اول دورات فريق النماص التطوعي نحو مجتمع تطوعي واعد
اقيمت يوم الاثنين ١٨ فبراير ٢٠١٩ م الدورة الاولى لفريق النماص التطوعي
دورة بعنوان (العمل التطوعي بين الممارسة والإدارة ) مع المدرب المهندس / يزيد موسى ال حيدر وبتنظيم قائدة الفريق الاستاذة اميرة الشهري ( بنت النماص) وبإشراف مجلس شباب عسير متمثلا بالاستاذ فايز ال صفوان ممثل مجلس شباب عسير بمحافظة النماص وبعض الاعلاميات والاعلاميين ونشطاء وسائل التواصل الاجتماعي وأعضاء فريق النماص التطوعي .
من جانبه تحدثت لنا قائدة الفريق الاستاذة اميرة الشهري حيث قالت : يعتبر العمل التطوعي عمل إنساني نبيل مطلق الحرية لا يرتبط بمكان أو زمان أو نوع ، بل سلوك حضاري ومطلب اجتماعي ، وقد وجهتنا شريعتنا الإسلامية إلى تقديم العمل الخيري لما فيه مساعدة الإنسانية بهدف التقرّب إلى الخالق عز وجل ، حيث نصّت عليه الآيات القرآنية الكريمة كما قال تعالى {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}
ومما لا شك فيه أن الأعمال التطوعية تزيد من ترابط المجتمع وتحقق الاستفادة الإيجابية لخدمة الوطن والمواطن في مختلف نواحي الحياة الاجتماعية وتحسين الظروف الحياتية والمعيشية للأفراد والمساهمة في تلبية الاحتياجات الإنسانية ومن هذا المنطلق اقمنا دورة لاعضاء الفريق لزيادة الوعي في الاعمال التطوعية وكيفية تنفيذها وسوف تكون هذه الدورة بذرة لانطلاقة اعمال الفريق في الميدان وكيفية اشراك المجتمع معنا لتعزيز دور الفرد في خدمة التطوع والمجتمع وتحقيق بعض جوانب رؤية سيدي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ال سعود ولي العهد في التطوع ودعم سيدي صاحب السمو الامير طلال بن تركي امير منطقة عسير وتحقيق اهدافه في تطوير المنطقة وتفعيل دور الفرد في المجتمع .
واتقدم بالشكر لجميع رعاة الدورة وللمدرب ولجميع الحضور والمشاركين .
دورة بعنوان (العمل التطوعي بين الممارسة والإدارة ) مع المدرب المهندس / يزيد موسى ال حيدر وبتنظيم قائدة الفريق الاستاذة اميرة الشهري ( بنت النماص) وبإشراف مجلس شباب عسير متمثلا بالاستاذ فايز ال صفوان ممثل مجلس شباب عسير بمحافظة النماص وبعض الاعلاميات والاعلاميين ونشطاء وسائل التواصل الاجتماعي وأعضاء فريق النماص التطوعي .
من جانبه تحدثت لنا قائدة الفريق الاستاذة اميرة الشهري حيث قالت : يعتبر العمل التطوعي عمل إنساني نبيل مطلق الحرية لا يرتبط بمكان أو زمان أو نوع ، بل سلوك حضاري ومطلب اجتماعي ، وقد وجهتنا شريعتنا الإسلامية إلى تقديم العمل الخيري لما فيه مساعدة الإنسانية بهدف التقرّب إلى الخالق عز وجل ، حيث نصّت عليه الآيات القرآنية الكريمة كما قال تعالى {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}
ومما لا شك فيه أن الأعمال التطوعية تزيد من ترابط المجتمع وتحقق الاستفادة الإيجابية لخدمة الوطن والمواطن في مختلف نواحي الحياة الاجتماعية وتحسين الظروف الحياتية والمعيشية للأفراد والمساهمة في تلبية الاحتياجات الإنسانية ومن هذا المنطلق اقمنا دورة لاعضاء الفريق لزيادة الوعي في الاعمال التطوعية وكيفية تنفيذها وسوف تكون هذه الدورة بذرة لانطلاقة اعمال الفريق في الميدان وكيفية اشراك المجتمع معنا لتعزيز دور الفرد في خدمة التطوع والمجتمع وتحقيق بعض جوانب رؤية سيدي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ال سعود ولي العهد في التطوع ودعم سيدي صاحب السمو الامير طلال بن تركي امير منطقة عسير وتحقيق اهدافه في تطوير المنطقة وتفعيل دور الفرد في المجتمع .
واتقدم بالشكر لجميع رعاة الدورة وللمدرب ولجميع الحضور والمشاركين .