مسؤول بوزارة الداخلية : تعديل الأوقات التي يسمح خلالها بالتجول خلال شهر رمضان المبارك
صرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بأنه إلحاقاً لما سبق إعلانه عن تحديد الأوقات التي يسمح خلالها بالتجول لقضاء الاحتياجات الضرورية في كافة المناطق والمدن، فقد تقرر تعديل الأوقات التي يسمح خلالها بالتجول خلال شهر رمضان المبارك على النحو التالي :
أولاً : يكون السماح بالتجول في جميع المناطق والمدن، التي لا تخضع لتعليمات منع التجول فيها على مدار اليوم، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الخامسة عصرًا.
ثانياً : يكون السماح بخروج سكان المدن والمحافظات، التي يمنع التجول فيها على مدار الساعة، من منازلهم لقضاء الاحتياجات الضرورية فقط، مثل الرعاية الصحية والتموين، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساءً، وذلك داخل نطاق الحي السكني الذي يقيمون فيه وقصر التنقل بالسيارات على شخص واحد بالإضافة إلى قائد المركبة.
ثالثاً : استمرار منع سكان الأحياء السكنية التي تخضع للعزل الصحي التام من الخروج من منازلهم على مدار الساعة.
ووزارة الداخلية إذ تؤكد أن هذه الإجراءات تم اتخاذها في إطار الجهود التي تبذلها المملكة في مواجهة جائحة "كورونا" حفاظاً على الصحة العامة، وتخضع للتقييم المستمر مع الجهات الصحية، فإنها في ذات الوقت تهيب بالجميع استشعار مسؤولياتهم الفردية بالالتزام والتقيد بإجراءات العزل الصحي تحقيقًا للمصلحة العامة.
أولاً : يكون السماح بالتجول في جميع المناطق والمدن، التي لا تخضع لتعليمات منع التجول فيها على مدار اليوم، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الخامسة عصرًا.
ثانياً : يكون السماح بخروج سكان المدن والمحافظات، التي يمنع التجول فيها على مدار الساعة، من منازلهم لقضاء الاحتياجات الضرورية فقط، مثل الرعاية الصحية والتموين، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساءً، وذلك داخل نطاق الحي السكني الذي يقيمون فيه وقصر التنقل بالسيارات على شخص واحد بالإضافة إلى قائد المركبة.
ثالثاً : استمرار منع سكان الأحياء السكنية التي تخضع للعزل الصحي التام من الخروج من منازلهم على مدار الساعة.
ووزارة الداخلية إذ تؤكد أن هذه الإجراءات تم اتخاذها في إطار الجهود التي تبذلها المملكة في مواجهة جائحة "كورونا" حفاظاً على الصحة العامة، وتخضع للتقييم المستمر مع الجهات الصحية، فإنها في ذات الوقت تهيب بالجميع استشعار مسؤولياتهم الفردية بالالتزام والتقيد بإجراءات العزل الصحي تحقيقًا للمصلحة العامة.