دراسة تكشف مفاجأة بشأن علاقة "يوتيوب" والتطرف
كشفت دراسة علمية حديثة مفاجأة بشأن علاقة منصة تصفّح مقاطع الفيديو الشهيرة "يوتيوب" والتطرف.
وأشار موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص، إلى أن دراسة حديثة أعدها باحث الأمن الإلكتروني مارك لديويتش، بالتعاون مع الباحثة في جامعة كاليفورنيا آنا زايتسيف؛ أظهرت أن شكوى السياسيين من أن يوتيوب يعزز التطرف؛ "باطلة تمامًا".
وأشارت الدراسة إلى أن يوتيوب "لا يشجع نشاط" التطرف؛ بل يحاول جاهدًا مواجهته.
وقالت الدراسة إنها فحصت معظم القنوات الموجهة وذات الميول اليمينية المتطرفة أو حتى ذات الميول الإرهابية، ووجدت أن "يوتيوب" أزال جميع مقاطع الفيديو تقريبًا، التي تروّج لنظرية المؤامرة، أو تحرّض ضد أي إثنيات أو ديانات.
وأشارت الدراسة إلى أنه يوجد مشكلة أخرى في "يوتيوب"؛ هو أن خوارزمياته قد تتسبب في إزالة مقاطع فيديو لا تدعو للعنف أو الإرهاب أو التطرف لقنوات وشبكات كبرى؛ لمجرد أنها تتطرق لتلك القضايا.
وطالبت الدراسة بتعميم خوارزميات "يوتيوب"؛ للتخلص من كل الأفكار المتطرفة المنتشرة بصورة كبيرة على الإنترنت.
وأشار موقع "إنغادجيت" التقني المتخصص، إلى أن دراسة حديثة أعدها باحث الأمن الإلكتروني مارك لديويتش، بالتعاون مع الباحثة في جامعة كاليفورنيا آنا زايتسيف؛ أظهرت أن شكوى السياسيين من أن يوتيوب يعزز التطرف؛ "باطلة تمامًا".
وأشارت الدراسة إلى أن يوتيوب "لا يشجع نشاط" التطرف؛ بل يحاول جاهدًا مواجهته.
وقالت الدراسة إنها فحصت معظم القنوات الموجهة وذات الميول اليمينية المتطرفة أو حتى ذات الميول الإرهابية، ووجدت أن "يوتيوب" أزال جميع مقاطع الفيديو تقريبًا، التي تروّج لنظرية المؤامرة، أو تحرّض ضد أي إثنيات أو ديانات.
وأشارت الدراسة إلى أنه يوجد مشكلة أخرى في "يوتيوب"؛ هو أن خوارزمياته قد تتسبب في إزالة مقاطع فيديو لا تدعو للعنف أو الإرهاب أو التطرف لقنوات وشبكات كبرى؛ لمجرد أنها تتطرق لتلك القضايا.
وطالبت الدراسة بتعميم خوارزميات "يوتيوب"؛ للتخلص من كل الأفكار المتطرفة المنتشرة بصورة كبيرة على الإنترنت.