100 مليون رحلة عبر تطبيقات توجيه المركبات بالمملكة في عام واحد
كشف نائب هيئة النقل العام لقطاع النقل البري المهندس فواز السهلي أن عدد الرحلات لتطبيقات توجيه المركبات في المملكة، بلغ 100 مليون في عام واحد، نُفِّذت خلال 30 مليون ساعة عمل، ونقلت 200 مليون راكب، وجاءت تغطيتها في 60 مدينة ومحافظة.
وأكد المهندس السهلي أن الهيئة تستهدف مضاعفة هذه الأرقام خلال عام 2019م، من خلال إطلاق برامج تحفيزية للمنشآت وقائدي المركبات.
ونظمت هيئة النقل العام احتفالا بمناسبة قيام تطبيقات توجيه المركبات بـ 100 مليون رحلة في مختلف مدن المملكة منذ تدشين منصة وصل في الأول من نوفمبر من العام الماضي 2017م، وذلك في مقر الهيئة بالرياض.
وأوضح رئيس الهيئة الدكتور رميح الرميح أن نشاط تطبيقات توجيه المركبات المرخّص من قبل الهيئة أثبت نجاحًا كبيرًا، حيث التحق بخدمة توجيه المركبات 485 ألأف شاب سعودي بسياراتهم الخاصة.
وبين أن خدمة النقل بالتطبيقات وثّقت حضورها بين الشباب من قائدي مركباتهم الخاصة بسبب مرونة النشاط وإمكانية ممارسته بدوام جزئي أو كُلي، الأمر الذي أتاح فرص عمل كبيرة وذات مردود مجزٍ، مع ما يكفله الاقتصاد التشاركي من مميزات، وبما يحقق رؤية المملكة 2030.
وأبدى عدد من المكرمين من قائدي مركبات التوجيه بالتطبيقات اعتزازهم بما حظوا به من تكريم، مشيدين بما تحقق لهم من نجاح عبر التطبيقات على المستوى المهني والإفادة من وقتهم فيما يعود عليهم بالنفع.
وأكد المهندس السهلي أن الهيئة تستهدف مضاعفة هذه الأرقام خلال عام 2019م، من خلال إطلاق برامج تحفيزية للمنشآت وقائدي المركبات.
ونظمت هيئة النقل العام احتفالا بمناسبة قيام تطبيقات توجيه المركبات بـ 100 مليون رحلة في مختلف مدن المملكة منذ تدشين منصة وصل في الأول من نوفمبر من العام الماضي 2017م، وذلك في مقر الهيئة بالرياض.
وأوضح رئيس الهيئة الدكتور رميح الرميح أن نشاط تطبيقات توجيه المركبات المرخّص من قبل الهيئة أثبت نجاحًا كبيرًا، حيث التحق بخدمة توجيه المركبات 485 ألأف شاب سعودي بسياراتهم الخاصة.
وبين أن خدمة النقل بالتطبيقات وثّقت حضورها بين الشباب من قائدي مركباتهم الخاصة بسبب مرونة النشاط وإمكانية ممارسته بدوام جزئي أو كُلي، الأمر الذي أتاح فرص عمل كبيرة وذات مردود مجزٍ، مع ما يكفله الاقتصاد التشاركي من مميزات، وبما يحقق رؤية المملكة 2030.
وأبدى عدد من المكرمين من قائدي مركبات التوجيه بالتطبيقات اعتزازهم بما حظوا به من تكريم، مشيدين بما تحقق لهم من نجاح عبر التطبيقات على المستوى المهني والإفادة من وقتهم فيما يعود عليهم بالنفع.