الهيئة تضبط طبيب عربي مزيف في خلوة محرمة مع مريضة
النماص - الوليد - موقع تنومة استطاعت الفرقة المرابطة بهيئة خميس مشيط والعاملة بإجازة رمضان وعيد الفطر من إلقاء القبض على أحد المقيمين ممن يعمل في أحد المرافق الطبية (الخاصة) .
صرح بذلك المتحدث الرسمي لهيئة عسير الشيخ/ بندر بن عبد الله آل مفرح وأوضح أل مفرح بقوله بأن شكوى خطيه قدمت للهيئة بالخميس تتضمن تجاوز أحد الأطباء النفسيين لأخلاقيات المهنة وعند إجراء التحريات اللازمة ثبت صحة الشكوى ووجد الطبيب المزعوم في حالة خلوة محرمة شرعا بإحدى المريضات ممن عاشت فترة من الوقت تحت ابتزازه وتوعده حسبما اتضح لأعضاء الهيئة أثناء القبض عليه متلبسا بجرمه المشهود.
وقال آل مفرح : المفاجأة بأن ذلك الطبيب وهمي وليس مخولا -بمزاولة المهنة كطبيب -رسميا وليس لديه مؤهلات تؤهله للعمل كطبيب ، وأنه مجرد مرافق مع زوجته التي تعمل طبيبة والمذكور ينتمي لدولة عربية شقيقة، وقد أحيل للجهة المختصة لإكمال ما يلزم بحقه وقد أفهمت الشاكية بالقبض على المذكور وبإمكانها أخذ حقها نظاما وشرعا.
وقدم آل مفرح شكره وتقديره لفريق العمل المرابط الشيخ علي الأحمري والشيخ يحيى موسى وطالب بجزاء رادع لهذا الشخص وتفعيل دور الرقابة على جميع المحاضن الطبية (الخاصة) بشكل دائم ومفاجئ حيث ثبت بأن البعض يفتقد للرقابة تماما ويترتب على ذلك سلبيات مدمرة، وعن عدم إظهار اسم المنشأة أو جنسية المقبوض عليه أفاد بأن الهدف هو القضاء على المنكر وعدا ذلك فهو لدى الجهات الرسمية لاستكمال اللازم وفق ما حرر في محضر القضية.
صرح بذلك المتحدث الرسمي لهيئة عسير الشيخ/ بندر بن عبد الله آل مفرح وأوضح أل مفرح بقوله بأن شكوى خطيه قدمت للهيئة بالخميس تتضمن تجاوز أحد الأطباء النفسيين لأخلاقيات المهنة وعند إجراء التحريات اللازمة ثبت صحة الشكوى ووجد الطبيب المزعوم في حالة خلوة محرمة شرعا بإحدى المريضات ممن عاشت فترة من الوقت تحت ابتزازه وتوعده حسبما اتضح لأعضاء الهيئة أثناء القبض عليه متلبسا بجرمه المشهود.
وقال آل مفرح : المفاجأة بأن ذلك الطبيب وهمي وليس مخولا -بمزاولة المهنة كطبيب -رسميا وليس لديه مؤهلات تؤهله للعمل كطبيب ، وأنه مجرد مرافق مع زوجته التي تعمل طبيبة والمذكور ينتمي لدولة عربية شقيقة، وقد أحيل للجهة المختصة لإكمال ما يلزم بحقه وقد أفهمت الشاكية بالقبض على المذكور وبإمكانها أخذ حقها نظاما وشرعا.
وقدم آل مفرح شكره وتقديره لفريق العمل المرابط الشيخ علي الأحمري والشيخ يحيى موسى وطالب بجزاء رادع لهذا الشخص وتفعيل دور الرقابة على جميع المحاضن الطبية (الخاصة) بشكل دائم ومفاجئ حيث ثبت بأن البعض يفتقد للرقابة تماما ويترتب على ذلك سلبيات مدمرة، وعن عدم إظهار اسم المنشأة أو جنسية المقبوض عليه أفاد بأن الهدف هو القضاء على المنكر وعدا ذلك فهو لدى الجهات الرسمية لاستكمال اللازم وفق ما حرر في محضر القضية.