أقسم أن الطائرة لن تقلع .. مضيف يختلف مع مسافرة على مقعد
عبدالله عون - متابعة - محمد عامر تأخر إقلاع طائرة من مطار أبها إلى مطار جدة البارحة الأولى لمدة تجاوزت الساعة بسبب خلاف على مقعد بين راكبة سعودية ومضيف سعودي، وذلك على متن الرحلة رقم 1671 والتي كان من المقرر إقلاعها في الساعة العاشرة والثلث مساء الأحد وتأخر إقلاعها بسبب هذا الخلاف لأكثر من ساعة تقريبا، حيث أقلعت قرابة الساعة الحادية عشرة والثلث مساء.
«عكاظ» طرحت الموضوع على طاولة مدير الخطوط السعودية في منطقة عسير سعيد الفريح ولكنه اعتذر عن التصريح بحجة عدم الصلاحية.
الراكبة تدعى أم يزيد تحدثت لـ «عكاظ» قائلة «بعد صعودي سلم الطائرة متوجهة إلى المقعد المخصص لي بحسب الرقم المدون في بطاقة الصعود ومكثت واقفة أنتظر توجيه المضيفين لي إلى مكان المقعد المخصص لي، بعدها حضر أحد المضيفين وقام بتوجيهي إلى أحد المقاعد للجلوس عليها وبعد فترة من الوقت عاد لي نفس المضيف مرة أخرى وطالبني بالانتقال إلى مقعد آخر بحجة أن هناك ثلاث نساء سيجلسن على هذه المقاعد المتجاورة ومكثت فترة من الوقت واقفة وبعد أن أجلسني على مقعد حاول تغيير مقعدي، حينها رفضت أن أغادر مقعدي بحجة أن ما يحدث خارج إطار النظام».
وأضافت أم يزيد «هددني الملاح بتحويلي إلى الأمن إذا لم أغادر مقعدي وحلف اليمين لزملائه بأن الطائرة لن تقلع إلا بعد معاقبتي، وبعد ذلك حضر زميله وهددني نصرة لزميله وجعلوني في موقف محرج لا أحسد عليه أمام 150 مسافرة ومسافرا».
وزادت «طلبت إنزالي من الطائرة بعد الإهانات التي توالت علي من الملاحين وبعد إنزالي إلى المطار حضر مدير المطار وكان في غاية الاحترام والخلق وحجز لي مقعدا آخر بعد تحرير شكوى ضد الملاحين».
«عكاظ» طرحت الموضوع على طاولة مدير الخطوط السعودية في منطقة عسير سعيد الفريح ولكنه اعتذر عن التصريح بحجة عدم الصلاحية.
الراكبة تدعى أم يزيد تحدثت لـ «عكاظ» قائلة «بعد صعودي سلم الطائرة متوجهة إلى المقعد المخصص لي بحسب الرقم المدون في بطاقة الصعود ومكثت واقفة أنتظر توجيه المضيفين لي إلى مكان المقعد المخصص لي، بعدها حضر أحد المضيفين وقام بتوجيهي إلى أحد المقاعد للجلوس عليها وبعد فترة من الوقت عاد لي نفس المضيف مرة أخرى وطالبني بالانتقال إلى مقعد آخر بحجة أن هناك ثلاث نساء سيجلسن على هذه المقاعد المتجاورة ومكثت فترة من الوقت واقفة وبعد أن أجلسني على مقعد حاول تغيير مقعدي، حينها رفضت أن أغادر مقعدي بحجة أن ما يحدث خارج إطار النظام».
وأضافت أم يزيد «هددني الملاح بتحويلي إلى الأمن إذا لم أغادر مقعدي وحلف اليمين لزملائه بأن الطائرة لن تقلع إلا بعد معاقبتي، وبعد ذلك حضر زميله وهددني نصرة لزميله وجعلوني في موقف محرج لا أحسد عليه أمام 150 مسافرة ومسافرا».
وزادت «طلبت إنزالي من الطائرة بعد الإهانات التي توالت علي من الملاحين وبعد إنزالي إلى المطار حضر مدير المطار وكان في غاية الاحترام والخلق وحجز لي مقعدا آخر بعد تحرير شكوى ضد الملاحين».