24 مؤذنا و7 آلاف سماعة.. تعرف على تفاصيل رحلة رفع الأذان داخل المسجد الحرام
كشف مدير إدارة شؤون الأئمة والمؤذنين بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام الشيخ وحيد بن محمد النحاس، عن التفاصيل الفنية والهندسية لرفع الأذان داخل الحرم المكي ليصل لكل المسلمين بالعالم.
وأوضح النحاس أن عدد مؤذني المسجد الحرام يبلغ 24 مؤذنا من أبناء مكة، وهناك ترتيبات كبيرة وعملية هندسية يقوم عليها 140 موظفا لتنظيم وصول الصوت لـ7 آلاف سماعة داخل الحرم المكي.
وأشار إلى أن مؤذني المسجد الحرام الـ24 هم: "علي بن أحمد ملا، ونايف بن صالح فيده، ومحمد بن علي شاكر، وماجد بن إبراهيم العباس، وتوفيق بن عبدالحفيظ خوج، ومحمد بن يوسف مؤذن، وفاروق بن عبدالرحمن حضراوي، وعصام بن علي خان، وأحمد بن يونس خوجه، وحمد بن محمد دغريري، وسعيد بن عمر فلاته، ومحمد بن أحمد مغربي، وعماد بن علي بقري، وهاشم بن محمد السقاف، وحسين بن حسن شحات، ومحمد بن أحمد باسعد، وسامي بن عبدالرحيم ريس، وسهيل بن عبدالملك حافظ، وعبدالله بن أحمد باعفيف، وإبراهيم بن عادل مدني، ومحمد بن علي العمري، وأحمد بن علي نحاس، وتركي بن طلال الحسني".
وحول ترتيبات رفع الأذان، أكد أن لكل صلاة مؤذنًا وملازمًا ومؤذنًا احتياطيا، لافتا إلى أن المؤذن المكلف بالأذان يتواجد قبل رفعه بساعة داخل المكبرية ويقوم برفع الأذان والإقامة والتبليغ بعد تكبيرات الإمام، أما الملازم فيقوم بالنداء للصلاة على الجنائز، أما المؤذن الاحتياط فالغرض من وجوده هو القيام بأعمال المؤذن أو الملازم في الحالات الطارئة.
وبين النحاس أن الأذان في المسجد الحرام يرفع بالمقامات الحجازية، ويوزع المؤذنون على ست فترات هي الصلوات الخمس (للفجر أذانان)، وذلك حسب الاتفاق بينهم، فكل مؤذن يختار الوقت المناسب له، ويتم توزيع الفترات بشكل أسبوعي، وكل مؤذن يرفع أذانًا واحداً فقط في اليوم ولا يكرر.
وأوضح النحاس أن عدد مؤذني المسجد الحرام يبلغ 24 مؤذنا من أبناء مكة، وهناك ترتيبات كبيرة وعملية هندسية يقوم عليها 140 موظفا لتنظيم وصول الصوت لـ7 آلاف سماعة داخل الحرم المكي.
وأشار إلى أن مؤذني المسجد الحرام الـ24 هم: "علي بن أحمد ملا، ونايف بن صالح فيده، ومحمد بن علي شاكر، وماجد بن إبراهيم العباس، وتوفيق بن عبدالحفيظ خوج، ومحمد بن يوسف مؤذن، وفاروق بن عبدالرحمن حضراوي، وعصام بن علي خان، وأحمد بن يونس خوجه، وحمد بن محمد دغريري، وسعيد بن عمر فلاته، ومحمد بن أحمد مغربي، وعماد بن علي بقري، وهاشم بن محمد السقاف، وحسين بن حسن شحات، ومحمد بن أحمد باسعد، وسامي بن عبدالرحيم ريس، وسهيل بن عبدالملك حافظ، وعبدالله بن أحمد باعفيف، وإبراهيم بن عادل مدني، ومحمد بن علي العمري، وأحمد بن علي نحاس، وتركي بن طلال الحسني".
وحول ترتيبات رفع الأذان، أكد أن لكل صلاة مؤذنًا وملازمًا ومؤذنًا احتياطيا، لافتا إلى أن المؤذن المكلف بالأذان يتواجد قبل رفعه بساعة داخل المكبرية ويقوم برفع الأذان والإقامة والتبليغ بعد تكبيرات الإمام، أما الملازم فيقوم بالنداء للصلاة على الجنائز، أما المؤذن الاحتياط فالغرض من وجوده هو القيام بأعمال المؤذن أو الملازم في الحالات الطارئة.
وبين النحاس أن الأذان في المسجد الحرام يرفع بالمقامات الحجازية، ويوزع المؤذنون على ست فترات هي الصلوات الخمس (للفجر أذانان)، وذلك حسب الاتفاق بينهم، فكل مؤذن يختار الوقت المناسب له، ويتم توزيع الفترات بشكل أسبوعي، وكل مؤذن يرفع أذانًا واحداً فقط في اليوم ولا يكرر.