جسفت عسير تنظم محاضرة "تاريخ الفن" في المفتاحة
ضمن خطط وبرامج الجمعية السعودية للفنون التشكيلية (جسفت) بعسير وبحضور عدد كبير من المهتمات والفنانات من منطقة عسير وخارجها ألقت أستاذة التربية الفنية بجامعة الملك خالد الدكتوره نجلاء محمد قنديل محاضرة عنوانها "تاريخ الفن ومدارسه الفنية" يوم الخميس الماضي بقاعة المحاضرات في قرية المفتاحة بأبها، قدمت لها عضو مجلس ادارة جسفت عسير الدكتوره حنان الشهراني.
وقد تحدثت الدكتوره نجلاء على الفن الفرعوني، وفنون عصر النهضة، إضافة إلى التعريف بمدارس الفن المختلفة ابتداء من الكلاسيكية والواقعية، مروراً بالتأثيرية، والتكعيبية، والسريالية، وانتهاءً بالتجريدية، وفن البوب آرت. وفي نهاية المحاضرة منحت الدكتوره حنان الفرصة للحاضرات للمداخلات والاستفسارات حول المحاضرة وكرمت المحاضرة بشهادة تقدير ودرع تذكاري باسم أعضاء وعضوات جسفت عسير، كما قدمت الفنانة سمر عامر التي ساعدت في التنظيم لهذه الورشة باقة من نباتات المنطقة العطرية من صنع يدها للمحاضرة.
الجدير بالذكر أن هذه المحاضرة تأتي تفعيلاً لخطط جسفت عسير لهذا العام لدعم فناني المنطقة وفناناتها من خلال تفعيل البرامج والفعاليات التشكيلية المتخصصة بهدف تنمية التذوق الفني، والثقافة البصرية، إضافة إلى دعم المواهب الشابة، نفذت خلالها مجموعة من المحاضرات والندوات التي تم تفعيل حزمة منها لعدد من الأكاديميين المتخصصين من مختلف جامعات المملكة.
وقد تحدثت الدكتوره نجلاء على الفن الفرعوني، وفنون عصر النهضة، إضافة إلى التعريف بمدارس الفن المختلفة ابتداء من الكلاسيكية والواقعية، مروراً بالتأثيرية، والتكعيبية، والسريالية، وانتهاءً بالتجريدية، وفن البوب آرت. وفي نهاية المحاضرة منحت الدكتوره حنان الفرصة للحاضرات للمداخلات والاستفسارات حول المحاضرة وكرمت المحاضرة بشهادة تقدير ودرع تذكاري باسم أعضاء وعضوات جسفت عسير، كما قدمت الفنانة سمر عامر التي ساعدت في التنظيم لهذه الورشة باقة من نباتات المنطقة العطرية من صنع يدها للمحاضرة.
الجدير بالذكر أن هذه المحاضرة تأتي تفعيلاً لخطط جسفت عسير لهذا العام لدعم فناني المنطقة وفناناتها من خلال تفعيل البرامج والفعاليات التشكيلية المتخصصة بهدف تنمية التذوق الفني، والثقافة البصرية، إضافة إلى دعم المواهب الشابة، نفذت خلالها مجموعة من المحاضرات والندوات التي تم تفعيل حزمة منها لعدد من الأكاديميين المتخصصين من مختلف جامعات المملكة.