العمري .. شاعر يعلم الطلاب اللغة
موقع تنومة - محمد عامر - النماص جمع الدكتور محمد بن علي العمري ما بين العمل الأكاديمي والشعر الفصيح، متكئا على طبيعة عمله كأستاذ جامعي في اللغة والنحو والصرف.
ولد العمري في محافظة النماص عام 1395هـ، وتلقى تعلميه فيها، إذ تفوق على زملائه في المراحل الثلاث الابتدائية والمتوسطة والثانوية، التحق بفرع جامعة الإمام في أبها ودرس في كلية اللغة العربية، حيث تخرج فيها عام 1418هـ، وعين معيدا في الكلية نفسها بعد ضمها إلى جامعة الملك خالد في عام 1419هـ، وابتعث عام 1422هـ إلى جامعة أم القرى وحصل منها على درجة الماجستير في اللغة والنحو والصرف، وتدرج بعد ذلك وظيفيا، حيث عين معيدا في كلية اللغة العربية وآدابها في جامعة أم القرى، وحصل على درجة الدكتوراة في عام 1429هـ كأول باحث يتخرج في برنامج الدكتوراة الحديث الذي طبقته وزارة التعليم العالي، ثم عين أستاذا مساعدا في نفس الجامعة، وانتقل للعمل في جامعة الملك خالد كأستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها.
تميز العمري خلال فترة دراسته العليا بحصوله على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى والتوصية بطباعة رسالته وتبادلها بين الجامعات، وكان تفوقه يلازمه طيلة حياته العلمية.
أحيا العمري ما يزيد على 50 أمسية شعرية في عدد من المهرجانات في الداخل والخارج، وألقى العديد من القصائد الوطنية أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني في عدة مناسبات مختلفة.
حاز العمري على عدد كبير من الجوائز والدروع والشهادات التكريمية من أبرزها: جائزة المفتاحة لأفضل شاعر فصحى في العام 1428هـ.
حرص على جمع شعره في ديوان بعنوان «الريحانة» الذي يحوي أكثر من ثلاثة آلاف بيت، وكذلك نشر له العديد من المقالات والقصائد في الصحف المحلية.
ولد العمري في محافظة النماص عام 1395هـ، وتلقى تعلميه فيها، إذ تفوق على زملائه في المراحل الثلاث الابتدائية والمتوسطة والثانوية، التحق بفرع جامعة الإمام في أبها ودرس في كلية اللغة العربية، حيث تخرج فيها عام 1418هـ، وعين معيدا في الكلية نفسها بعد ضمها إلى جامعة الملك خالد في عام 1419هـ، وابتعث عام 1422هـ إلى جامعة أم القرى وحصل منها على درجة الماجستير في اللغة والنحو والصرف، وتدرج بعد ذلك وظيفيا، حيث عين معيدا في كلية اللغة العربية وآدابها في جامعة أم القرى، وحصل على درجة الدكتوراة في عام 1429هـ كأول باحث يتخرج في برنامج الدكتوراة الحديث الذي طبقته وزارة التعليم العالي، ثم عين أستاذا مساعدا في نفس الجامعة، وانتقل للعمل في جامعة الملك خالد كأستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها.
تميز العمري خلال فترة دراسته العليا بحصوله على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى والتوصية بطباعة رسالته وتبادلها بين الجامعات، وكان تفوقه يلازمه طيلة حياته العلمية.
أحيا العمري ما يزيد على 50 أمسية شعرية في عدد من المهرجانات في الداخل والخارج، وألقى العديد من القصائد الوطنية أمام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده وسمو النائب الثاني في عدة مناسبات مختلفة.
حاز العمري على عدد كبير من الجوائز والدروع والشهادات التكريمية من أبرزها: جائزة المفتاحة لأفضل شاعر فصحى في العام 1428هـ.
حرص على جمع شعره في ديوان بعنوان «الريحانة» الذي يحوي أكثر من ثلاثة آلاف بيت، وكذلك نشر له العديد من المقالات والقصائد في الصحف المحلية.