كيف استقبلت تلك الفتاة من بادية بيشة ضيوف والدها ؟
(الرياض - محمد سليمان - موقع تنومة )
أذهلت فتاة من بادية محافظة بيشة لم تبلغ سن العشرين من عمرها زائراً قدم من الرياض بصحبة أحد أبناءه للقاء والدها، والذي تربطه به صداقة قديمة.
وفي تفاصيل الخبر أن هذا الزائر وابنه قدما إلى منطقة عسير مع أسرتهما لقضاء فترة الإجازة الصيفية الماضية في مدينة أبها وأثناء تواجد هذا الرجل هناك أحب أن يجدد العهد بأحد أصدقاء الدراسة والعمل ممن كان معه في مدينة الرياض وأنتقل إلى مدينة بيشة منذ سنوات عديدة فقام بالبحث عن هذا الزميل القديم وأعاد الاتصال ببعض الأصدقاء والمعارف بالرياض حتى توصل إلى معرفة أسم بلده صديقه، وإن كان لم يعثر له على أرقام اتصال في البداية فقرر أن يذهب إليه ويفاجئه بالزيارة وفعلا ذهب إليه في بلدته وعند سؤاله عن منزل صديقة أشاروا عليه بأن له بيتين أحدهما بالبادية وآخر بالبلدة وأن لديه أعداداً كبيرة من الإبل والأغنام، ورافقه أحد الأولاد ليدله على بيته في البادية حتى وصلوا لبيوت الشعر الخاصة به فلما سألوا عنه لم يجدوه فهموا بالاستئذان والعودة من حيث أتوا قبل أن تلح عليهم أبنته على أن ينتظروه بعض الوقت لقرب عودته، ثم لتفاجئهم بعد أقل من ربع ساعة بدخولها عليهم بسكين تقطر دماً وتخبرهم أن غداهم على النار قبل أن يعود والدها وقد أسقط في أيديهم عندما علموا بأنها هي من قامت بذبح الذبائح إكراماً لضيوف والدها.
الطريف في الأمر في أن هذا الضيف الزائر يتذكر بأنه لم يذبح ذبيحة بيده منذ أكثر من 17 عاما فيما لا يحسن ابنه ذلك الشاب الذبح.
الوالد الضيف عرض على أبنه أن يخطب له تلك ( الأجودية ) إلا أن الشاب رفض الفكرة وقال بالرغم من أنه مُعجب بتصرف تلك الفتاة إلا أن (إستايلها) ما يركب مع (إستايله).
روى هذه الحادثة الأستاذ/ علي الأحمري من سكان محافظة بيشة.
وفي تفاصيل الخبر أن هذا الزائر وابنه قدما إلى منطقة عسير مع أسرتهما لقضاء فترة الإجازة الصيفية الماضية في مدينة أبها وأثناء تواجد هذا الرجل هناك أحب أن يجدد العهد بأحد أصدقاء الدراسة والعمل ممن كان معه في مدينة الرياض وأنتقل إلى مدينة بيشة منذ سنوات عديدة فقام بالبحث عن هذا الزميل القديم وأعاد الاتصال ببعض الأصدقاء والمعارف بالرياض حتى توصل إلى معرفة أسم بلده صديقه، وإن كان لم يعثر له على أرقام اتصال في البداية فقرر أن يذهب إليه ويفاجئه بالزيارة وفعلا ذهب إليه في بلدته وعند سؤاله عن منزل صديقة أشاروا عليه بأن له بيتين أحدهما بالبادية وآخر بالبلدة وأن لديه أعداداً كبيرة من الإبل والأغنام، ورافقه أحد الأولاد ليدله على بيته في البادية حتى وصلوا لبيوت الشعر الخاصة به فلما سألوا عنه لم يجدوه فهموا بالاستئذان والعودة من حيث أتوا قبل أن تلح عليهم أبنته على أن ينتظروه بعض الوقت لقرب عودته، ثم لتفاجئهم بعد أقل من ربع ساعة بدخولها عليهم بسكين تقطر دماً وتخبرهم أن غداهم على النار قبل أن يعود والدها وقد أسقط في أيديهم عندما علموا بأنها هي من قامت بذبح الذبائح إكراماً لضيوف والدها.
الطريف في الأمر في أن هذا الضيف الزائر يتذكر بأنه لم يذبح ذبيحة بيده منذ أكثر من 17 عاما فيما لا يحسن ابنه ذلك الشاب الذبح.
الوالد الضيف عرض على أبنه أن يخطب له تلك ( الأجودية ) إلا أن الشاب رفض الفكرة وقال بالرغم من أنه مُعجب بتصرف تلك الفتاة إلا أن (إستايلها) ما يركب مع (إستايله).
روى هذه الحادثة الأستاذ/ علي الأحمري من سكان محافظة بيشة.
الا عز الله انه خايف منها
وانا اشهد ان العشاء خسارة فيه
ههههههه ياروحي على استايله لا احد يمخشه
شكرا محمد سليمان
وأما ذاء الشاب فعزالله أنه مكلف
هو الواحد وده اذا اعرس يعرس بجزار
ولا يعرس بوحدة تشرح خاطره وتزيل همه بنعومتها