محمد بن مزهر يترجم خبراته في تطوير الخدمة الصحية
موقع تنومة - محمد عامر - النماص حرص مدير مستشفى محافظة النماص محمد بن عبدالله بن مزهر الشهري، على تسخير وقته وجهده لتطوير وتقديم الخدمات الصحية في المحافظة والارتقاء بها، متكئا على خبرته الإدارية من خلال عمله في مواقع قيادية عدة في مستشفيات منطقة عسير.
ولد الشهري عام 1396هـ في محافظة النماص، وتلقى تعليمه فيها؛ المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، ثم حصل على درجة البكالوريوس في علم النفس من جامعة الملك خالد في أبها عام 1419هـ، وعين في مستشفى النماص العام بدأها كأخصائي نفسي، ثم تنقل في مواقع عدة؛ العلاقات العامة، علاقات المرضى، رئيس قسم التقارير الطبية، مديرا مناوبا، وأخصائيا نفسيا في برنامج التربية الفكرية لذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى التعاون مع الوحدة النفسية الإرشادية في إدارة التربية والتعليم في النماص لقياس وتشخيص الحالات النفسية لمدة عامين، وفي عام 1426هـ انتقل للعمل في مستشفى عسير المركزي أخصائيا نفسيا، ثم مديرا لمكتب المشرف العام، نائبا للمشرف العام بالنيابة، منسق لجنة متابعة معايير الجودة الصحية، مساعدا فنيا، ومديرا لشؤون المرضى، وفي عام 1429هـ عين مديرا لمستشفى النماص وما زال حتى الآن.
اعتاد الشهري الحضور مبكرا لمتابعة أحوال المرضى والمراجعين واستقبالهم، بهدف تحقيق مطالبهم وتذليل العقبات التي تواجههم، ويعمد يوميا إلى تنفيذ جولات ميدانية لتفقد سير العمل وتقديم الخدمات للمراجعين في ردهات المستشفى.
شارك الشهري في العديد من المؤتمرات والندوات، وحصل على دورات تدريبية في الصحة النفسية، إدارة المستشفيات، وجودة المنشآت الصحية.
ولد الشهري عام 1396هـ في محافظة النماص، وتلقى تعليمه فيها؛ المراحل الابتدائية والمتوسطة والثانوية، ثم حصل على درجة البكالوريوس في علم النفس من جامعة الملك خالد في أبها عام 1419هـ، وعين في مستشفى النماص العام بدأها كأخصائي نفسي، ثم تنقل في مواقع عدة؛ العلاقات العامة، علاقات المرضى، رئيس قسم التقارير الطبية، مديرا مناوبا، وأخصائيا نفسيا في برنامج التربية الفكرية لذوي الاحتياجات الخاصة، إضافة إلى التعاون مع الوحدة النفسية الإرشادية في إدارة التربية والتعليم في النماص لقياس وتشخيص الحالات النفسية لمدة عامين، وفي عام 1426هـ انتقل للعمل في مستشفى عسير المركزي أخصائيا نفسيا، ثم مديرا لمكتب المشرف العام، نائبا للمشرف العام بالنيابة، منسق لجنة متابعة معايير الجودة الصحية، مساعدا فنيا، ومديرا لشؤون المرضى، وفي عام 1429هـ عين مديرا لمستشفى النماص وما زال حتى الآن.
اعتاد الشهري الحضور مبكرا لمتابعة أحوال المرضى والمراجعين واستقبالهم، بهدف تحقيق مطالبهم وتذليل العقبات التي تواجههم، ويعمد يوميا إلى تنفيذ جولات ميدانية لتفقد سير العمل وتقديم الخدمات للمراجعين في ردهات المستشفى.
شارك الشهري في العديد من المؤتمرات والندوات، وحصل على دورات تدريبية في الصحة النفسية، إدارة المستشفيات، وجودة المنشآت الصحية.