وزير البيئة يلتقي مزارعي عسير ويعلن إطلاق منصة إلكترونية لتقديم الخِدْمات قريباً
كشف معالي وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي عن قرب إطلاق منصة إلكترونية لتقديم الخدمات للمزارعين، بالإضافة إلى الإعلان خلال الأيام القادمة عن شركة لتقديم الخدمات الزراعية والبيطرية للمستفيدين.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده معاليه اليوم، بالمستفيدين من خدمات الوزارة في منطقة عسير، بحضور وكلاء الوزارة، وذلك على مسرح مديرية المياه بالمنطقة.
ورفع وزير البيئة والمياه والزراعة في مستهل اللقاء، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما يولونه من رعاية واهتمام للارتقاء بالخدمات التي تقدمها الوزارة لأهالي المنطقة ، مثمناً حرص صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ومتابعته المستمرة لكافة أعمال وأنشطة الوزارة في المنطقة والتأكيد على تقديم أفضل الخِدْمات التي تعود بالنفع والفائدة على مستقبل المنطقة وتخدم الصالح العام.
إثر ذلك ، استمع المهندس الفضلي لمطالب أهالي منطقة عسير: أهمها إيصال شبكات تحلية المياه المحلاة إلى كافة محافظات ومراكز المنطقة ، وتأكيدهم على أهمية الاستفادة من المياه المجددة في إعادة الحياة للغطاء النباتي في مرتفعات عسير والاستفادة منها في تفعيل برنامج التنمية الريفية الذي أطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ مؤخراً، وتفعيل دور الوزارة في دعم زراعة المدرجات التي تشتهر به المنطقة وتطويرها.
وأكد معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، في رده على استفسار المواطنين حول فتح مكاتب للزراعة وعيادات بيطرية في المحافظات والمراكز، عزم الوزارة إطلاق منصة إلكترونية تعمل قريباً لتسهيل العناء على المستفيدين وتقديم كافة الخدمات لهم وتلبية رغباتهم الكترونياً، بالإضافة إلى الإعلان عن شركة خدمات زراعية تعنى بالوحدات البيطرية والخدمات الزراعية في مختلف مجالاتها.
وناقش المهندس الفضلي ووكلاء الوزارة خلال اللقاء ، أبرز الحلول التي تعمل عليها الوزارة لإيصال خدمات المياه والصرف الصحي لكافة الأحياء وفق خطة عمل متوازنة مع كافة مناطق المملكة، إلى جانب إيجاد الحلول العاجلة لانتشار قرود "البابون" التي ألحقت الضرر بالمحاصيل الزراعية في المنطقة ومكافحتها، بالإضافة إلى الخطط المستقبلية للاستفادة من مياه السدود والمياه المجددة في زراعة الأشجار المثمرة وأشجار الورد والبن والزيتون واللوز التي تشتهر بها بعض المحافظات في عسير، وبحث معاليه المعوقات التي تواجه الصيادين في منطقة عسير والعمل مع الجهات ذات العلاقة لإيجاد الحلول المناسبة لهم، منوهاً إلى حرص الوزارة على الاستفادة من مياه السدود في أوقاتها المناسبة بعد فحصها والتأكد من سلامتها وصلاحيتها للري.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده معاليه اليوم، بالمستفيدين من خدمات الوزارة في منطقة عسير، بحضور وكلاء الوزارة، وذلك على مسرح مديرية المياه بالمنطقة.
ورفع وزير البيئة والمياه والزراعة في مستهل اللقاء، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما يولونه من رعاية واهتمام للارتقاء بالخدمات التي تقدمها الوزارة لأهالي المنطقة ، مثمناً حرص صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ومتابعته المستمرة لكافة أعمال وأنشطة الوزارة في المنطقة والتأكيد على تقديم أفضل الخِدْمات التي تعود بالنفع والفائدة على مستقبل المنطقة وتخدم الصالح العام.
إثر ذلك ، استمع المهندس الفضلي لمطالب أهالي منطقة عسير: أهمها إيصال شبكات تحلية المياه المحلاة إلى كافة محافظات ومراكز المنطقة ، وتأكيدهم على أهمية الاستفادة من المياه المجددة في إعادة الحياة للغطاء النباتي في مرتفعات عسير والاستفادة منها في تفعيل برنامج التنمية الريفية الذي أطلقه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ مؤخراً، وتفعيل دور الوزارة في دعم زراعة المدرجات التي تشتهر به المنطقة وتطويرها.
وأكد معالي وزير البيئة والمياه والزراعة، في رده على استفسار المواطنين حول فتح مكاتب للزراعة وعيادات بيطرية في المحافظات والمراكز، عزم الوزارة إطلاق منصة إلكترونية تعمل قريباً لتسهيل العناء على المستفيدين وتقديم كافة الخدمات لهم وتلبية رغباتهم الكترونياً، بالإضافة إلى الإعلان عن شركة خدمات زراعية تعنى بالوحدات البيطرية والخدمات الزراعية في مختلف مجالاتها.
وناقش المهندس الفضلي ووكلاء الوزارة خلال اللقاء ، أبرز الحلول التي تعمل عليها الوزارة لإيصال خدمات المياه والصرف الصحي لكافة الأحياء وفق خطة عمل متوازنة مع كافة مناطق المملكة، إلى جانب إيجاد الحلول العاجلة لانتشار قرود "البابون" التي ألحقت الضرر بالمحاصيل الزراعية في المنطقة ومكافحتها، بالإضافة إلى الخطط المستقبلية للاستفادة من مياه السدود والمياه المجددة في زراعة الأشجار المثمرة وأشجار الورد والبن والزيتون واللوز التي تشتهر بها بعض المحافظات في عسير، وبحث معاليه المعوقات التي تواجه الصيادين في منطقة عسير والعمل مع الجهات ذات العلاقة لإيجاد الحلول المناسبة لهم، منوهاً إلى حرص الوزارة على الاستفادة من مياه السدود في أوقاتها المناسبة بعد فحصها والتأكد من سلامتها وصلاحيتها للري.