#النفط يهبط قبل اجتماع #أوبك
طوكيو (رويترز) - تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة في معاملات هادئة بسبب عطلة عيد الشكر الأمريكية التي حدت من النشاط، بينما يرقب المستثمرون اجتماعا لمنظمة أوبك وحلفائها الأسبوع القادم قد يسفر عن تمديد اتفاق خفض الإنتاج لدعم السوق.
وبحلول الساعة 0547 بتوقيت جرينتش، كانت العقود الآجلة لخام برنت منخفضة 28 سنتا بما يعادل 0.4 بالمئة إلى 63.59 دولار للبرميل. ويتجه برنت لتحقيق مكسب طفيف يبلغ 0.3 بالمئة للأسبوع، في صعود أسبوعي هو الرابع على التوالي، بلغت مكاسب الخام فيه 3.1 بالمئة.
وانخفضت عقود غرب تكساس الوسيط 15 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 57.97 دولار للبرميل.
وعلى مدار الأسبوع، يتجه غرب تكساس للصعود 0.4 بالمئة، مواصلا الزيادة للأسبوع الرابع على التوالي، بمكاسب 3.2 بالمئة.
ويراقب المستثمرون عن كثب اجتماع الأسبوع القادم لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في إطار التحالف المعروف باسم أوبك+.
كانت المجموعة اتفقت على خفض إنتاجها 1.2 مليون برميل يوميا حتى مارس آذار لدعم الأسعار ويتوقع المحللون تمديد الاتفاق في ظل استمرار ارتفاع الإنتاج الأمريكي إلى مستويات قياسية.
وقالت فيتش سوليوشنز في مذكرة ”من المحتمل للغاية أن تمدد المجموعة الاتفاق في شكله الحالي حتى نهاية 2020 على الأقل، لكن نرى فرصة محدودة لجولة تخفيضات جديدة، في ضوء تفاوت مستويات الالتزام وتقلص العائدات“.
وبحلول الساعة 0547 بتوقيت جرينتش، كانت العقود الآجلة لخام برنت منخفضة 28 سنتا بما يعادل 0.4 بالمئة إلى 63.59 دولار للبرميل. ويتجه برنت لتحقيق مكسب طفيف يبلغ 0.3 بالمئة للأسبوع، في صعود أسبوعي هو الرابع على التوالي، بلغت مكاسب الخام فيه 3.1 بالمئة.
وانخفضت عقود غرب تكساس الوسيط 15 سنتا أو 0.3 بالمئة إلى 57.97 دولار للبرميل.
وعلى مدار الأسبوع، يتجه غرب تكساس للصعود 0.4 بالمئة، مواصلا الزيادة للأسبوع الرابع على التوالي، بمكاسب 3.2 بالمئة.
ويراقب المستثمرون عن كثب اجتماع الأسبوع القادم لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، في إطار التحالف المعروف باسم أوبك+.
كانت المجموعة اتفقت على خفض إنتاجها 1.2 مليون برميل يوميا حتى مارس آذار لدعم الأسعار ويتوقع المحللون تمديد الاتفاق في ظل استمرار ارتفاع الإنتاج الأمريكي إلى مستويات قياسية.
وقالت فيتش سوليوشنز في مذكرة ”من المحتمل للغاية أن تمدد المجموعة الاتفاق في شكله الحالي حتى نهاية 2020 على الأقل، لكن نرى فرصة محدودة لجولة تخفيضات جديدة، في ضوء تفاوت مستويات الالتزام وتقلص العائدات“.