ذكاء اصطناعي يميز بين 5 أنواع فرعية من نوبات القلب
المصدر: 24: ابتكر فريق باحثين في بريطانيا منظومة للذكاء الاصطناعي يمكنها تمييز خمسة أنواع فرعية من نوبات القلب، ما يزيد سرعة تشخيص المرض وإنقاذ المرضى.
ومن المعروف أن النوبات القلبية مصطلح عام للتعبير عن عجز القلب عن ضخ الدم في الجسم بشكل طبيعي، غير أن الطرق المعمول بها لتشخيص المرض لا تساعد في التنبؤ بدقة بتطور الحالة الصحية من مريض إلى آخر.
وحلل فريق بحثي من كلية لندن الملكية بيانات أكثر من 300 ألف مريض قلب في بريطانيا على مدار ثلاثين عاماً. وبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، استطاع تحديد خمسة أنواع فرعية من النوبات القلبية.
وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية The Lancet Digital Health، استطاع فريق البحث ابتكار تطبيق إلكتروني يتيح تشخيص النوع الفرعي من النوبة القلبية التي يعاني منها المريض، ما يحسن فرص إنقاذ حياة المرضى.
ونقل الموقع الإلكتروني "ميديكال إكسبريس" المتخصص عن الباحث أميتافا بانرجي من معهد المعلوماتية الصحية بكلية لندن الملكية "نهدف إلى تحسين سبل تصنيف أمراض القلب، لفهم مسار تطور المرض بشكل أفضل ونقل هذه المعلومات إلى المرضى".
وأكد أن "التمييز الأفضل بين أنواع النوبات القلبية ربما يؤدي إلى تطوير علاجات تستهدف كل حالة مرضية على حدة، وربما يسمح لنا بالتفكير بشكل مختلف لابتكار خطط علاج جديدة".
ومن المعروف أن النوبات القلبية مصطلح عام للتعبير عن عجز القلب عن ضخ الدم في الجسم بشكل طبيعي، غير أن الطرق المعمول بها لتشخيص المرض لا تساعد في التنبؤ بدقة بتطور الحالة الصحية من مريض إلى آخر.
وحلل فريق بحثي من كلية لندن الملكية بيانات أكثر من 300 ألف مريض قلب في بريطانيا على مدار ثلاثين عاماً. وبفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي، استطاع تحديد خمسة أنواع فرعية من النوبات القلبية.
وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية The Lancet Digital Health، استطاع فريق البحث ابتكار تطبيق إلكتروني يتيح تشخيص النوع الفرعي من النوبة القلبية التي يعاني منها المريض، ما يحسن فرص إنقاذ حياة المرضى.
ونقل الموقع الإلكتروني "ميديكال إكسبريس" المتخصص عن الباحث أميتافا بانرجي من معهد المعلوماتية الصحية بكلية لندن الملكية "نهدف إلى تحسين سبل تصنيف أمراض القلب، لفهم مسار تطور المرض بشكل أفضل ونقل هذه المعلومات إلى المرضى".
وأكد أن "التمييز الأفضل بين أنواع النوبات القلبية ربما يؤدي إلى تطوير علاجات تستهدف كل حالة مرضية على حدة، وربما يسمح لنا بالتفكير بشكل مختلف لابتكار خطط علاج جديدة".