أسماء الرياح في منطقة تنومة وما جاورها
موقع تنومة - عبدالرحمن متعب للرياح أسماء عدة في قواميس اللغة وأيضا في مناطق أخرى حسب لهجة تلك المنطقة ومنها على سبيل المثال لا الحصر ..
البَليل : الريح الباردة ذات الندى .الجَامِلة والدَّرُوج
والنَّؤُوج : الريح السريعة المَرّ .
الجَنوب : التي تهبّ من نقطة الجنوب .
وفي منطقتنا تشتهر للرياح أسماء عده ولها استخدامات وفوائد ...
وهي كالأتي : نيديه (وهي التي تهب من جهة الشرق) نسبة إلى نجد ولكن كما هو معروف إن الجيم يقلب إلى يا في هذه المنطقة فكل ما هو شرق يطلق عليه نجد
الشامية (وهي التي تهب من جهة الشمال) نسبة إلى الشام فكل ما هو شمال يطلق عليه شام في مناطق الجنوب غالباً
وهناك البحرية ( وهي التي تهب من جهة الغرب ) وتنسب إلى اعتقادهم أنها تهب من البحر
وهناك الرياح اليمانية أو الجنوبية وهي التي تهب من جهة الجنوب ويطلق عليها يمنية نسبه إلى هبوبها من جهة اليمن
وأكثر استخدام للريح هو وقت الحصاد وتستخدم في تنقيه الحبوب من الرفه (التبن( بعد ما يسمى الدويس باستخدام الحجر الخشن الثقيل وتجره الثيران فوق الزرع في اليرين (الجرين(
وتسمى هذه العملية الذراة وهي استخدام الرياح عند اشتداد هبوبها في إزالة (فصلها)الرفه إلى جانب ونزول الحب (البر) لأسفل حيث تقوم اثنتان من المزارعات او ربات البيوت
بعملية الذراة وهو أخذ ملء يديهما من الزرع ثم إسقاطه باتجاه الأرض فيتم بذلك تصفية الحبوب
البَليل : الريح الباردة ذات الندى .الجَامِلة والدَّرُوج
والنَّؤُوج : الريح السريعة المَرّ .
الجَنوب : التي تهبّ من نقطة الجنوب .
وفي منطقتنا تشتهر للرياح أسماء عده ولها استخدامات وفوائد ...
وهي كالأتي : نيديه (وهي التي تهب من جهة الشرق) نسبة إلى نجد ولكن كما هو معروف إن الجيم يقلب إلى يا في هذه المنطقة فكل ما هو شرق يطلق عليه نجد
الشامية (وهي التي تهب من جهة الشمال) نسبة إلى الشام فكل ما هو شمال يطلق عليه شام في مناطق الجنوب غالباً
وهناك البحرية ( وهي التي تهب من جهة الغرب ) وتنسب إلى اعتقادهم أنها تهب من البحر
وهناك الرياح اليمانية أو الجنوبية وهي التي تهب من جهة الجنوب ويطلق عليها يمنية نسبه إلى هبوبها من جهة اليمن
وأكثر استخدام للريح هو وقت الحصاد وتستخدم في تنقيه الحبوب من الرفه (التبن( بعد ما يسمى الدويس باستخدام الحجر الخشن الثقيل وتجره الثيران فوق الزرع في اليرين (الجرين(
وتسمى هذه العملية الذراة وهي استخدام الرياح عند اشتداد هبوبها في إزالة (فصلها)الرفه إلى جانب ونزول الحب (البر) لأسفل حيث تقوم اثنتان من المزارعات او ربات البيوت
بعملية الذراة وهو أخذ ملء يديهما من الزرع ثم إسقاطه باتجاه الأرض فيتم بذلك تصفية الحبوب