باحثة سعودية تتطلع إلى إستكمال بحثها ومناقشته عن مصادر المياه في تنومة
في رسالة تلقاها موقع تنومة الإلكتروني من طالبة دراسات عليا في جامعة أم القرى
الرياض ــ عبدالله محمد الشهري :
تعد مدينة تنومة من المدن التي تعاني شحاً كبيراً في المياه كما يعلم الجميع , وهذا ما دفع إحدى الأخوات الباحثات من جامعة أم القرى طالبة دراسات عليا بمكة المكرمة ــ قسم الجغرافيا إلى أن تختار عنوان رسالتها " دراسات مصادر المياه وإستخداماتها بمنطقة تنومة ودراسة مستوى العجز المائي بها"
الباحثة في رسالة لها وجهتها لموقع تنومة لم تخفي حبها الشديد لهذه المدينة رغم أنها ليست من أهلها ولا من سكانها ولكنها أرادت من خلال دراساتها أن تقدم لهذه المدينة الحالمة بحثاً يسهم بإذن الله في التغلب على المشاكل المائية فيها ويدعم مشاريعها وخططها المستقبلية على أسس تخطيطية سليمة.
تقول الباحثة أنها قامت بزيارة تنومة أكثر من أربع مرات من أجل الإعداد الجيد للبحث أولى هذه الزيارات كانت إستطلاعية والأخريات بهدف توزيع الإستبيانات وجمع الصور المتعلقة بالآبار والسدود والمناهل والينابيع والنباتات ومسمياتها والحياة الفطرية .
ولم تخف الباحثة في رسالتها الموجهة للموقع وجود بعض العقبات التي إعترضت رحلتها مع البحث الذي تسعى من خلاله إلى نيل درجتها العلمية عن هذا المشروع البحثي الذي تحتاجه تنومة كونها المعنية به حتى أصابها شيئ من الإحباط مع إقتراب موعد مناقشة رسالتها خاصة وأنها تلقت وعداً بتسهيل مهمتها من قبل رئيس مركز تنومة السابق محمد القرقاح ولم يتحقق شيئاً من ذلك ولم يكن هناك إستجابة كافية من الجهات المعنية بتنومة سواءً البلدية أو المواطنين.
ورسالتنا في الموقع هي إيصال صوت الباحثة إلى الجهات المعنية لعل في مقدمتها مركز تنومة والبلدية وفرع الزراعة ومن لديه إهتمام بهذه العناصر البحثية للتعاون مع الباحثة وتقديم التسهيلات اللازمة لها لإستكمال بحثها حتى يرى النور ولا شك أن نتائج الدراسات البحثية تبنى عليها آمال كبيرة في تطوير برامج التنمية المحلية .
ويمكن التواصل مع زوج الباحثة على هاتفه النقال المسجل لدى إدارة الموقع.
الباحثة في رسالة لها وجهتها لموقع تنومة لم تخفي حبها الشديد لهذه المدينة رغم أنها ليست من أهلها ولا من سكانها ولكنها أرادت من خلال دراساتها أن تقدم لهذه المدينة الحالمة بحثاً يسهم بإذن الله في التغلب على المشاكل المائية فيها ويدعم مشاريعها وخططها المستقبلية على أسس تخطيطية سليمة.
تقول الباحثة أنها قامت بزيارة تنومة أكثر من أربع مرات من أجل الإعداد الجيد للبحث أولى هذه الزيارات كانت إستطلاعية والأخريات بهدف توزيع الإستبيانات وجمع الصور المتعلقة بالآبار والسدود والمناهل والينابيع والنباتات ومسمياتها والحياة الفطرية .
ولم تخف الباحثة في رسالتها الموجهة للموقع وجود بعض العقبات التي إعترضت رحلتها مع البحث الذي تسعى من خلاله إلى نيل درجتها العلمية عن هذا المشروع البحثي الذي تحتاجه تنومة كونها المعنية به حتى أصابها شيئ من الإحباط مع إقتراب موعد مناقشة رسالتها خاصة وأنها تلقت وعداً بتسهيل مهمتها من قبل رئيس مركز تنومة السابق محمد القرقاح ولم يتحقق شيئاً من ذلك ولم يكن هناك إستجابة كافية من الجهات المعنية بتنومة سواءً البلدية أو المواطنين.
ورسالتنا في الموقع هي إيصال صوت الباحثة إلى الجهات المعنية لعل في مقدمتها مركز تنومة والبلدية وفرع الزراعة ومن لديه إهتمام بهذه العناصر البحثية للتعاون مع الباحثة وتقديم التسهيلات اللازمة لها لإستكمال بحثها حتى يرى النور ولا شك أن نتائج الدراسات البحثية تبنى عليها آمال كبيرة في تطوير برامج التنمية المحلية .
ويمكن التواصل مع زوج الباحثة على هاتفه النقال المسجل لدى إدارة الموقع.