رئيس دولة يفقد الذاكرة إثر سقوطه في حمام قصر الرئاسة
(رويترز) - أعلن الرئيس البرازيلي، جايير بولسونارو ليل الأربعاء الخميس 26 ديسمبر/كانون الأول 2019، أنه فقد الذاكرة لمدة قصيرة؛ إثر سقوطه في حمام القصر الرئاسي، الثلاثاء.
وقال بولسونارو (64 عاماً) لبرنامج «برازيل أورجانتي» على تلفزيون «باند» المحلي: «فقدت الذاكرة لوقت قصير، ثم استعدتها لاحقاً».
وأضاف: «لم أكن أعرف، على سبيل المثال، ما فعلته خلال يوم أمس».
وأوضح: «سقطت على ظهري وفقدت ذاكرتي، لكن كل شيء على ما يرام الآن».
ونُقل بولسونارو إلى المستشفى، الثلاثاء، بعد سقوطه في حمام القصر الرئاسي، وغادر المستشفى بعدها بساعات.
ونُقل بولسونارو أكثر من مرة للمستشفى، منذ تعرُّضه للطعن خلال مسيرة انتخابية، في سبتمبر/أيلول 2018.
في موضوع آخر وقع جايير بولسونارو مشروع قانون لمكافحة الجريمة يشدد الاجراءات التي تستهدف وقف موجة الجرائم الدموية المتفشية على الرغم من أنه استخدم حق النقض على بعض أجزاء التشريع.
وتشدد مجموعة الاجراءات المتخذة لمكافحة الجريمة التي وافق عليها مجلس الشيوخ البرازيلي في وقت سابق من هذا الشهر، من قوانين مكافحة الفساد والجريمة المنظمة وجرائم العنف التي تمارسها العصابات الإجرامية. كما أنها تبسط إصدار الأحكام في بعض الحالات.
وكانت هذه المجموعة من التدابير وعدا انتخابيا من بولسونارو القائد السابق في الجيش الذي وصل إلى السلطة العام الماضي في حملة تعهد فيها بوضع حد لسنوات من الفساد وجرائم العنف المتصاعدة.
ولدى البرازيل أكبر عدد من جرائم القتل في العالم.
وقال وزير العدل سيرجيو مورو في بيان في وقت مبكر اليوم الأربعاء «النص النهائي الذي أقره الرئيس يحقق تقدما في التشريع الخاص بمكافحة الجريمة في البلاد».
وقال بولسونارو (64 عاماً) لبرنامج «برازيل أورجانتي» على تلفزيون «باند» المحلي: «فقدت الذاكرة لوقت قصير، ثم استعدتها لاحقاً».
وأضاف: «لم أكن أعرف، على سبيل المثال، ما فعلته خلال يوم أمس».
وأوضح: «سقطت على ظهري وفقدت ذاكرتي، لكن كل شيء على ما يرام الآن».
ونُقل بولسونارو إلى المستشفى، الثلاثاء، بعد سقوطه في حمام القصر الرئاسي، وغادر المستشفى بعدها بساعات.
ونُقل بولسونارو أكثر من مرة للمستشفى، منذ تعرُّضه للطعن خلال مسيرة انتخابية، في سبتمبر/أيلول 2018.
في موضوع آخر وقع جايير بولسونارو مشروع قانون لمكافحة الجريمة يشدد الاجراءات التي تستهدف وقف موجة الجرائم الدموية المتفشية على الرغم من أنه استخدم حق النقض على بعض أجزاء التشريع.
وتشدد مجموعة الاجراءات المتخذة لمكافحة الجريمة التي وافق عليها مجلس الشيوخ البرازيلي في وقت سابق من هذا الشهر، من قوانين مكافحة الفساد والجريمة المنظمة وجرائم العنف التي تمارسها العصابات الإجرامية. كما أنها تبسط إصدار الأحكام في بعض الحالات.
وكانت هذه المجموعة من التدابير وعدا انتخابيا من بولسونارو القائد السابق في الجيش الذي وصل إلى السلطة العام الماضي في حملة تعهد فيها بوضع حد لسنوات من الفساد وجرائم العنف المتصاعدة.
ولدى البرازيل أكبر عدد من جرائم القتل في العالم.
وقال وزير العدل سيرجيو مورو في بيان في وقت مبكر اليوم الأربعاء «النص النهائي الذي أقره الرئيس يحقق تقدما في التشريع الخاص بمكافحة الجريمة في البلاد».