أمير عسير: جائحة كورونا ميدان فسيح يتجلى فيها الشعور بالمسئولية، والجدية في العمل، والدقة في التنفيذ
كرم مدير مكافحة العدوى بصحة بيشة:
أشاد الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير المشرف العام على غرفة إدارة أزمة كورونا بالمنطقة، بالدور الذي تقدمه الجهات الحكومية والأهلية بالمنطقة في تنفيذ الإجراءات الوقائية للحد من تطورات جائحة كورونا.
وقال أمير عسير: "كل عمل مميز يقف خلفه مسؤول استشعر أهمية مكانته والدور الذي يقوم به، ومهامه التي يجب عليه تنفيذها بأعلى جودة وفي وقت قياسي، وهذا من يستحق التكريم والتقدير لبذل المزيد من العطاء لخدمة المواطن والمقيم في المنطقة".
وأضاف سموه: "إن جائحة كورونا ميدان فسيح يتجلى فيها الشعور بالمسئولية، والجدية في العمل، والدقة في التنفيذ".
جاء ذلك خلال تكريم سموه، مدير إدارة مكافحة العدوى في صحة بيشة الدكتور عبيد جلوي الأكلبي، نظير الأداء المميز الذي قامت به إدارته في مهام إدارة أزمة كورونا بالمنطقة، وما تم تنفيذه وإعداده من خطط للطوارئ، حيث استعرض سموه أعمال إدارة مكافحة العدوى أثناء زياته التفقدية للقطاع الصحي في محافظة بيشة، ودعا الدكتور الأكلبي لمرافقته إلى أبها للاطلاع على مهام وأهداف غرفة إدارة أزمة كورونا بمقر الإمارة، حيث تم تكريمه من سموه أمام فريق إدارة الأزمة، ودعاه إلى مواصلة ما رآه في إدارته من روح إيحابية عالية ونهوض بالمسؤولية الفردية والجماعية.
وقال أمير عسير: "كل عمل مميز يقف خلفه مسؤول استشعر أهمية مكانته والدور الذي يقوم به، ومهامه التي يجب عليه تنفيذها بأعلى جودة وفي وقت قياسي، وهذا من يستحق التكريم والتقدير لبذل المزيد من العطاء لخدمة المواطن والمقيم في المنطقة".
وأضاف سموه: "إن جائحة كورونا ميدان فسيح يتجلى فيها الشعور بالمسئولية، والجدية في العمل، والدقة في التنفيذ".
جاء ذلك خلال تكريم سموه، مدير إدارة مكافحة العدوى في صحة بيشة الدكتور عبيد جلوي الأكلبي، نظير الأداء المميز الذي قامت به إدارته في مهام إدارة أزمة كورونا بالمنطقة، وما تم تنفيذه وإعداده من خطط للطوارئ، حيث استعرض سموه أعمال إدارة مكافحة العدوى أثناء زياته التفقدية للقطاع الصحي في محافظة بيشة، ودعا الدكتور الأكلبي لمرافقته إلى أبها للاطلاع على مهام وأهداف غرفة إدارة أزمة كورونا بمقر الإمارة، حيث تم تكريمه من سموه أمام فريق إدارة الأزمة، ودعاه إلى مواصلة ما رآه في إدارته من روح إيحابية عالية ونهوض بالمسؤولية الفردية والجماعية.