مدير تعليم عسير يدشن مقر الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية بالمنطقة
دشن مدير عام التعليم بمنطقة عسير سعد بن أحمد الجوني مساء اليوم, مقر الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية " جستن " بمنطقة عسير, وذلك في مبنى الشؤون التعليمية التابع للإدارة العامة للتعليم بعسير في مدينة أبها.
واطلع الجوني على ما يحتويه مقر الجمعية من أقسام وإدارات وما تقدمه الجمعية من الخدمات والاستشارات العلمية للمجتمع ولمؤسساته التربوية من أجل النهوض بالتربية والتعليم وتحسين نوعية الحياة لجميع أفراد المجتمع.
وأكد مدير تعليم عسير في كلمة له بهذه المناسبة أهمية تظافر الجهود بين إدارة تعليم عسير وفرع الجمعية بالمنطقة للإسهام في رفع مستوى الحراك التعليمي بالمنطقة لخدمة المعلمين والمعلمات والمهتمين بالعلوم التربوية والنفسية وتطوير المعرفة والممارسة فيها والاستشارات بما يحقق تطلعات القيادة الحكيمة نحو النهوض إلى مصاف الدول المتقدمة.
عقب ذلك ألقى مدير فرع الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية " جستن " بمنطقة عسير محمد آل معتق كلمة قدّم خلالها شكره وتقديره لمدير تعليم المنطقة من خلال ما تقدمه إدارة التعليم من استكمال لمسيرة النماء وتسخير الإمكانات للجمعية وأعضاءها لخدمة المجال التربوي والنفسي جنباً إلى جنب مع الجهات ذات العلاقة لتوثيق الصلات لهذا التكتّل العلمي, متطلعاً بأن تكون " جستن " عسير أنموذجاً لأفضل الممارسات محلياً وإقليمياً وعالمياً, إلى جانب الشراكات الاستراتيجية التي تمنح الجمعية وأعضاءها المزيد من التقدم.
عقب ذلك استعرضت نائبة مدير فرع الجمعية بمنطقة عسير الدكتورة غادة آل زياد خطة الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية بالمنطقة من خلال التدريب وعقد الشراكات والتواصل مع المجتمع وغيرها , مشيرة إلى أن الجمعية تسعى إلى تحقيق العديد من الغايات والأهداف النبيلة ومن أبرزها: بناء وتأصيل المنهج الإسلامي المتزن في التربية والتعليم, والعناية بتطوير الفكر التربوي ونشره, و الإسهام في تحقيق أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية والعمل على تطوير خطط التعليم فيها, إلى جانب تشجيع البحث العلمي في مجالات التربية وعلم النفس, والتطوير المهني للمختصين والممارسين في مجالات التربية وعلم النفس, إضافة إلى تقديم الخدمات الاستشارية في مجال اهتمامات الجمعية بالمؤسسات الحكومية والخاصة.
وفي ختام حفل التدشين شهد مدير تعليم عسير توقيع مذكرة تعاون استراتيجية لمدة ثلاثة أعوام, بين " جستن " عسير وتعليم المنطقة ممثلة في قسم علم النفس.
واطلع الجوني على ما يحتويه مقر الجمعية من أقسام وإدارات وما تقدمه الجمعية من الخدمات والاستشارات العلمية للمجتمع ولمؤسساته التربوية من أجل النهوض بالتربية والتعليم وتحسين نوعية الحياة لجميع أفراد المجتمع.
وأكد مدير تعليم عسير في كلمة له بهذه المناسبة أهمية تظافر الجهود بين إدارة تعليم عسير وفرع الجمعية بالمنطقة للإسهام في رفع مستوى الحراك التعليمي بالمنطقة لخدمة المعلمين والمعلمات والمهتمين بالعلوم التربوية والنفسية وتطوير المعرفة والممارسة فيها والاستشارات بما يحقق تطلعات القيادة الحكيمة نحو النهوض إلى مصاف الدول المتقدمة.
عقب ذلك ألقى مدير فرع الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية " جستن " بمنطقة عسير محمد آل معتق كلمة قدّم خلالها شكره وتقديره لمدير تعليم المنطقة من خلال ما تقدمه إدارة التعليم من استكمال لمسيرة النماء وتسخير الإمكانات للجمعية وأعضاءها لخدمة المجال التربوي والنفسي جنباً إلى جنب مع الجهات ذات العلاقة لتوثيق الصلات لهذا التكتّل العلمي, متطلعاً بأن تكون " جستن " عسير أنموذجاً لأفضل الممارسات محلياً وإقليمياً وعالمياً, إلى جانب الشراكات الاستراتيجية التي تمنح الجمعية وأعضاءها المزيد من التقدم.
عقب ذلك استعرضت نائبة مدير فرع الجمعية بمنطقة عسير الدكتورة غادة آل زياد خطة الجمعية السعودية للعلوم التربوية والنفسية بالمنطقة من خلال التدريب وعقد الشراكات والتواصل مع المجتمع وغيرها , مشيرة إلى أن الجمعية تسعى إلى تحقيق العديد من الغايات والأهداف النبيلة ومن أبرزها: بناء وتأصيل المنهج الإسلامي المتزن في التربية والتعليم, والعناية بتطوير الفكر التربوي ونشره, و الإسهام في تحقيق أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية والعمل على تطوير خطط التعليم فيها, إلى جانب تشجيع البحث العلمي في مجالات التربية وعلم النفس, والتطوير المهني للمختصين والممارسين في مجالات التربية وعلم النفس, إضافة إلى تقديم الخدمات الاستشارية في مجال اهتمامات الجمعية بالمؤسسات الحكومية والخاصة.
وفي ختام حفل التدشين شهد مدير تعليم عسير توقيع مذكرة تعاون استراتيجية لمدة ثلاثة أعوام, بين " جستن " عسير وتعليم المنطقة ممثلة في قسم علم النفس.