مدير تعليم صبيا حضور المملكة الدولي أهّلها لقيادة أقوى اقتصاديات العالم في الأوقات الحرجة
أشاد مدير تعليم صبيا الدكتور حسن بن محسن خرمي بقيادة المملكة العربية السعودية لاجتماع حكومات وقادة أقوى اقتصاديات العالم؛ لرسم خارطة طريق للعالم؛ بهدف النجاة من الآثار السلبية لفيروس كورونا المستجد على الاقتصاد والصحة، والسعي للمحافظة على الإنسان والروح البشرية، و أنّ ما حملته مضامين أعمال قمة مجموعة العشرين الافتراضية من آمال ومبادرات سيكون لها الأثر الإيجابي حول العالم.
وقال إنّ - كلمة خادم الحرمين الشريفين الافتتاحية التي ألقاها حول جائحة كورونا، وما يتطلبه الموقف من الجميع من اتخاذ تدابير حازمة على مختلف الأصعدة بعد تسبب المرض في معاناة العديد من مواطني العالم - تحمل في طيّاتها دلالات عظيمة من القيادة والتأثير ، بما يؤكد المصير المشترك، وعناية المملكة وقيادتها بسلامة المواطن والمقيم في هذه البلاد، وتجاوز هذا الاهتمام إلى الإنسانية جمعاء.
كما أشار الدكتور "الخرمي" إلى أن هذه الكلمة الضّافية قد أعطت جرعة كبيرة من التفاؤل والأمل في أوساط العالم، وشخصت الواقع بصدق وشفافية، مقرونة بالطمأنينة والثقة لتجاوز هذه الأزمة على جميع الأصعدة، وسلّطت الضوء على الأدوار الكبرى لحكومة وإنسان هذه الأرض المباركة في مجابهة هذا المرض.
وأضاف أنّ تأكيد الملك سلمان بن عبد العزيز على دعم الدولة لمنظمة الصحة العالمية؛ لتنسيق الجهود الرامية لإيجاد علاج لهذا الوباء، وضرورة تكاتف الجهود من الجميع، ومد يد العون* للدول النامية لتجاوز هذه الأزمة وتبعاتها، هو إدراك حقيقي لمعنى المسؤولية والشعور بالآخرين - خاصة- أن العالم أمام تحدٍ كبير يجب التعامل معه بجد ووحدة، دون النظر إلى الانتماءات والاختلافات، والحدود الجغرافية للدول، وهذا واضح من خلال توصيات هذه القمة الافتراضية. سائلا الله لقيادتنا التوفيق والسداد، وأن يحفظ البشرية من كل سوء ومكروه.
وقال إنّ - كلمة خادم الحرمين الشريفين الافتتاحية التي ألقاها حول جائحة كورونا، وما يتطلبه الموقف من الجميع من اتخاذ تدابير حازمة على مختلف الأصعدة بعد تسبب المرض في معاناة العديد من مواطني العالم - تحمل في طيّاتها دلالات عظيمة من القيادة والتأثير ، بما يؤكد المصير المشترك، وعناية المملكة وقيادتها بسلامة المواطن والمقيم في هذه البلاد، وتجاوز هذا الاهتمام إلى الإنسانية جمعاء.
كما أشار الدكتور "الخرمي" إلى أن هذه الكلمة الضّافية قد أعطت جرعة كبيرة من التفاؤل والأمل في أوساط العالم، وشخصت الواقع بصدق وشفافية، مقرونة بالطمأنينة والثقة لتجاوز هذه الأزمة على جميع الأصعدة، وسلّطت الضوء على الأدوار الكبرى لحكومة وإنسان هذه الأرض المباركة في مجابهة هذا المرض.
وأضاف أنّ تأكيد الملك سلمان بن عبد العزيز على دعم الدولة لمنظمة الصحة العالمية؛ لتنسيق الجهود الرامية لإيجاد علاج لهذا الوباء، وضرورة تكاتف الجهود من الجميع، ومد يد العون* للدول النامية لتجاوز هذه الأزمة وتبعاتها، هو إدراك حقيقي لمعنى المسؤولية والشعور بالآخرين - خاصة- أن العالم أمام تحدٍ كبير يجب التعامل معه بجد ووحدة، دون النظر إلى الانتماءات والاختلافات، والحدود الجغرافية للدول، وهذا واضح من خلال توصيات هذه القمة الافتراضية. سائلا الله لقيادتنا التوفيق والسداد، وأن يحفظ البشرية من كل سوء ومكروه.