العمري إلى أهمية الملتقيات الدعوية في الدعوة إلى الله وفق المنهج الصحيح الي تنتهجه دولتنا المباركة مشيراً للدعم الذي يلقاه الملتقى من ولاة الأمر في هذه البلاد وحرصهم على توعية الناس وتبصيرهم في شؤون دينهم .
وأكد محافظ النماص رئيس لجنة التنمية السياحية محمد حمود النايف بعد رعايته للحفل الختامي على أهمية التحلي بالاخلاق الفاضلة والرقي بالمجتمع نحو الاهداف السامية والنبيلة وما قدمه رجالات الدولة من عهد الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ومن بعدها ابنائه الملوك في مواصلة السير على خطى المؤسس .
واضاف : أن العقيدة مقدمة في كل نواحي الحياة في هذه البلاد وأن شعارها هو راية التوحيد التي لاتنكس في اي مناسبات أو حادثه كانت أهميتها مشيداً بدعم الدولة لمثل هذه الملتقيات لتوعية الشباب والتعريف بدورهم نحو دينه ووطنهم ومجتمعهم وفي نهاية كلمته شكر سعادته سمو امير المنطقة على حرصه الدائم في تطوير وتنتمية المنطقة والمحافظة وتقديم الافضل لكي ينعم انسان هذا الجزء الغالي بنعمة العيش والامن وحفظ كرامته الانسانية .
في المقابل أكد الشيخ الدكتور صالح بن ناعم العمري رئيس المحكمة العامة بالنماص المشرف العام على الملتقى أن الملتقى الدعوي حضى بإقبال متزايد تجاوز العشرين ألف زائر وزائرة للفعاليات في الملتقى بجزئية الرجالي والنسائي والذي استمر لمدة 12 يوماً نتج من خلاله إشهار إسلام اثنا عشر شخصاً ما بين رجل وأمرأة حيث أسهم ذلك في تنوع برامجه واستضافة الدعاة والمشائخ والعديد من الأكاديميين في التخصصات المختلفة بالإضافة إلى وجود فرق المنشدين وكذلك الفرق الترفيهية التي تحيي أمسيات السمر بالملتقى .
ولفت العمري إلى أنه لم يقتصر الملتقى عند ذلك الحد بل تم تخصيص خيمة لليوتيوب لبث البرامج المتعددة التوعوية لمخاطر الإرهاب والمخدرات والتفحيط والتدخين وغيرها فيما تم تخصيص خيمة لدعوة الجاليات للدخول في الدخول بالإضافة إلى تعاون مستشفى النماص في تخصيص مخيم للتبرع بالدم .
وأفاد العمري إلى أهمية الملتقيات الدعوية في الدعوة إلى الله وفق المنهج الصحيح الي تنتهجه دولتنا المباركة مشيراً للدعم الذي يلقاه الملتقى من ولاة الأمر في هذه البلاد وحرصهم على توعية الناس وتبصيرهم في شؤون دينهم .