#جامعة_الملك_خالد:تحول إلكتروني لخدمة أكثر من 1100 طالب دولي
قامت الإدارة العامة لطلاب المنح بجامعة الملك خالد بالتنسيق مع مختلف الجهات بالجامعة بإجراء العديد من الاحترازات الوقائية لمواجهة فايروس كورونا، وذلك ضمن الجهود التي تنفذها الجامعة في هذا المجال، إضافة إلى التحول السريع نحو التعلم الإلكتروني الكامل.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم أنه بناء على الإجراءات الاحترازية المتبعة تم إيقاف جميع الأنشطة والبرامج المقدمة للطلاب، كما تم تشكيل لجان لإدارة الأزمة ومتابعة كل المستجدات في هذا الشأن، والعمل على تثقيف طلاب المنح عبر المنشورات التوعوية التي تقدمها وزارة الصحة، والتأكيد على الطلاب بأن يبقوا في غرفهم بالإسكان الجامعي وأن يتبعوا التعليمات حيال ذلك.
كما استمرت الإدارة في تقديم خدماتها للطلاب عن بُعد، حيث أصبح الموظفون يعملون من منازلهم ويسهمون في إنجاز المعاملات المتعلقة بالطلاب، كما تم إنجاز العديد من المعاملات منها الانتهاء من فرز الطلاب والطالبات المتقدمين على بوابة القبول للعام الجامعي القادم 1442هـ، ومتابعة طلبات طلاب الدراسات العليا المرسلة إلى الكليات وفرزها، والعمل على رفعها على بوابة وزارة التعليم، بالإضافة إلى إكمال وإنجاز المئات من معاملات وإجراءات الطلاب عن بُعد والتواصل مع مختلف الجهات داخل الجامعة وخارجها لإنجاز ذلك.
وأضاف ابن دعجم أنه في سياق الاهتمام بجودة التعليم لطلاب المنح الدوليين تم العمل على حل الإشكالات المتعلقة بالإنترنت في الإسكان الجامعي، بالإضافة إلى التعاون مع عمادة التعلم الإلكتروني في توزيع عدد من أجهزة الآيباد على الطلاب ليستمروا في تلقي محاضراتهم عبر البلاك بورد والفصول الافتراضية والمنظومة الإلكترونية كاملة، كما يعمل فريق الإدارة العامة لطلاب المنح بشكل مباشر مع الطلاب عبر مختلف الوسائط الإلكترونية المتاحة لتلبية متطلباتهم بشكل فوري، وكذلك وحرصًا من الجامعة على سلامة الطلاب تم التعاقد مع إحدى المؤسسات للقيام بالتعقيم الدوري لمباني إسكان طلاب المنح الدوليين بالجامعة.
الجدير بالذكر أنه يدرس في الجامعة ما يزيد عن 1100 طالب وطالبة من طلاب المنح الدوليين من أكثر من 60 دولة، وتعمل الجامعة حاليًّا على خدمتهم بشكل إلكتروني كامل.
وأوضح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم أنه بناء على الإجراءات الاحترازية المتبعة تم إيقاف جميع الأنشطة والبرامج المقدمة للطلاب، كما تم تشكيل لجان لإدارة الأزمة ومتابعة كل المستجدات في هذا الشأن، والعمل على تثقيف طلاب المنح عبر المنشورات التوعوية التي تقدمها وزارة الصحة، والتأكيد على الطلاب بأن يبقوا في غرفهم بالإسكان الجامعي وأن يتبعوا التعليمات حيال ذلك.
كما استمرت الإدارة في تقديم خدماتها للطلاب عن بُعد، حيث أصبح الموظفون يعملون من منازلهم ويسهمون في إنجاز المعاملات المتعلقة بالطلاب، كما تم إنجاز العديد من المعاملات منها الانتهاء من فرز الطلاب والطالبات المتقدمين على بوابة القبول للعام الجامعي القادم 1442هـ، ومتابعة طلبات طلاب الدراسات العليا المرسلة إلى الكليات وفرزها، والعمل على رفعها على بوابة وزارة التعليم، بالإضافة إلى إكمال وإنجاز المئات من معاملات وإجراءات الطلاب عن بُعد والتواصل مع مختلف الجهات داخل الجامعة وخارجها لإنجاز ذلك.
وأضاف ابن دعجم أنه في سياق الاهتمام بجودة التعليم لطلاب المنح الدوليين تم العمل على حل الإشكالات المتعلقة بالإنترنت في الإسكان الجامعي، بالإضافة إلى التعاون مع عمادة التعلم الإلكتروني في توزيع عدد من أجهزة الآيباد على الطلاب ليستمروا في تلقي محاضراتهم عبر البلاك بورد والفصول الافتراضية والمنظومة الإلكترونية كاملة، كما يعمل فريق الإدارة العامة لطلاب المنح بشكل مباشر مع الطلاب عبر مختلف الوسائط الإلكترونية المتاحة لتلبية متطلباتهم بشكل فوري، وكذلك وحرصًا من الجامعة على سلامة الطلاب تم التعاقد مع إحدى المؤسسات للقيام بالتعقيم الدوري لمباني إسكان طلاب المنح الدوليين بالجامعة.
الجدير بالذكر أنه يدرس في الجامعة ما يزيد عن 1100 طالب وطالبة من طلاب المنح الدوليين من أكثر من 60 دولة، وتعمل الجامعة حاليًّا على خدمتهم بشكل إلكتروني كامل.