"سلمان" يشكو لله آلامه ووالدته تتطلع الى من يساعدها في علاج فلذة كبدها
على عثمان - تنومة اورد الزملاء في "صحيفة المجاردة : تقريراً عن لمريض سلمان الشهري الذي يعاني من مرض جلدي جعله عظما وجلد،والتقوا في مع سلمان الذي قال إنه يعاني من الآلام الشديدة، إلى جانب الفقر الذي ساهم في نهش ما بقي له من جسد.
وأضاف وعيناه تدمعان أنه يعاني من الحر الشديد في المستشفى، وأن الإدارة أبلغتهم أن التكييف متعطل عن العمل، وأن وسيلة التبريد الوحيدة مروحة تبرع بها أحد فاعلي الخير.
من جانبها قالت والدة سلمان طلة جراد إن إدارة المستشفى قررت إخراج أبنها من المستشفى، لكن بعد نشر قضيته في الصحف تراجعت الإدارة عن قرارها خشيت أن تأتي وسائل الإعلام ولا تجده أو أن يأتي مسؤول لتقصي قصته.
وأشارت أنها تأمل من أهل الخير مساعدتها في علاج أبنها في أحد المستشفيات، فهي لا تملك شيئا، وتنقلها من قريتها في أحد ثربان إلى المجاردة تكلفها مئتي ريال أجرة استئجار سيارة، موضحة أنها على هذه الحال منذ 24 عاما، وأن الالتفات لها كان من بعض المحسنين فقط.
وعند وصول استشاري الأمراض الجلدية الدكتور مكرم إبراهيم الذي فرغته صحة عسير بتوجيه مباشر من مديرها الدكتور إبراهيم الحفظي من جامعة الملك خالد وانتدبته إلى مستشفى المجاردة للكشف على حالة سلمان.
وحسب المعلومات افإن الدكتور إبراهيم أعد تقريرا عن حالة المريض سيناقشه اليوم بعد وصوله إلى أبها مع الدكتور الحفظي.
وعلم أن سلمان سينقل اليوم إلى مستشفى عسير المركزي، وأنه جاري ترتيبات عملية النقل.
وبعد تفقد حالة المريض سلمان رئيس هيئة حقوق الإنسان في عسير هادي اليامي، الذي قال إن حالة سلمان ستتابع من قبل الهيئة، وأنها محل اهتمام بالغ للوقوف على ملابساتها منذ بدايتها.
وتفقد وفد من لجنة أصدقاء المرضى سلمان، وعاينوا الحالة التي يعاني منها، وحصلوا على معلومات من والدته عن أوضاعهم المعيشية.
وأضاف وعيناه تدمعان أنه يعاني من الحر الشديد في المستشفى، وأن الإدارة أبلغتهم أن التكييف متعطل عن العمل، وأن وسيلة التبريد الوحيدة مروحة تبرع بها أحد فاعلي الخير.
من جانبها قالت والدة سلمان طلة جراد إن إدارة المستشفى قررت إخراج أبنها من المستشفى، لكن بعد نشر قضيته في الصحف تراجعت الإدارة عن قرارها خشيت أن تأتي وسائل الإعلام ولا تجده أو أن يأتي مسؤول لتقصي قصته.
وأشارت أنها تأمل من أهل الخير مساعدتها في علاج أبنها في أحد المستشفيات، فهي لا تملك شيئا، وتنقلها من قريتها في أحد ثربان إلى المجاردة تكلفها مئتي ريال أجرة استئجار سيارة، موضحة أنها على هذه الحال منذ 24 عاما، وأن الالتفات لها كان من بعض المحسنين فقط.
وعند وصول استشاري الأمراض الجلدية الدكتور مكرم إبراهيم الذي فرغته صحة عسير بتوجيه مباشر من مديرها الدكتور إبراهيم الحفظي من جامعة الملك خالد وانتدبته إلى مستشفى المجاردة للكشف على حالة سلمان.
وحسب المعلومات افإن الدكتور إبراهيم أعد تقريرا عن حالة المريض سيناقشه اليوم بعد وصوله إلى أبها مع الدكتور الحفظي.
وعلم أن سلمان سينقل اليوم إلى مستشفى عسير المركزي، وأنه جاري ترتيبات عملية النقل.
وبعد تفقد حالة المريض سلمان رئيس هيئة حقوق الإنسان في عسير هادي اليامي، الذي قال إن حالة سلمان ستتابع من قبل الهيئة، وأنها محل اهتمام بالغ للوقوف على ملابساتها منذ بدايتها.
وتفقد وفد من لجنة أصدقاء المرضى سلمان، وعاينوا الحالة التي يعاني منها، وحصلوا على معلومات من والدته عن أوضاعهم المعيشية.