شركة الكهرباء تؤخر بناء مدرسة 5 سنوات في المجاردة
موقع تنومة - الوليد شركةالكهرباء التي لا تنتهي مواقفها المثيرة للجدل مع المواطن والدوائر الحكومية في منطقتنا بدءً من الإنقطاعات المتكررة للتيار الى الاعتراضات وعدم التعاون مع الجهات الاخرى في سبيل الاسراع بانجاز المشاريع الحيوية التي يحتاجها المواطن .
مشروع مدرس الملاحة بمحافظة المجاردة تقف شركة الكهرباء كعادتها حجر عثرة في طريق تنفيذ المشروع للعام الخامس على التوالي.
وحسب ما نشرته صحيفة "الوطن" فإنه ورغم كثرة المعاملات والمراسلات بين تعليم البنات وشركة الكهرباء، إلا أن الأمر لا يزال معلقا حتى الآن بسبب خلاف على تسديد رسوم إزاحة أعمدة الضغط العالي التي تمر بمنتصف الأرض.
وقال مدير مكتب التربية والتعليم للبنات في المحافظة أحمد بن مصطفى الشهري: إن هذه القضية تعرض كل عام على شركة الكهرباء من خلال خطابات منذ عام 1427، بوجوب إزاحة أعمدة الضغط العالي التي تمر بمنتصف الأرض المخصصة أصلاً لوزارة التربية والتعليم كمقر لمبنى مدرسة الملاحة للبنات. وأضاف: ومع ذلك ما زال الأمر معلقا ولم يحل بسبب تعنت شركة الكهرباء - حسب قوله - في إزاحة الأعمدة، ومطالبتها بأن ندفع رسوم وتكاليف الإزاحة، مشيراً إلى أن الشركة ردت من خلال خطاب رئيس مركز خدمات كهرباء المجاردة بشأن هذه المطالب رسمياً بتاريخ 14 / 8 / 1431، وطلبت سداد مبلغ 12714 ريالا موضحة في خطابها أن مبلغ 10304 تكاليف فعلية للإزاحة ومبلغ 2409 مصاريف إدارية وتخزين، وطالبت بسرعة السداد ليتمكنوا من إكمال اللازم، بل إن الشركة ذكرت في خطابها رقم 2126 وتاريخ 20 / 9 / 1431 أن مبلغ الإزاحة الذي حددته بأكثر من 12 ألف ريال قد يتغير في أي لحظة فيما لو حدث تغير في أسعار المواد.
مشروع مدرس الملاحة بمحافظة المجاردة تقف شركة الكهرباء كعادتها حجر عثرة في طريق تنفيذ المشروع للعام الخامس على التوالي.
وحسب ما نشرته صحيفة "الوطن" فإنه ورغم كثرة المعاملات والمراسلات بين تعليم البنات وشركة الكهرباء، إلا أن الأمر لا يزال معلقا حتى الآن بسبب خلاف على تسديد رسوم إزاحة أعمدة الضغط العالي التي تمر بمنتصف الأرض.
وقال مدير مكتب التربية والتعليم للبنات في المحافظة أحمد بن مصطفى الشهري: إن هذه القضية تعرض كل عام على شركة الكهرباء من خلال خطابات منذ عام 1427، بوجوب إزاحة أعمدة الضغط العالي التي تمر بمنتصف الأرض المخصصة أصلاً لوزارة التربية والتعليم كمقر لمبنى مدرسة الملاحة للبنات. وأضاف: ومع ذلك ما زال الأمر معلقا ولم يحل بسبب تعنت شركة الكهرباء - حسب قوله - في إزاحة الأعمدة، ومطالبتها بأن ندفع رسوم وتكاليف الإزاحة، مشيراً إلى أن الشركة ردت من خلال خطاب رئيس مركز خدمات كهرباء المجاردة بشأن هذه المطالب رسمياً بتاريخ 14 / 8 / 1431، وطلبت سداد مبلغ 12714 ريالا موضحة في خطابها أن مبلغ 10304 تكاليف فعلية للإزاحة ومبلغ 2409 مصاريف إدارية وتخزين، وطالبت بسرعة السداد ليتمكنوا من إكمال اللازم، بل إن الشركة ذكرت في خطابها رقم 2126 وتاريخ 20 / 9 / 1431 أن مبلغ الإزاحة الذي حددته بأكثر من 12 ألف ريال قد يتغير في أي لحظة فيما لو حدث تغير في أسعار المواد.