النفط يرتفع في ظل مخاوف من تأثير فيروس كورونا
طوكيو (رويترز) ارتفع النفط يوم الثلاثاء مع سعي مستثمرين لتصيد الصفقات بشراء الخام بأسعار رخيصة بعدما هوى نحو أربعة بالمئة في الجلسة السابقة إلا أن المخاوف من أن يؤثر انتشار فيروس كورونا خارج الصين على الاقتصادات الكبرى ويكبح الطلب على الوقود حدت من المكاسب.
وارتفع خام القياس العالمي برنت 19 سنتا ما يعادل 0.3 بالمئة إلى 56.49 دولار للبرميل بحلول الساعة 0436 بتوقيت جرينتش بعد أن نزل 3.8 بالمئة في الجلسة السابقة ليسجل أكبر خسارة في يوم واحد منذ الثالث من فبراير شباط.
وفقدت العقود الآجلة للخام الأمريكي 17 سنتا ما يعادل 0.3 بالمئة إلى 51.60 دولار للبرميل لتتعافى من انخفاض 3.7 بالمئة في الجلسة السابقة.
وهوت مخاوف الطلب بأسعار النفط والسلع الأولية يوم الاثنين في حين مُنيت الأسهم الأوروبية والأمريكية بأكبر خسائر منذ منتصف 2016.
وفي الولايات المتحدة، من المتوقع أن ترتفع مخزونات الخام للأسبوع الخامس على التوالي في حين يُتوقع أن تكون مخزونات المنتجات المكررة انخفضت بحسب ما أظهره يوم الاثنين استطلاع أولي أجرته رويترز للأسبوع المنتهي في 21 فبراير شباط.
وأبلغ أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية رويترز يوم الاثنين أن من المتوقع أن يكون تأثير فيروس كورونا على طلب النفط قصير الأمد وأن يرتفع الاستهلاك في النصف الثاني من العام.
وارتفع خام القياس العالمي برنت 19 سنتا ما يعادل 0.3 بالمئة إلى 56.49 دولار للبرميل بحلول الساعة 0436 بتوقيت جرينتش بعد أن نزل 3.8 بالمئة في الجلسة السابقة ليسجل أكبر خسارة في يوم واحد منذ الثالث من فبراير شباط.
وفقدت العقود الآجلة للخام الأمريكي 17 سنتا ما يعادل 0.3 بالمئة إلى 51.60 دولار للبرميل لتتعافى من انخفاض 3.7 بالمئة في الجلسة السابقة.
وهوت مخاوف الطلب بأسعار النفط والسلع الأولية يوم الاثنين في حين مُنيت الأسهم الأوروبية والأمريكية بأكبر خسائر منذ منتصف 2016.
وفي الولايات المتحدة، من المتوقع أن ترتفع مخزونات الخام للأسبوع الخامس على التوالي في حين يُتوقع أن تكون مخزونات المنتجات المكررة انخفضت بحسب ما أظهره يوم الاثنين استطلاع أولي أجرته رويترز للأسبوع المنتهي في 21 فبراير شباط.
وأبلغ أمين الناصر الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو السعودية رويترز يوم الاثنين أن من المتوقع أن يكون تأثير فيروس كورونا على طلب النفط قصير الأمد وأن يرتفع الاستهلاك في النصف الثاني من العام.