صندوق تنمية الموارد البشرية يودع 430 مليون ريال في حسابات المستفيدين من برنامج حافز.. وإلحاق 13 ألف سعوديا بسوق العمل في شهر
أودع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، اول امس (الأربعاء)، أكثر من 430 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 284 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر رجب المنصرم 1440هـ، وتمثل دفعة شهر مارس 2019م.
وكشف "هدف"، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 147 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 136 ألف مستفيد ومستفيدة، مبينا أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر رجب، بلغ 13910 مستفيد ومستفيدة منهم 7619 إناث و6291 ذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص "هدف" على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وكشف "هدف"، أن عدد المستفيدين من حافز البحث عن عمل تجاوز 147 ألف مستفيد ومستفيدة، بينما بلغت أعداد المستفيدين من برنامج حافز صعوبة الحصول على عمل أكثر من 136 ألف مستفيد ومستفيدة، مبينا أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر رجب، بلغ 13910 مستفيد ومستفيدة منهم 7619 إناث و6291 ذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص "هدف" على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.