بمثل هذا الرجل فلتفتخر تهامة قبيلة بني شهر.
(الرياض - محمد سليمان - موقع تنومة)
أن مواقف الشهامة والكرامة والإيثار التي تتطلب عملاً جباراً للإصلاح بين الناس من الصفات التي لا تستغرب من الرجال الأوفياء من أبناء قبائل بني شهر، فهي من المحاسن التي ُتستمد ثقافتها وروحها من ديننا الإسلامي الحنيف الذي يحثنا على العطاء والبذل وإصلاح ذات البين، فبعد أن أحيل إلى التقاعد من مهنة التعليم الذي مكث بها أكثر من ثلاثة عقود حافلة بالعطاء وخدمة قطاع التعليم قضاها متنقلا بين عدد من المدارس في تهامة بني شهر وبالتحديد في محافظة المجاردة .
عاد الأستاذ الفاضل/ أحمد الكميتي الشهري ليمارس عملاً تعاونياً رائعاً لا يقوم به إلا من وهبه الله محبة الناس مع الصبر والاحتساب حيث يعمل حالياً مديرا للجنة إصلاح ذات البين في المحافظة.
ونظرا لما يتمتع به الأستاذ/ أحمد الشهري من دماثة خلق ومعرفة واسعة في شؤون القبائل فقد حظي تعيينه مديرا لفرع إصلاح ذات البين بترحاب وتقدير جميع أهالي محافظة المجاردة، فيما يعتبر هو ذلك عملا إنسانيا ومسؤولية اجتماعية يتوجب القيام بها.
وقد تمكن خلال فترة عمله في إصلاح ذات البين من إنجاز أكثر من ثلاثين قضية خلال عامين هي عمر اللجنة بعد أن أسندت إليه مهمة النظر فيها ووضع حلولها المناسبة.
ولم يقتصر عطاء الأستاذ/ أحمد الشهري على لجنة إصلاح ذات البين بل تجاوز ذلك إلى مجالات أخرى، فهو عضو في عدد من الجمعيات الاجتماعية والتطوعية في المجاردة وعضو في لجان المحافظة المختلفة وعضو في العديد من المؤسسات الخدمية.
وقد حصل على الكثير من شهادات الشكر والتقدير، كذلك أقيم له منذ فترة حفلاً تكريمياً في مدينة المجاردة لقاء ما بذله من جهود في عمله الإنساني والاجتماعي، وله مشاركات في مناسبات احتفالية وأنشطة اجتماعية كثيرة، فيما يعكف حاليا على طباعة كتيبات ذات صلة بعمله في إصلاح ذات البين، وهو من أعيان مدينة المجاردة وأحد أبنائها الذين يشار إليهم بالبنان.
عاد الأستاذ الفاضل/ أحمد الكميتي الشهري ليمارس عملاً تعاونياً رائعاً لا يقوم به إلا من وهبه الله محبة الناس مع الصبر والاحتساب حيث يعمل حالياً مديرا للجنة إصلاح ذات البين في المحافظة.
ونظرا لما يتمتع به الأستاذ/ أحمد الشهري من دماثة خلق ومعرفة واسعة في شؤون القبائل فقد حظي تعيينه مديرا لفرع إصلاح ذات البين بترحاب وتقدير جميع أهالي محافظة المجاردة، فيما يعتبر هو ذلك عملا إنسانيا ومسؤولية اجتماعية يتوجب القيام بها.
وقد تمكن خلال فترة عمله في إصلاح ذات البين من إنجاز أكثر من ثلاثين قضية خلال عامين هي عمر اللجنة بعد أن أسندت إليه مهمة النظر فيها ووضع حلولها المناسبة.
ولم يقتصر عطاء الأستاذ/ أحمد الشهري على لجنة إصلاح ذات البين بل تجاوز ذلك إلى مجالات أخرى، فهو عضو في عدد من الجمعيات الاجتماعية والتطوعية في المجاردة وعضو في لجان المحافظة المختلفة وعضو في العديد من المؤسسات الخدمية.
وقد حصل على الكثير من شهادات الشكر والتقدير، كذلك أقيم له منذ فترة حفلاً تكريمياً في مدينة المجاردة لقاء ما بذله من جهود في عمله الإنساني والاجتماعي، وله مشاركات في مناسبات احتفالية وأنشطة اجتماعية كثيرة، فيما يعكف حاليا على طباعة كتيبات ذات صلة بعمله في إصلاح ذات البين، وهو من أعيان مدينة المجاردة وأحد أبنائها الذين يشار إليهم بالبنان.