ما احتفل به شعب المملكة من أوامر ملكية ما هي إلا ترجمة حقيقية للحب الكبير الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين لشعبه ووطنه
الدكتور ظافر بن حنتش
موقع تنومة - الرياض وصف الكاتب والناقد الدكتور ظافر الشهري القرارات السامية التي أهداها ملك العطاءات والسخاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أيده الله بأنها مما يعجز البلغاء والأدباء بوصفه، عطفا على ما حفلت به من بشائر الخير والرقي والعطاء والسخاء.. معربا عن سعادته التي عمت أرجاء الوطن ومواطنيه، بأن القول لا يمكن أن يحيط بكل ما سمعناه من الملك عبدالله حفظه الله فيما أسماه بالجمعة الاستثنائية عهد الرخاء والعطاء والبناء..مؤكدا أن ما احتفل به شعب المملكة من أوامر ملكية ما هي إلا ترجمة حقيقية للحب الكبير والاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين لشعبه ولوطنه وللأمة الإسلامية والعربية قاطبة في مختلف المناسبات.
وقال الدكتور ظافر في تصريح نشرته "الرياض" : عودنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله على تلمس حاجات المواطنين بمختلف شرائحهم، والتطلع إلى الارتقاء بحياتهم المعيشية في مختلف مجالات الحياة، فلقد جاءت هذه القرارات والإصلاحات تلامس مختلف الاحتياجات التي مع هذا فاقت كل التوقعات، إلى جانب ما حققته من شمولية لامست قطاعات التعليم والصحة والإسكان، والدخل وكافة جوانب المعيشة، وإيجاد فرص كبيرة للعمل..مختتما حديثه بأننا كلنا سمعنا وشاهدنا حديث الأب الحاني والقائد العالمي إلينا في خطاب من القلب إلى القلب، يؤكد على مكانة هذا الشعب في نفس هذا القائد الإنساني..ويؤكد على أنه ملك بحجم وطن وأمة، فلقد استمد قائدنا قوته وحبه من الله ثم من شعبه الذي أحبه وأسكنه سويداء القلوب.. إذ لا نملك إلا أن نقول كلنا عبدالله وكلنا جند وحماة أمن لهذه القيادة الكريمة ولهذا الوطن المعطاء.. داعيا المولى سبحانه وتعالى بأن يحفظ لنا قائد المسيرة وراعي المكرمات، وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية.
وقال الدكتور ظافر في تصريح نشرته "الرياض" : عودنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله على تلمس حاجات المواطنين بمختلف شرائحهم، والتطلع إلى الارتقاء بحياتهم المعيشية في مختلف مجالات الحياة، فلقد جاءت هذه القرارات والإصلاحات تلامس مختلف الاحتياجات التي مع هذا فاقت كل التوقعات، إلى جانب ما حققته من شمولية لامست قطاعات التعليم والصحة والإسكان، والدخل وكافة جوانب المعيشة، وإيجاد فرص كبيرة للعمل..مختتما حديثه بأننا كلنا سمعنا وشاهدنا حديث الأب الحاني والقائد العالمي إلينا في خطاب من القلب إلى القلب، يؤكد على مكانة هذا الشعب في نفس هذا القائد الإنساني..ويؤكد على أنه ملك بحجم وطن وأمة، فلقد استمد قائدنا قوته وحبه من الله ثم من شعبه الذي أحبه وأسكنه سويداء القلوب.. إذ لا نملك إلا أن نقول كلنا عبدالله وكلنا جند وحماة أمن لهذه القيادة الكريمة ولهذا الوطن المعطاء.. داعيا المولى سبحانه وتعالى بأن يحفظ لنا قائد المسيرة وراعي المكرمات، وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية.