محافظ النماص : أيادي سلطان الخير عانقت جبال النماص بإنشاء المساجد والمراكز الطبية والحضارية
حسن عامر - محمد عامر - النماص لاتزال محافظة النماص شمالي عسير كغيرها من مناطق المملكة تتذكر مآثر الفقيد الراحل صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله وأسكنه فسيح جناته . لما له من بصمات وأعمال خيرية على المحافظة وأهلها كغيرهم من محافظات ومناطق المملكة .
وقال محافظ النماص محمد بن حمود النايف : إن يد العطاء لسمو الأمير سلطان تعرفها كل بقعة في بلادنا الشاسعة، فكلما ارتحلت في مدينة أو قرية أو هجرة تجد من مشاريع الخير التي عمت كافة أفراد المجتمع السعودي حتى صار الخير وسلطان مترادفان، فهو عنوان دائم للسخاء والعطاء والإنسانية، ورمزا وطنيا لخدمة الوطن والمواطنين .
وأشار النايف إلى أن ما حظيت به محافظة النماص كغيرها من مناطق ومحافظات ومراكز المملكة من مكارم وخيرات سموه ومواقفه الإنسانية النبيلة مع الأفراد ، والتي تختزنها ذاكرة المجتمع، مما رسّخ محبة سموه في قلوب الناس . حيث شهدت النماص العديد من مكارم سموه من مساجد ومستوصفات ومراكز طبية وحضارية قدرت بأكثر من 30 مليون ريال وهي مركز الأمير سلطان لطب الأسنان ومركز الرعاية الصحية الأولية بآل ثابت وأجهزة طبية لمستشفى النماص العام وإنشاء عدد من المساجد بالمحافظة وكذلك تبرعه لإنشاء المركز الحضاري بالنماص فضلاً عن تكفله بعلاج عدد من أهالي المحافظة الذين يعانون من أمراض تستدعي نقلهم للمستشفيات المتقدمة .
من جهته أكد مدير مستشفى النماص العام محمد بن عبدالله بن مزهر أن مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز لطب الأسنان الذي تم تشغيله قبل عدة أعوام وأفتتحه نيابة عنه - رحمه الله - صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير في إحدى زياراته للمحافظة أسهم بشكل كبير في تطور الخدمات الصحية في المحافظة بالإضافة إلى تبرعه بعدد من الأجهزة الطبية للقيام بعدد من العمليات الجراحية في المستشفى دون الحاجة إلى تحويلها للمستشفيات الأخرى .
وأبان ابن مزهر إلى أن مركز طب الأسنان الذي يحمل اسم سلطان الخير رحمه الله يعد صرحاً ونموذجاً مواكباً للتطور الصحي الذي تشهده المملكة على الصعيد المحلي إذ يتكون من ثلاثة ادوار ويحتوي على عدد ( 10 ) عيادات مختلفة التخصصات فيما يخص الأسنان وكذلك مكاتب إدارية لإدارة المركز بالإضافة إلى معمل أسنان متكامل ، وأقسام الأشعة ، السجلات الطبية الخاصة بالمركز ، مستودع ملحق به .
وقال محافظ النماص محمد بن حمود النايف : إن يد العطاء لسمو الأمير سلطان تعرفها كل بقعة في بلادنا الشاسعة، فكلما ارتحلت في مدينة أو قرية أو هجرة تجد من مشاريع الخير التي عمت كافة أفراد المجتمع السعودي حتى صار الخير وسلطان مترادفان، فهو عنوان دائم للسخاء والعطاء والإنسانية، ورمزا وطنيا لخدمة الوطن والمواطنين .
وأشار النايف إلى أن ما حظيت به محافظة النماص كغيرها من مناطق ومحافظات ومراكز المملكة من مكارم وخيرات سموه ومواقفه الإنسانية النبيلة مع الأفراد ، والتي تختزنها ذاكرة المجتمع، مما رسّخ محبة سموه في قلوب الناس . حيث شهدت النماص العديد من مكارم سموه من مساجد ومستوصفات ومراكز طبية وحضارية قدرت بأكثر من 30 مليون ريال وهي مركز الأمير سلطان لطب الأسنان ومركز الرعاية الصحية الأولية بآل ثابت وأجهزة طبية لمستشفى النماص العام وإنشاء عدد من المساجد بالمحافظة وكذلك تبرعه لإنشاء المركز الحضاري بالنماص فضلاً عن تكفله بعلاج عدد من أهالي المحافظة الذين يعانون من أمراض تستدعي نقلهم للمستشفيات المتقدمة .
من جهته أكد مدير مستشفى النماص العام محمد بن عبدالله بن مزهر أن مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز لطب الأسنان الذي تم تشغيله قبل عدة أعوام وأفتتحه نيابة عنه - رحمه الله - صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير في إحدى زياراته للمحافظة أسهم بشكل كبير في تطور الخدمات الصحية في المحافظة بالإضافة إلى تبرعه بعدد من الأجهزة الطبية للقيام بعدد من العمليات الجراحية في المستشفى دون الحاجة إلى تحويلها للمستشفيات الأخرى .
وأبان ابن مزهر إلى أن مركز طب الأسنان الذي يحمل اسم سلطان الخير رحمه الله يعد صرحاً ونموذجاً مواكباً للتطور الصحي الذي تشهده المملكة على الصعيد المحلي إذ يتكون من ثلاثة ادوار ويحتوي على عدد ( 10 ) عيادات مختلفة التخصصات فيما يخص الأسنان وكذلك مكاتب إدارية لإدارة المركز بالإضافة إلى معمل أسنان متكامل ، وأقسام الأشعة ، السجلات الطبية الخاصة بالمركز ، مستودع ملحق به .