بالتعاون مع غرفة أبها منشآت تقيم لقاء تعريفي عن الخدمات المقدمة لرواد الأعمال
وسط حضور جماهيري كبير
بالتعاون مع غرفة أبها نظمت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" لقاء تعريفي عن خدمات منشآت لرواد الأعمال ، حيث قدم البرنامج الأستاذ عصام الذكير نائب محافظ منشآت لريادة الأعمال، بحضور الأستاذ خزام بن معجب الحويزي رئيس لجنة رواد الأعمال وعضو مجلس إدارة غرفة أبها ، والدكتور رياض بن أحمد آل عقران – امين عام غرفة أبها، بالإضافة إلى عدد كبير من أصحاب الأعمال و شباب وشابات عسير .
تمحور البرنامج حول ماهية الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" التي أنشئت عام 2016، والتي تتلخص أهدافها بتنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة ودعمه وتنميته ورعايته وفقاً لأفضل الممارسات العالمية، لرفع إنتاجية هذه المنشآت وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 35% بحلول عام 2030م، وأوضح الذكير أن "منشآت" تعمل على إعداد وتنفيذ ودعم برامج ومشاريع لنشر ثقافة وفكر العمل الحر وروح ريادة الأعمال والمبادرة والابتكار، وتنويع مصادر الدعم المالي للمنشآت، وتحفيز مبادرات قطاع رأس المال الجريء، إلى جانب وضع السياسات والمعايير لتمويل المشاريع التي تصنف على أنها مشاريع صغيرة ومتوسطة، وتقديم الدعم الإداري والفني للمنشآت ومساندتها في تنمية قدراتها الإدارية والفنية والمالية والتسويقية والموارد البشرية وغيرها، مشيراً على رؤية ورسالة وتعريف الهيئة وأدورها بالمجتمع وأقسامها والخدمات التي تقدمها وركائز الاستراتيجية الخاصة بها ومبادرات خطة تحفيز القطاع الخاص واسترداد ، ثم جرت مناقشات بين الحضور و نائب محافظ منشآت لريادة الأعمال .
من جهته أكد رئيس مجلس إدارة غرفة أبها الأستاذ حسن بن معجب الحويزي أن هذا البرنامج يخدم العديد من رواد ورائدات الأعمال في المنطقة لأنه يقدم ما تقوم به "منشآت" من برامج وخدمات تمويلية على تنفيذ خططها الاستراتيجية وإطلاق برامجها المتنوعة لترجمة رؤية 2030 فيما يخص قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة على أرض الواقع عن طريق دعم الابتكار وتسهيل إجراءات الأعمال وتمكين النمو وتطوير القدرات وخلق فرص توظيف مناسبة للمواطنين في جميع أنحاء المملكة عن طريق دعم ريادة الأعمال من خلال تحسين أنظمة ولوائح أفضل وتمويل أيسر وشراكات دولية أكثر وحصة أكبر للشركات المحلية من المشتريات والمنافسات الحكومية.
في ختام تصريحه أكد الحويزي على أهمية تقديم برامج متطورة في عالم المال والأعمال بما يعزز الوعي لدى رواد ورائدات الأعمال في منطقة عسير للاستفادة منها في تطوير المشاريع ، وذلك لا يمكن أن يحدث دون دعم قطاع الأعمال لريادة الأعمال في منطقة عسير بالبرامج التمويلية ، والبرامج التي تعزز من موقف رواد ورائدات الأعمال من خلال إكتساب الخبرات والمعلومات الكافية لتحقيق نجاح مشاريعهم . وهذا ما تحرص عليه "منشآت" من إزالة المعوقات الإدارية والتنظيمية والفنية والإجرائية والمعلوماتية والتسويقية التي تواجه المنشآت بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وإيجاد حاضنات للتقنية وحاضنات للأعمال وتنظيمها، إضافة إلى وضع برامج ومبادرات لإيجاد فرص استثمارية للمنشآت والتعريف بها، والعمل على نقل التقنية ذات الصلة وتوطينها لتطوير أداء هذه المنشآت وإنتاجيتها، ويشمل ذلك سلاسل الإمداد.
تمحور البرنامج حول ماهية الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة "منشآت" التي أنشئت عام 2016، والتي تتلخص أهدافها بتنظيم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة ودعمه وتنميته ورعايته وفقاً لأفضل الممارسات العالمية، لرفع إنتاجية هذه المنشآت وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 35% بحلول عام 2030م، وأوضح الذكير أن "منشآت" تعمل على إعداد وتنفيذ ودعم برامج ومشاريع لنشر ثقافة وفكر العمل الحر وروح ريادة الأعمال والمبادرة والابتكار، وتنويع مصادر الدعم المالي للمنشآت، وتحفيز مبادرات قطاع رأس المال الجريء، إلى جانب وضع السياسات والمعايير لتمويل المشاريع التي تصنف على أنها مشاريع صغيرة ومتوسطة، وتقديم الدعم الإداري والفني للمنشآت ومساندتها في تنمية قدراتها الإدارية والفنية والمالية والتسويقية والموارد البشرية وغيرها، مشيراً على رؤية ورسالة وتعريف الهيئة وأدورها بالمجتمع وأقسامها والخدمات التي تقدمها وركائز الاستراتيجية الخاصة بها ومبادرات خطة تحفيز القطاع الخاص واسترداد ، ثم جرت مناقشات بين الحضور و نائب محافظ منشآت لريادة الأعمال .
من جهته أكد رئيس مجلس إدارة غرفة أبها الأستاذ حسن بن معجب الحويزي أن هذا البرنامج يخدم العديد من رواد ورائدات الأعمال في المنطقة لأنه يقدم ما تقوم به "منشآت" من برامج وخدمات تمويلية على تنفيذ خططها الاستراتيجية وإطلاق برامجها المتنوعة لترجمة رؤية 2030 فيما يخص قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة على أرض الواقع عن طريق دعم الابتكار وتسهيل إجراءات الأعمال وتمكين النمو وتطوير القدرات وخلق فرص توظيف مناسبة للمواطنين في جميع أنحاء المملكة عن طريق دعم ريادة الأعمال من خلال تحسين أنظمة ولوائح أفضل وتمويل أيسر وشراكات دولية أكثر وحصة أكبر للشركات المحلية من المشتريات والمنافسات الحكومية.
في ختام تصريحه أكد الحويزي على أهمية تقديم برامج متطورة في عالم المال والأعمال بما يعزز الوعي لدى رواد ورائدات الأعمال في منطقة عسير للاستفادة منها في تطوير المشاريع ، وذلك لا يمكن أن يحدث دون دعم قطاع الأعمال لريادة الأعمال في منطقة عسير بالبرامج التمويلية ، والبرامج التي تعزز من موقف رواد ورائدات الأعمال من خلال إكتساب الخبرات والمعلومات الكافية لتحقيق نجاح مشاريعهم . وهذا ما تحرص عليه "منشآت" من إزالة المعوقات الإدارية والتنظيمية والفنية والإجرائية والمعلوماتية والتسويقية التي تواجه المنشآت بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، وإيجاد حاضنات للتقنية وحاضنات للأعمال وتنظيمها، إضافة إلى وضع برامج ومبادرات لإيجاد فرص استثمارية للمنشآت والتعريف بها، والعمل على نقل التقنية ذات الصلة وتوطينها لتطوير أداء هذه المنشآت وإنتاجيتها، ويشمل ذلك سلاسل الإمداد.