نائب أمير عسير يتفقد مركز الربوعة ويقف على احتياجات المواطنين
وقف صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير اليوم، على احتياجات المواطنين في مركز الربوعة واستمع إلى مطالبهم، وذلك خلال زيارته التفقدية التي يقوم بها على المراكز الحدودية التابعة لمنطقة عسير.
وأكد الأمير تركي بن طلال خلال لقائه مشايخ ونواب وأهالي الربوعة أن الزيارة تأتي إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وبمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية و صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير لتلمس احتياجات المواطنين والوقوف على احتياجاتهم وتلبية مطالبهم.
وفور وصول سموه مركز الربوعة عقدت عدة اجتماعات عمل مع رئيس مركز الربوعة عبدالله بن خليل ال حدري ومديري الإدارات الحكومية والقطاعات الأمنية والجهات الخدمية وأعضاء المجلس البلدي ومشايخ وأعيان وشباب المركز بحث خلالها طلبات الجهات و المعوقات التي تواجه سير العمل وأبرز الحلول المناسبة.
والتقى سمو الأمير تركي بن طلال بشباب المركز واستمع الى العديد من مطالبهم ومقترحاتهم والتي شملت إقامة الأنشطة و الخدمات الجامعية التي تقدمها كلية خدمة المجتمع للشباب، وإنشاء بيئة حاضنة لإحتوائهم واشغال أوقات فراغهم بما يعود عليهم بالنفع، إلى جانب بعض الطلبات المقدمة المطلوب توفيرها للمواطنين في مركز الربوعة.
وأكد الأمير تركي بن طلال خلال لقائه مشايخ ونواب وأهالي الربوعة أن الزيارة تأتي إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وبمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية و صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير لتلمس احتياجات المواطنين والوقوف على احتياجاتهم وتلبية مطالبهم.
وفور وصول سموه مركز الربوعة عقدت عدة اجتماعات عمل مع رئيس مركز الربوعة عبدالله بن خليل ال حدري ومديري الإدارات الحكومية والقطاعات الأمنية والجهات الخدمية وأعضاء المجلس البلدي ومشايخ وأعيان وشباب المركز بحث خلالها طلبات الجهات و المعوقات التي تواجه سير العمل وأبرز الحلول المناسبة.
والتقى سمو الأمير تركي بن طلال بشباب المركز واستمع الى العديد من مطالبهم ومقترحاتهم والتي شملت إقامة الأنشطة و الخدمات الجامعية التي تقدمها كلية خدمة المجتمع للشباب، وإنشاء بيئة حاضنة لإحتوائهم واشغال أوقات فراغهم بما يعود عليهم بالنفع، إلى جانب بعض الطلبات المقدمة المطلوب توفيرها للمواطنين في مركز الربوعة.