صندوق تنمية الموارد البشرية يودع غدا 456 مليون ريال في حسابات المستفيدين من برنامج حافز
يودع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، غدا (الخميس)، أكثر من 456 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 297 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر مايو 2019م.
وكشف "هدف"، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 157.894 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 139.647 ألف مستفيد ومستفيدة، مبينا أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر مايو، بلغ 1353 مستفيد ومستفيدة منهم 715 إناث و638 ذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص "هدف" على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وكشف "هدف"، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 157.894 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 139.647 ألف مستفيد ومستفيدة، مبينا أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر مايو، بلغ 1353 مستفيد ومستفيدة منهم 715 إناث و638 ذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص "هدف" على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.