الجامعة الملكية في ملبورن تكرم المهندس والباحث علي عبدالرحمن شري الشهري
لتميزه الأكاديمي والعلمي الفريد
تنومة – سعيد معيض لتميزه الأكاديمي والعلمي الفريد، كُرم المهندس الباحث: علي عبدالرحمن شري الشهري (المبتعث من جامعة الملك خالد) بحضور كبار الأكاديميين والباحثين بالجامعة الملكية في ملبورن لتفوقه وتميزه الأكاديمي في الثلاثة الفصول الدراسية الأولى من مرحلة الماجستير وحصوله على معدل تراكمي عالي ، ولبحثه في صناعة اجهزة مرنة بتقنية النانو ، والتي تمكن من خلاله لتحويل القطع الالكترونية إلى ثنائية الأبعاد وصناعة أجهزة مرنة وفعالة (Flexible platforms) ، والتي يعتبرها الباحث أنها منطلق جديد لأغلب مجالات البحث العلمي كالهندسة والطب والطاقة المتجددة وغيرها من المجالات ، كما حصل على عضوية المفتاح الذهبي للشرف العالمي.
وتعد عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تأسست عام 1977م في الولايات المتحدة أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميز لنخبة من طلاب الجامعات على مستوى العالم، كما يعد الفوز بهذه العضوية من أكبر جوائز الشرف الجامعية في العالم، حيث يحصل عليها الفائز بالدعوة، إذ يتم دعوة أفضل 15 بالمئة من 400 جامعة معتمدة في ثماني دول في العالم منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا، وماليزيا، ونيوزلاندا، وهي تمنح العضوية أيضًا لأوائل الطلبة في الدراسات العليا، وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة.
وتقدم الجمعية لأعضائها عروضًا بأكثر من مليون دولار سنويًّا من خلال العديد من المنح الدراسية وبرامج الجائزة. كما تربط أعضاءها بالفرص الوظيفية المتاحة لها حصريًّا، وتساعدهم من خلال الشراكات التي تقيمها مع الشركات الكبرى وبرامج الدراسات العليا.
وتعد عضوية جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي التي تأسست عام 1977م في الولايات المتحدة أحد أهم الإنجازات الأكاديمية على مستوى العالم لتكريم وتشجيع التحصيل الأكاديمي المتميز لنخبة من طلاب الجامعات على مستوى العالم، كما يعد الفوز بهذه العضوية من أكبر جوائز الشرف الجامعية في العالم، حيث يحصل عليها الفائز بالدعوة، إذ يتم دعوة أفضل 15 بالمئة من 400 جامعة معتمدة في ثماني دول في العالم منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، وأستراليا، وماليزيا، ونيوزلاندا، وهي تمنح العضوية أيضًا لأوائل الطلبة في الدراسات العليا، وفق معايير إنجازاتهم الأكاديمية الفريدة.
وتقدم الجمعية لأعضائها عروضًا بأكثر من مليون دولار سنويًّا من خلال العديد من المنح الدراسية وبرامج الجائزة. كما تربط أعضاءها بالفرص الوظيفية المتاحة لها حصريًّا، وتساعدهم من خلال الشراكات التي تقيمها مع الشركات الكبرى وبرامج الدراسات العليا.