وزارة الثقافة تختتم سمبوزيوم طويق الدولي للنحت وتُكرّم الفنانين المشاركين
اختتمت وزارة الثقافة اليوم النسخة الثانية من فعاليات "سمبوزيوم طويق الدولي للنحت" بحفلٍ أقيم في حي السفارات بالرياض، احتفت فيه بالفنانين المشاركين، حيث كرّم معالي نائب وزير الثقافة حامد بن محمد فايز الفنان السعودي علي الطخيس؛ تقديراً لجهوده الكبيرة في خدمة فن النحت السعودي طيلة أربعين عاماً، كما كُرم خلال الحفل الفنانين العالميين الذين شاركوا في السمبوزيوم وصنعوا منحوتات إبداعية خلال عشرين يوماً امتدت من 10 إلى 30 يناير 2020م.
وأكد معالي نائب وزير الثقافة في كلمة له خلال الحفل حرص الوزارة على توفير منصات تحتفي بفن النحت بوصفه أحد الفنون الإبداعية الجميلة التي تستحق الاهتمام، موجهاً شكره للفنانين العالميين المشاركين في السمبوزيوم الذين صنعوا "أعمالاً نحتية ستكون شواهد ثابتة على إبداعهم، مثلما ستبقى شواهد فنية راسخة في المملكة، لتعكس مدى التطور الحضاري الذي تعيشه الثقافة السعودية في ظل رؤية المملكة 2030 التي منحت الثقافة والفنون مساحة كبيرة للتألق والازدهار".
وشهد سمبوزيوم طويق الدولي للنحت مشاركة 20 فناناً من مختلف دول العالم صنعوا منحوتاتهم في موقع السمبوزيوم بحي السفارات بالرياض، مستلهمين أفكارهم من روح المكان وهويته، وهم : عصام جميل وفيصل النعمان من المملكة، وكارول ترنر من أمريكا، وإيزابيل لانغتري من بريطانيا، ونيكولاي كارليخانوف من روسيا، ونيكولاي فليسيق من فرنسا، وهيروشي مياوتشي من اليابان، وأنطونيوس مايرودياس من اليونان، وبيتر بيتروف من بلغاريا، وعلي جبار من العراق، ومارينو دي بروسبيرو من إيطاليا، وريناتو برونيلو من البرازيل، وخوسيه سانز من أسبانيا، ورافاييل بيل من ألمانيا، وبيتر موقوسانو من رومانيا، ويانغ ليو من الصين، وبياو وانغ من تايوان، وفاليريان جيكيا من جورجيا، وناجي فريد من مصر، ومحمد بو عزيز من تونس.
وتهدف الوزارة من تنظيم السمبوزيوم إلى ابتكار فرص فنية نوعية يلتقي خلالها المبدعون من المملكة بنظرائهم في العالم، إلى جانب إرساء منظومة تُسهم في ازدهار المشهد الثقافي والفني في المملكة، وتدعم الفنانين السعوديين لتحقيق التنمية المستدامة في القطاع الثقافي السعودي بمختلف اتجاهاته.
وأكد معالي نائب وزير الثقافة في كلمة له خلال الحفل حرص الوزارة على توفير منصات تحتفي بفن النحت بوصفه أحد الفنون الإبداعية الجميلة التي تستحق الاهتمام، موجهاً شكره للفنانين العالميين المشاركين في السمبوزيوم الذين صنعوا "أعمالاً نحتية ستكون شواهد ثابتة على إبداعهم، مثلما ستبقى شواهد فنية راسخة في المملكة، لتعكس مدى التطور الحضاري الذي تعيشه الثقافة السعودية في ظل رؤية المملكة 2030 التي منحت الثقافة والفنون مساحة كبيرة للتألق والازدهار".
وشهد سمبوزيوم طويق الدولي للنحت مشاركة 20 فناناً من مختلف دول العالم صنعوا منحوتاتهم في موقع السمبوزيوم بحي السفارات بالرياض، مستلهمين أفكارهم من روح المكان وهويته، وهم : عصام جميل وفيصل النعمان من المملكة، وكارول ترنر من أمريكا، وإيزابيل لانغتري من بريطانيا، ونيكولاي كارليخانوف من روسيا، ونيكولاي فليسيق من فرنسا، وهيروشي مياوتشي من اليابان، وأنطونيوس مايرودياس من اليونان، وبيتر بيتروف من بلغاريا، وعلي جبار من العراق، ومارينو دي بروسبيرو من إيطاليا، وريناتو برونيلو من البرازيل، وخوسيه سانز من أسبانيا، ورافاييل بيل من ألمانيا، وبيتر موقوسانو من رومانيا، ويانغ ليو من الصين، وبياو وانغ من تايوان، وفاليريان جيكيا من جورجيا، وناجي فريد من مصر، ومحمد بو عزيز من تونس.
وتهدف الوزارة من تنظيم السمبوزيوم إلى ابتكار فرص فنية نوعية يلتقي خلالها المبدعون من المملكة بنظرائهم في العالم، إلى جانب إرساء منظومة تُسهم في ازدهار المشهد الثقافي والفني في المملكة، وتدعم الفنانين السعوديين لتحقيق التنمية المستدامة في القطاع الثقافي السعودي بمختلف اتجاهاته.