الأمير تركي بن طلال يرعى ورشة المركز الشبابي بمركز طبب
أكد الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على أن "الشباب هم الثروة الحقيقية في كل أمة، ولذلك فإن التركيز عليهم هو الأساس في أي حراك تنموي وأي خطط طموحة"، وأشار إلى أن التنمية لا تقتصر على المدن الكبيرة أو أبها الحضرية فحسب، بل إن كل قرية في عسير هي أبها، وقال سموه: "الهدف الرئيس لإستراتيجية تطوير عسير هو بناء الإنسان والأرض والاقتصاد المستمد من رؤية المملكة 2030، وبما أن الشباب يشكلون قوة إيجابية لدفع عجلة التنمية، وطاقتهم الحيوية تمثل وقوداً لاستمرار تطور المجتمعات التي يعيشون فيها، فقد جاءت أهمية إنشاء المراكز الشبابية في منطقة عسير والتي تم اختيارها في 18 محافظة ومركزاً بعناية تامة.
جاء ذلك خلال رعايته لورشة عمل المركز الشبابي لمركز طبب بمشاركة المركز الشبابي لمدينة أبها، والتي نظمتها أمانة منطقة عسير ممثلة في بلدية طبب الفرعية والمشهد الحضري بقصر الروافد في ربيعة ورفيدة.
وقال أمين عسير الدكتور وليد الحميدي أنه عُقد 16 ورشة سابقة لمراكز الشباب في منطقة عسير شارك فيها أكثر من 41 ألف مشاركٍ ومشاركة من جميع فئات المجتمع بالمنطقة, حيث تنوعت مشاركاتهم مابين طرح التصاميم والأفكار والمقترحات لتلبي ما يلاءم احتياجاتهم وبما ينسجم مع خصوصية المنطقة, من خلال ورش العمل التي أقيمت والمشاركة بالاستبيان وغيرها من حلقات العمل المختلفة.
وقدّم المشرف على مشروع المشهد الحضري المهندس خالد العمري نبذة عن خطة تحسين المشهد الحضري في منطقة عسير، ثم استعرض المهندس فيصل الشهراني محاور المراكز الشبابية, موضحاً أن من أهم محاور تحسين المشهد الحضري هي إنشاء المراكز الشبابية الحضارية بالمنطقة, حيث عقد 16 ورشة عمل لطرح آراء وأفكار ومقترحات المستفيدين من هذه المبادرة, حيث تم الخروج بالعديد من العناصر التصميمية.
عقب ذلك بدأت ورشة العمل حيث ناقش المشاركون خلالها الخدمات التي سيقدمها المركز والذي يتضمن 6 محاور تشمل الخدمات التعليمية والتدريبية والمهنية والترفيهية وعالم المرأة وعالم الطفل, إلى جانب مناقشة إدارة المركز والإشراف عليه, والميز النسبية التي تمتاز بها منطقة عسير ومدى مراعاة المصممين والمهندسين المعماريين لتلك الميز في تصميم المنتجات التنموية.
حضر الورشة أكثر من 600 مشارك من الطلبة ومسؤولي النشاط وطلبة المدارس والفنانين من مركز طبب أبها، وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال والمهتمين.
جاء ذلك خلال رعايته لورشة عمل المركز الشبابي لمركز طبب بمشاركة المركز الشبابي لمدينة أبها، والتي نظمتها أمانة منطقة عسير ممثلة في بلدية طبب الفرعية والمشهد الحضري بقصر الروافد في ربيعة ورفيدة.
وقال أمين عسير الدكتور وليد الحميدي أنه عُقد 16 ورشة سابقة لمراكز الشباب في منطقة عسير شارك فيها أكثر من 41 ألف مشاركٍ ومشاركة من جميع فئات المجتمع بالمنطقة, حيث تنوعت مشاركاتهم مابين طرح التصاميم والأفكار والمقترحات لتلبي ما يلاءم احتياجاتهم وبما ينسجم مع خصوصية المنطقة, من خلال ورش العمل التي أقيمت والمشاركة بالاستبيان وغيرها من حلقات العمل المختلفة.
وقدّم المشرف على مشروع المشهد الحضري المهندس خالد العمري نبذة عن خطة تحسين المشهد الحضري في منطقة عسير، ثم استعرض المهندس فيصل الشهراني محاور المراكز الشبابية, موضحاً أن من أهم محاور تحسين المشهد الحضري هي إنشاء المراكز الشبابية الحضارية بالمنطقة, حيث عقد 16 ورشة عمل لطرح آراء وأفكار ومقترحات المستفيدين من هذه المبادرة, حيث تم الخروج بالعديد من العناصر التصميمية.
عقب ذلك بدأت ورشة العمل حيث ناقش المشاركون خلالها الخدمات التي سيقدمها المركز والذي يتضمن 6 محاور تشمل الخدمات التعليمية والتدريبية والمهنية والترفيهية وعالم المرأة وعالم الطفل, إلى جانب مناقشة إدارة المركز والإشراف عليه, والميز النسبية التي تمتاز بها منطقة عسير ومدى مراعاة المصممين والمهندسين المعماريين لتلك الميز في تصميم المنتجات التنموية.
حضر الورشة أكثر من 600 مشارك من الطلبة ومسؤولي النشاط وطلبة المدارس والفنانين من مركز طبب أبها، وعدد من المسؤولين ورجال الأعمال والمهتمين.