"البروتين الذي يجعل الخلايا السرطانية في سبات شتوي: السر في تبريد السرطان"
متابعات: توصلت الجامعة الوطنية الأسترالية إلى نتائج مثيرة للاهتمام في مجال مكافحة سرطان الأمعاء. وفقًا للدراسة التي تم نشرها في "ساينس أدفانسيس"، يمكن استخدام بروتين الجهاز المناعي المعروف بـ Ku70 كأداة في هذه المعركة.
البروتين، عند تنشيطه بواسطة مجموعة من الأدوية الحالية والجديدة، يعمل كنظام مراقبة يكتشف الحمض النووي التالف في الخلايا، وهو مؤشر على احتمالية تطور السرطان. الدكتور أبهيمانو باندي، المؤلف الرئيسي للدراسة، يشرح أن البروتين Ku70، عند تنشيطه، يمكنه "تبريد" الخلايا السرطانية، مما يمنعها من أن تصبح أكثر عدوانية وانتشارا.
هذا التعطيل يؤدي إلى إبقاء الخلايا السرطانية في حالة بيات شتوي، مما يمكن أن يساعد في علاج سرطان الأمعاء، الذي يتسبب في وفاة أكثر من 100 شخص أسبوعيا في أستراليا، إذا تم اكتشافه مبكرا.
البرنامج الوطني لفحص سرطان الأمعاء في أستراليا يقدم اختبارات فحص مجانية كل عامين للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و74 عاما. ومع ذلك، فقد لوحظ تزايد الإصابة بسرطان الأمعاء لدى الأستراليين الأصغر سنا.
الباحثون يشيرون إلى أن الطرق المستقبلية للفحص قد تشمل فحص مستويات البروتين Ku70 في الأورام الحميدة السابقة للسرطان، للتنبؤ بالنتائج بعد تشخيص سرطان الأمعاء. البروفيسور سي مينغ مان يؤكد على أن البروتين Ku70، باعتباره مؤشرا حيويا مناعيا قيما، يساعد في التنبؤ بنتائج المرضى.
الباحثون يشجعون الوعي بعلامات وأعراض سرطان الأمعاء للأفراد من جميع الأعمار، حيث يعد الاكتشاف المبكر والعلاج أمرا بالغ الأهمية ليس فقط لسرطان الأمعاء ولكن أيضا لسرطانات أخرى.
الدراسة تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول الوقاية من السرطان والكشف عنه وعلاجه، خاصة مع اقتراب اليوم العالمي للسرطان في 4 فبراير/ شباط.
البروتين، عند تنشيطه بواسطة مجموعة من الأدوية الحالية والجديدة، يعمل كنظام مراقبة يكتشف الحمض النووي التالف في الخلايا، وهو مؤشر على احتمالية تطور السرطان. الدكتور أبهيمانو باندي، المؤلف الرئيسي للدراسة، يشرح أن البروتين Ku70، عند تنشيطه، يمكنه "تبريد" الخلايا السرطانية، مما يمنعها من أن تصبح أكثر عدوانية وانتشارا.
هذا التعطيل يؤدي إلى إبقاء الخلايا السرطانية في حالة بيات شتوي، مما يمكن أن يساعد في علاج سرطان الأمعاء، الذي يتسبب في وفاة أكثر من 100 شخص أسبوعيا في أستراليا، إذا تم اكتشافه مبكرا.
البرنامج الوطني لفحص سرطان الأمعاء في أستراليا يقدم اختبارات فحص مجانية كل عامين للأفراد الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و74 عاما. ومع ذلك، فقد لوحظ تزايد الإصابة بسرطان الأمعاء لدى الأستراليين الأصغر سنا.
الباحثون يشيرون إلى أن الطرق المستقبلية للفحص قد تشمل فحص مستويات البروتين Ku70 في الأورام الحميدة السابقة للسرطان، للتنبؤ بالنتائج بعد تشخيص سرطان الأمعاء. البروفيسور سي مينغ مان يؤكد على أن البروتين Ku70، باعتباره مؤشرا حيويا مناعيا قيما، يساعد في التنبؤ بنتائج المرضى.
الباحثون يشجعون الوعي بعلامات وأعراض سرطان الأمعاء للأفراد من جميع الأعمار، حيث يعد الاكتشاف المبكر والعلاج أمرا بالغ الأهمية ليس فقط لسرطان الأمعاء ولكن أيضا لسرطانات أخرى.
الدراسة تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول الوقاية من السرطان والكشف عنه وعلاجه، خاصة مع اقتراب اليوم العالمي للسرطان في 4 فبراير/ شباط.