في رسالة لموقع تنومة: نايف البراك من الكويت يتعاطف مع متصلة من فلسطين ويثني على المذيع محمد فهد الشهري
تنومة ــ رصد ومتابعة ــ عبد الله محمد الشهري :
تصلنا في إدارة الموقع مئات الرسائل مما يثلج صدورنا نظير ما تحمله لنا من دعم ومؤازرة ولها وقع مؤثر في نفوسنا تدفعنا لمواصلة الجهد للرقي بهذا الموقع , ومن بين تلك الرسائل لمحنا في ثنايا هذه الرسالة من الأخ نايف البراك من دولة الكويت تعاطفا كبيراً مع إحدى المتصلات من دولة فلسطين المحتلة على برنامج (حروف وألوف) الذي يقدمه الأستاذ/ محمد بن فهد الشهري في محطة mpc .
المثير في الموضوع أن التعاطف من الأخ نايف البراك يمثل تعاطف الشعوب قاطبة مع قضية الشعب الفلسطيني في شتى أشكاله وصوره حتى وإن كان التعاطف مع صوت قادم من تحت أنقاض الإحتلال وجبروته بحثاً عن مايسد الرمق ويقوي عزيمة الثبات في أرض الرباط والجهاد فلسطين الحبيبة وهو بلا شك نبل من الأخ الكريم وشعور رائع , فحينما يأتي صوت من بعيد ليخترق حاجز الصمت ليقول نحن في الوطن العربي كالجسد الواحد من المحيط إلى الخليج فهذا ليس بمستغرب على أبناء الأمة العربية في كل مكان , وفي ثنايا تعليق الأخ نايف البراك على الحلقة التي حركت مشاعره نحو المتصلة الفلسطينية التي لم يحالفها الحظ للفوز بالسيارة فقد أثنى كثيراً على مقدم البرنامج الأستاذ/ محمد فهد حينما كسر الحواجز في محاولة منه لتقديم المساعدة للمتصلة التي أسمت نفسها (ذكية) ولكن إرادة الله لم تمكنها من الفوز بالجائزة .
نتمنى للأخت ذكية الفوز بما هو أكبر من هذه الجائزة وهو رضاء الرب جل وعلا وبالنصر القريب ونشكر الأخ نايف البراك على رسالته العفوية المفعمة بمعاني التعاطف والشعور الإنساني النبيل ونبارك لمذيعنا المتميز الأستاذ/ محمد بن فهد هذه الإشادة الصادقة من صاحب الرسالة وللجميع نقول تقبل الله من الجميع صيامهم وقيامهم في هذا الشهر الفضيل.
المثير في الموضوع أن التعاطف من الأخ نايف البراك يمثل تعاطف الشعوب قاطبة مع قضية الشعب الفلسطيني في شتى أشكاله وصوره حتى وإن كان التعاطف مع صوت قادم من تحت أنقاض الإحتلال وجبروته بحثاً عن مايسد الرمق ويقوي عزيمة الثبات في أرض الرباط والجهاد فلسطين الحبيبة وهو بلا شك نبل من الأخ الكريم وشعور رائع , فحينما يأتي صوت من بعيد ليخترق حاجز الصمت ليقول نحن في الوطن العربي كالجسد الواحد من المحيط إلى الخليج فهذا ليس بمستغرب على أبناء الأمة العربية في كل مكان , وفي ثنايا تعليق الأخ نايف البراك على الحلقة التي حركت مشاعره نحو المتصلة الفلسطينية التي لم يحالفها الحظ للفوز بالسيارة فقد أثنى كثيراً على مقدم البرنامج الأستاذ/ محمد فهد حينما كسر الحواجز في محاولة منه لتقديم المساعدة للمتصلة التي أسمت نفسها (ذكية) ولكن إرادة الله لم تمكنها من الفوز بالجائزة .
نتمنى للأخت ذكية الفوز بما هو أكبر من هذه الجائزة وهو رضاء الرب جل وعلا وبالنصر القريب ونشكر الأخ نايف البراك على رسالته العفوية المفعمة بمعاني التعاطف والشعور الإنساني النبيل ونبارك لمذيعنا المتميز الأستاذ/ محمد بن فهد هذه الإشادة الصادقة من صاحب الرسالة وللجميع نقول تقبل الله من الجميع صيامهم وقيامهم في هذا الشهر الفضيل.