#جامعة_الملك_خالد تستعد لتنظم #المؤتمر_السعودي_الدولي_للتعليم_الطبي "#SIMEC2020"
استقبلت جامعة الملك خالد ممثلة في كلية الطب والجمعية السعودية للتعليم الطبي، أكثر من 80 ملخصًا بحثيًّا للمشاركة في أعمال المؤتمر السعودي الدولي للتعليم الطبي (SIMEC2020)، الذي تنظمه الجامعة خلال الفترة من 14 – 16 من شهر شعبان المقبل.
ويتميز المؤتمر بانعقاده بشكل دوري، حيث تنظمه في كل دورة انعقاد إحدى كليات الطب بالجامعات السعودية، لمناقشة كل ما هو جديد في التعليم الطبي وتطوره، وأبرز ما توصل إليه في العالم.
وأوضح عميد كلية الطب الأستاذ الدكتور سليمان بن محمد الحميّد أن هذا المؤتمر سيناقش العديد من المواضيع المتعلقة بالتعليم الطبي، واستعراض المستجدات في هذا المجال على المستوى المحلي والدولي، بالإضافة إلى زيادة الوعي في تخصص التعليم الطبي وفروعه المتعددة، والتعرف على الاحتياجات الوطنية في هذا الجانب، لافتًا إلى أنه سيتم تنظيم احتفالية بمناسبة مرور 40 عامًا على إنشاء كلية الطب في أبها كما سيُعقد اجتماع لجنة عمداء كليات الطب في المملكة ودول الخليج العربي بالتزامن مع المؤتمر.
وأبان رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر رئيس الجمعية السعودية للتعليم الطبي (SSME) الدكتور عبدالعزيز العمري أن الجمعية السعودية للتعليم الطبي هي الجمعية الوطنية الرسمية المسؤولة عن تطوير التعليم الطبي في المملكة، والتي تم إنشاؤها في جامعة الملك خالد عام 2002م، مشيرًا إلى أن الاستعدادات لهذا المؤتمر بدأت من شهر مارس 2019م، وذلك من خلال تشكيل اللجنة العلمية التي تضم فريقًا من الخبراء من مختلف الجامعات في المملكة.
كذلك أوضح العمري أنه تم دعوة (10) من المتحدثين الدوليين المتخصصين في التعليم الطبي من دول مختلفة، مع عدد من الخبراء الوطنيين في هذا المجال والذين سيثرون البرنامج العلمي للمؤتمر، وذلك من خلال عدد من الأوراق البحثية وجلسات النقاش والمحاضرات المميزة، كما أشار إلى أنه تم الترتيب لعقد 15 ورشة عمل ستتطرق إلى العديد من مواضيع التعليم الطبي، من أبرزها إعداد المناهج في كليات الطب، والبحث العلمي في التعليم الطبي، بالإضافة إلى التقويم والاختبارات، وطرق التعلم والتعليم والإرشاد الأكاديمي وغيرها.
يذكر أن الجمعية السعودية للتعليم الطبي تعتزم الاعتراف بالمساهمة المثالية في مجال التعليم الطبي، وذلك من خلال تقديم جوائز لأفضل العروض التقديمية الشفوية، وأفضل العروض التقديمية للملصقات، وأفضل ملخصات الطلاب والطالبات، وجوائز لتطوير مصادر التعلم.
ويتميز المؤتمر بانعقاده بشكل دوري، حيث تنظمه في كل دورة انعقاد إحدى كليات الطب بالجامعات السعودية، لمناقشة كل ما هو جديد في التعليم الطبي وتطوره، وأبرز ما توصل إليه في العالم.
وأوضح عميد كلية الطب الأستاذ الدكتور سليمان بن محمد الحميّد أن هذا المؤتمر سيناقش العديد من المواضيع المتعلقة بالتعليم الطبي، واستعراض المستجدات في هذا المجال على المستوى المحلي والدولي، بالإضافة إلى زيادة الوعي في تخصص التعليم الطبي وفروعه المتعددة، والتعرف على الاحتياجات الوطنية في هذا الجانب، لافتًا إلى أنه سيتم تنظيم احتفالية بمناسبة مرور 40 عامًا على إنشاء كلية الطب في أبها كما سيُعقد اجتماع لجنة عمداء كليات الطب في المملكة ودول الخليج العربي بالتزامن مع المؤتمر.
وأبان رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر رئيس الجمعية السعودية للتعليم الطبي (SSME) الدكتور عبدالعزيز العمري أن الجمعية السعودية للتعليم الطبي هي الجمعية الوطنية الرسمية المسؤولة عن تطوير التعليم الطبي في المملكة، والتي تم إنشاؤها في جامعة الملك خالد عام 2002م، مشيرًا إلى أن الاستعدادات لهذا المؤتمر بدأت من شهر مارس 2019م، وذلك من خلال تشكيل اللجنة العلمية التي تضم فريقًا من الخبراء من مختلف الجامعات في المملكة.
كذلك أوضح العمري أنه تم دعوة (10) من المتحدثين الدوليين المتخصصين في التعليم الطبي من دول مختلفة، مع عدد من الخبراء الوطنيين في هذا المجال والذين سيثرون البرنامج العلمي للمؤتمر، وذلك من خلال عدد من الأوراق البحثية وجلسات النقاش والمحاضرات المميزة، كما أشار إلى أنه تم الترتيب لعقد 15 ورشة عمل ستتطرق إلى العديد من مواضيع التعليم الطبي، من أبرزها إعداد المناهج في كليات الطب، والبحث العلمي في التعليم الطبي، بالإضافة إلى التقويم والاختبارات، وطرق التعلم والتعليم والإرشاد الأكاديمي وغيرها.
يذكر أن الجمعية السعودية للتعليم الطبي تعتزم الاعتراف بالمساهمة المثالية في مجال التعليم الطبي، وذلك من خلال تقديم جوائز لأفضل العروض التقديمية الشفوية، وأفضل العروض التقديمية للملصقات، وأفضل ملخصات الطلاب والطالبات، وجوائز لتطوير مصادر التعلم.