الطفل محمد شقوي يلفت انتباه حضور مهرجان العسل في رجال

موقع تنومة - الوليد - متابعات أبهر الطفل محمد شقوي الذي لم يتجاوز عمره العاشرة، الحضور الكثيف لفعاليات المهرجان الرابع للعسل في مركز الحبيل بمحافظة رجال ألمع، في أدائه للفنون الشعبية وقيادة فرقة وادي ريم التي يبلغ تعدادها أكثر من 40 شابًا ومسنًا يؤدون فنون الدمة والسيف.
وقال شقوي، إنه لم يتعلم هذه الفنون في مدرسة أو روضة، لكنه أجادها من خلال ممارستها في منزله، وكذلك حضوره المتواصل في فعاليات المحافظة والمناسبات الاجتماعية كالزواج وغيرها، مشيرا إلى أن وقوفه أمام الجمهور وبجانب قامات متمرسة في هذه الفنون وخاصة منهم من بلغ في العمر 60 عامًا كان له الأثر الإيجابي في أن تكون لديه الثقة بنفسه.
ومن جانبه أوضح والد الطفل شقوي حسن، أنه يفتخر بإبداعات ابنه في هذه الفنون وأنه يشجعه باستمرار، مبينا أن هذه الفنون تربي الشخص على الشجاعة وتزرع الثقة في نفسه. وقال إن إجادة ابنه ومن هو في عمره لهذه الفنون، أفضل من أن يتعلم فنونًا أجنبية لا تمت للموروث الأصيل بأي صلة، مشيرا إلى أن إبداعات طفله في الفنون لم تكن حاجزًا له أمام دراسته فهو إلى جانب ذلك متفوقً.
وأضاف أن مشاركة فرقة شباب وادي ريم في فعاليات المهرجان الرابع للعسل، كان لها دور إيجابي في المهرجان وكذلك على أعضاء الفرقة، مبينا أن التجمع والتعارف بين الأعضاء لإبراز هذه الفنون كان من المميزات التي تنتجها هذه المهرجانات في محافظة رجال ألمع.
إلى ذلك، قال منظم المهرجان إبراهيم مسفر الألمعي، إن الطفل محمد شقوي في إبداعاته يعد مكسبا كبيرا، مشيرا إلى أن اكتشاف وتشجيع المواهب من أهم ما يحرص عليه منظمو المهرجان.
وقال شقوي، إنه لم يتعلم هذه الفنون في مدرسة أو روضة، لكنه أجادها من خلال ممارستها في منزله، وكذلك حضوره المتواصل في فعاليات المحافظة والمناسبات الاجتماعية كالزواج وغيرها، مشيرا إلى أن وقوفه أمام الجمهور وبجانب قامات متمرسة في هذه الفنون وخاصة منهم من بلغ في العمر 60 عامًا كان له الأثر الإيجابي في أن تكون لديه الثقة بنفسه.
ومن جانبه أوضح والد الطفل شقوي حسن، أنه يفتخر بإبداعات ابنه في هذه الفنون وأنه يشجعه باستمرار، مبينا أن هذه الفنون تربي الشخص على الشجاعة وتزرع الثقة في نفسه. وقال إن إجادة ابنه ومن هو في عمره لهذه الفنون، أفضل من أن يتعلم فنونًا أجنبية لا تمت للموروث الأصيل بأي صلة، مشيرا إلى أن إبداعات طفله في الفنون لم تكن حاجزًا له أمام دراسته فهو إلى جانب ذلك متفوقً.
وأضاف أن مشاركة فرقة شباب وادي ريم في فعاليات المهرجان الرابع للعسل، كان لها دور إيجابي في المهرجان وكذلك على أعضاء الفرقة، مبينا أن التجمع والتعارف بين الأعضاء لإبراز هذه الفنون كان من المميزات التي تنتجها هذه المهرجانات في محافظة رجال ألمع.
إلى ذلك، قال منظم المهرجان إبراهيم مسفر الألمعي، إن الطفل محمد شقوي في إبداعاته يعد مكسبا كبيرا، مشيرا إلى أن اكتشاف وتشجيع المواهب من أهم ما يحرص عليه منظمو المهرجان.