اختر التطبيق قبل الطريق.. بهذه الطريقة الذكاء الصناعي ChatGPT يقود ثورة سفر
المصدر: العين الإخبارية: يتنبأ خبراء بمجال المال والأعمال أن يحقق روبوت الدردشة الذكي ChatGPT تنوعا على نطاق واسع، في استخداماته لتشمل مجال المدفوعات.
ويقول موقع "سي إن بي سي"، إنه على الرغم مما تبدو عليه الاستخدام الحالية للذكاء الاصطناعي محدودة، فإنه خلال فترة قصير بحلول العام المقبل، من المتوقع أن تشهد استخدامات روبوت الدردشة الذكي الانفجار الكبير في حالات الاستخدام وفق مجموعة باحثين.
هذا التوسع في الاستخدام، يتنبأ الباحثون أنه يستهدف قطاعات تشمل خدمة العملاء وقطاع السفر، الذي طالما عرف بأنه من أسرع القطاعات الاقتصادية تبنيا لأحدث التقنيات.
وهذه التنبؤات تواجه عقبة وحيدة فيما يخص تحقيق قطاع السفر لتطور كبير بالاعتماد على ChatGPT، هذه العقبة تعود لأن أحدث البيانات المضافة لقاعدة بيانات نظام الذكاء الاصطناعي الحديث، تتوقف عن تاريخ سبتمبر من عام 2021 الماضي.
ورغم ذلك، يرى خبراء موقع "سي إن بي سي" أن هذه العقبة تعتبر عقبة مؤقتة للوقت الحالي، مع التوسع في استخدام ChatGPT، فإن قاعدة بياناته ستكون وفق آخر تحديث.
ومساهمة ChatGPT في تطوير نظام دفع تذاكر السفر، بدأ بالفعل عبر تطوير شركات الطيران لأنظمتها الداخلية بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وينعكس ذلك على أنظمة ترشيح الوجهات، التي تقدم للمسافرين دائما، أفضل الخيرات لأفضل الوجهات وخطط السفر المحتملة للمسافرين.
وقدم موقع "سي إن بي سي" أمثلة على مواقع حجز تذاكر السفر التي بدأت بالاعتماد نظام الذكاء الاصطناعي في تقديم خدماتها، ومنها موقع باسم Booking. com لحجز تذاكر السفر.
ويقول المدير التنفيذي لموقع Booking. com "جلين فوجل"، إن المستقبل قد يشهد تحول أنظمة الذكاء الصناعي لمساعد شخصي للمسافرين في رحلة تحديد وجهة السفر المثالية.
هذه الأنظمة، وأبرزها ChatGPT، ستكون لها مساهمة فعالة في إجراء عمليات الحجز وفق الميزانيات المخصصة للرحلات والتي يدخلها المسافرون لأنظمة الذكاء الاصطناعي للاستفادة من ترشيحاتهم، لأفضل الأسعار وأفضل الوجهات.
أيضا قال "فوجيل" إن زيادة الاعتماد على روبوت الدردشة الذكي في قطاع السفر والسياحة، لا يعني أن يحل محل البشر في هذا القطاع، مشيرا لأن العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والعاملين في القطاع من ناحية، والمسافرين من ناحية أخرى، ستكون توافقية بقدر كبير، تقدم من طرف لآخر.
ويقول موقع "سي إن بي سي"، إنه على الرغم مما تبدو عليه الاستخدام الحالية للذكاء الاصطناعي محدودة، فإنه خلال فترة قصير بحلول العام المقبل، من المتوقع أن تشهد استخدامات روبوت الدردشة الذكي الانفجار الكبير في حالات الاستخدام وفق مجموعة باحثين.
هذا التوسع في الاستخدام، يتنبأ الباحثون أنه يستهدف قطاعات تشمل خدمة العملاء وقطاع السفر، الذي طالما عرف بأنه من أسرع القطاعات الاقتصادية تبنيا لأحدث التقنيات.
وهذه التنبؤات تواجه عقبة وحيدة فيما يخص تحقيق قطاع السفر لتطور كبير بالاعتماد على ChatGPT، هذه العقبة تعود لأن أحدث البيانات المضافة لقاعدة بيانات نظام الذكاء الاصطناعي الحديث، تتوقف عن تاريخ سبتمبر من عام 2021 الماضي.
ورغم ذلك، يرى خبراء موقع "سي إن بي سي" أن هذه العقبة تعتبر عقبة مؤقتة للوقت الحالي، مع التوسع في استخدام ChatGPT، فإن قاعدة بياناته ستكون وفق آخر تحديث.
ومساهمة ChatGPT في تطوير نظام دفع تذاكر السفر، بدأ بالفعل عبر تطوير شركات الطيران لأنظمتها الداخلية بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، وينعكس ذلك على أنظمة ترشيح الوجهات، التي تقدم للمسافرين دائما، أفضل الخيرات لأفضل الوجهات وخطط السفر المحتملة للمسافرين.
وقدم موقع "سي إن بي سي" أمثلة على مواقع حجز تذاكر السفر التي بدأت بالاعتماد نظام الذكاء الاصطناعي في تقديم خدماتها، ومنها موقع باسم Booking. com لحجز تذاكر السفر.
ويقول المدير التنفيذي لموقع Booking. com "جلين فوجل"، إن المستقبل قد يشهد تحول أنظمة الذكاء الصناعي لمساعد شخصي للمسافرين في رحلة تحديد وجهة السفر المثالية.
هذه الأنظمة، وأبرزها ChatGPT، ستكون لها مساهمة فعالة في إجراء عمليات الحجز وفق الميزانيات المخصصة للرحلات والتي يدخلها المسافرون لأنظمة الذكاء الاصطناعي للاستفادة من ترشيحاتهم، لأفضل الأسعار وأفضل الوجهات.
أيضا قال "فوجيل" إن زيادة الاعتماد على روبوت الدردشة الذكي في قطاع السفر والسياحة، لا يعني أن يحل محل البشر في هذا القطاع، مشيرا لأن العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والعاملين في القطاع من ناحية، والمسافرين من ناحية أخرى، ستكون توافقية بقدر كبير، تقدم من طرف لآخر.