الميليشيات الحوثية تلجأ إلى تخريب مقدرات الشعب اليمني
بدأت المليشيات الحوثية الإرهابية التابعة لإيران في تنفيذ خطتها الإرهابية الجديدة التي لجأت إليها نتيجة للخسائر الكبيرة التي تكبدتها والهزائم المتوالية عقب المواجهات الأخيرة مع الجيش الوطني اليمني، حيث قامت الميلشيات بتفخيخ المباني الحكومية والمقدرات الوطنية اليمنية كميناء الحديدة، كما قامت بعمل تجهيزات لاستهداف خطوط الملاحة الدولية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر، وتفجير خزان صافر العائم برأس عيسى الذي يحوي قرابة مليون برميل من النفط الخام مما قد يتسبب في كارثة بيئية واقتصادية لليمن ودول المنطقة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الشرعية في اليمن راجح بادي أن المليشيات الحوثية تتعمد تعميق جراح الشعب اليمني وزيادة معاناته من خلال اتخاذ المدنيين الأبرياء كدروع بشرية، إذ وجهت عناصرها الإرهابية للمباني السكنية ووضعت مضاداتها الجوية على أسطح المباني، كردة فعل تجاه هزائمها أمام الجيش الوطني اليمني ونتيجة لخسارتها للعتاد والجند.
وكشف عن تعمد الميليشيات وضع الأسلحة الثقيلة بداخل الأحياء السكنية والمكتظة بالسكان وأيضاً تجريف الطرق الرئيسية بالمدينة مما يؤثر على حركة المدنيين والمساعدات الإنسانية والإغاثية، واستهدافها للمدنيين في محاولة منها باتخاذ غطاء المظلومية أمام المجتمع الدولي.
وأكد بأن قيادة القوات المشتركة للتحالف تدعم تقدم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لتحرير محافظة الحديدة كحق أصيل للحكومة لتحرير كافة الأراضي اليمنية، معتبراً أن ما تم تحقيقه من انتصارات نوعيه لتحرير المدينة ومينائها أصبح ضرورة إنسانية وعسكرية ملحة لرفع معاناة اليمنيين ولتدفق الواردات والمواد اللازمة والإغاثة ودعم موارد الحكومة اليمنية.
وأشار إلى استمرار قيادة القوات المشتركة التحالف في تسهيل منح التصاريح البحرية لميناء الحديدة، واستمرارها بتأمين الممرات الآمنة من وإلى الحديدة, ومحملاً المليشيات الحوثية المسؤولية القانونية أمام المجتمع الدولي تجاه انتهاكاتها للقانون الدولي الإنساني وأعمالها الإرهابية التي تخطط لارتكابها لتدمير مقدرات الشعب الاقتصادية والبنية التحتية بالحديدة وكافه المحافظات.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الشرعية في اليمن راجح بادي أن المليشيات الحوثية تتعمد تعميق جراح الشعب اليمني وزيادة معاناته من خلال اتخاذ المدنيين الأبرياء كدروع بشرية، إذ وجهت عناصرها الإرهابية للمباني السكنية ووضعت مضاداتها الجوية على أسطح المباني، كردة فعل تجاه هزائمها أمام الجيش الوطني اليمني ونتيجة لخسارتها للعتاد والجند.
وكشف عن تعمد الميليشيات وضع الأسلحة الثقيلة بداخل الأحياء السكنية والمكتظة بالسكان وأيضاً تجريف الطرق الرئيسية بالمدينة مما يؤثر على حركة المدنيين والمساعدات الإنسانية والإغاثية، واستهدافها للمدنيين في محاولة منها باتخاذ غطاء المظلومية أمام المجتمع الدولي.
وأكد بأن قيادة القوات المشتركة للتحالف تدعم تقدم الجيش الوطني والمقاومة الشعبية لتحرير محافظة الحديدة كحق أصيل للحكومة لتحرير كافة الأراضي اليمنية، معتبراً أن ما تم تحقيقه من انتصارات نوعيه لتحرير المدينة ومينائها أصبح ضرورة إنسانية وعسكرية ملحة لرفع معاناة اليمنيين ولتدفق الواردات والمواد اللازمة والإغاثة ودعم موارد الحكومة اليمنية.
وأشار إلى استمرار قيادة القوات المشتركة التحالف في تسهيل منح التصاريح البحرية لميناء الحديدة، واستمرارها بتأمين الممرات الآمنة من وإلى الحديدة, ومحملاً المليشيات الحوثية المسؤولية القانونية أمام المجتمع الدولي تجاه انتهاكاتها للقانون الدولي الإنساني وأعمالها الإرهابية التي تخطط لارتكابها لتدمير مقدرات الشعب الاقتصادية والبنية التحتية بالحديدة وكافه المحافظات.