نزوح لمناطق الإيواء وتعليق الدراسة في المناطق الحدودية

(الوليد - متابعات )
شهد الشريط الحدودي عمليات نزوح من المواقع الحدودية إلى الخوبة ومن ثم إلى مراكز الإيواء التي أعدتها أجهزة الأمن لحماية المواطنين والمقيمين من المخاطر المتوقعة على ان المتسللين الذين يصطحبون مواشيهم والنساء والأطفال لا يشكلون خطراً في النزوح إلى بعض المواقع والأودية في محافظة الحرث، إلا أن هذا لا يعني عدم استغلال البعض لهذه الطريقة للدخول إلى المواقع التي يحظر التواجد فيها حيث يعمل رجال الأمن على تفتيش المركبات والأفراد النازحين من المقيمين والمواطنين.
ميدانياً، تولت قوات الطوارئ عمليات الفرز والتفتيش في محافظة الخوبة لرصد المتسللين من داخل هذه النقاط وإعادة البعض إلى الوجهة التي أتوا منها تحت حراسة أمنية مشددة من قبل رجال الأمن لمنع التسلل والنزوح المخالف لأنظمة الإقامة.
وذكرت صحيفة عكاظ انه منع عشرات السيارات من الدخول إلى محافظة الخوبة لعدم وجود هويات تثبت شخصيات الأسر التي قصدت دخول المملكة، وبحسب المعلومات فإن المتسللين اضطروا إلى دخول المملكة لتفادي المواجهات مع الجيش اليمني أثناء ملاحقة الحوثيين في الملاحيظ والمواقع التي يختبئون فيها.
وشددت أجهزة الأمن من فرض حظر التجول في مناطق الخوبة والحرث لتأمين سلامة الأرواح والممتلكات من جراء الطوارئ التي أعلنت في المنطقة، وأحكمت قوات أمن الطوارئ السيطرة على شوارع محافظة الحرث بعد أن تم إجلاء السكان للحفاظ على أرواح المواطنين، وبدا التواجد الأمني واضحاً على جميع الطرق والمحاور لمساندة القطاعات الأخرى لمواجهة النازحين، وأخليت قرى الغاوية، الشانق، الخوبة، القرن، العرة، قوى، المظبر، المجدعة، المعرسة والمقبص، العابطية، المركابة، قايم الكعوب، الصيابة، المسيلة، البرنية، رعشة والبرقاي، الدفينية، مصفوقة،الجيبة، المزبرات، المدفن، أم الجمنة، أم المشربة وخمران، مدبع، الوجعة، لحج ظبري، بتول، العقل والعقم.
من جهة أخرى، علقت الدراسة أمس في مدارس محافظة الحرث حتى إشعار آخر، وبحسب مصادر تعليمية أن خمسة آلاف طالبة وطالب لن يتمكنوا من الدراسة هذا الأسبوع بسبب الظروف الطارئة في المنطقة، وأفادت المصادر أنه تم إشعار مديري ومديرات المدارس والمعلمات والمعلمين بإغلاق المدارس والمباشرة في مكاتب الإشراف التابعة لإدارة التعليم طيلة فترة الإغلاق، في الوقت الذي أوضح أمير منطقة جازان محمد بن ناصر أنه يجري الترتيب لنقل الطلاب والطالبات إلى مدارس أخرى في مواقع آمنة.
شهد الشريط الحدودي عمليات نزوح من المواقع الحدودية إلى الخوبة ومن ثم إلى مراكز الإيواء التي أعدتها أجهزة الأمن لحماية المواطنين والمقيمين من المخاطر المتوقعة على ان المتسللين الذين يصطحبون مواشيهم والنساء والأطفال لا يشكلون خطراً في النزوح إلى بعض المواقع والأودية في محافظة الحرث، إلا أن هذا لا يعني عدم استغلال البعض لهذه الطريقة للدخول إلى المواقع التي يحظر التواجد فيها حيث يعمل رجال الأمن على تفتيش المركبات والأفراد النازحين من المقيمين والمواطنين.
ميدانياً، تولت قوات الطوارئ عمليات الفرز والتفتيش في محافظة الخوبة لرصد المتسللين من داخل هذه النقاط وإعادة البعض إلى الوجهة التي أتوا منها تحت حراسة أمنية مشددة من قبل رجال الأمن لمنع التسلل والنزوح المخالف لأنظمة الإقامة.
وذكرت صحيفة عكاظ انه منع عشرات السيارات من الدخول إلى محافظة الخوبة لعدم وجود هويات تثبت شخصيات الأسر التي قصدت دخول المملكة، وبحسب المعلومات فإن المتسللين اضطروا إلى دخول المملكة لتفادي المواجهات مع الجيش اليمني أثناء ملاحقة الحوثيين في الملاحيظ والمواقع التي يختبئون فيها.
وشددت أجهزة الأمن من فرض حظر التجول في مناطق الخوبة والحرث لتأمين سلامة الأرواح والممتلكات من جراء الطوارئ التي أعلنت في المنطقة، وأحكمت قوات أمن الطوارئ السيطرة على شوارع محافظة الحرث بعد أن تم إجلاء السكان للحفاظ على أرواح المواطنين، وبدا التواجد الأمني واضحاً على جميع الطرق والمحاور لمساندة القطاعات الأخرى لمواجهة النازحين، وأخليت قرى الغاوية، الشانق، الخوبة، القرن، العرة، قوى، المظبر، المجدعة، المعرسة والمقبص، العابطية، المركابة، قايم الكعوب، الصيابة، المسيلة، البرنية، رعشة والبرقاي، الدفينية، مصفوقة،الجيبة، المزبرات، المدفن، أم الجمنة، أم المشربة وخمران، مدبع، الوجعة، لحج ظبري، بتول، العقل والعقم.
من جهة أخرى، علقت الدراسة أمس في مدارس محافظة الحرث حتى إشعار آخر، وبحسب مصادر تعليمية أن خمسة آلاف طالبة وطالب لن يتمكنوا من الدراسة هذا الأسبوع بسبب الظروف الطارئة في المنطقة، وأفادت المصادر أنه تم إشعار مديري ومديرات المدارس والمعلمات والمعلمين بإغلاق المدارس والمباشرة في مكاتب الإشراف التابعة لإدارة التعليم طيلة فترة الإغلاق، في الوقت الذي أوضح أمير منطقة جازان محمد بن ناصر أنه يجري الترتيب لنقل الطلاب والطالبات إلى مدارس أخرى في مواقع آمنة.