آل الشيخ: لن يُسمح لمثيري الفتن بالصعود للمنابر وخطة لتزويد كل المساجد بكاميرات مراقبة.. وتوظيف النساء بالوزارة كداعيات قريباً
أكد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أن الحملات الشرسة والمسعورة تُشن ضد المملكة قيادة وحكومة وشعباً ودولة لمحاولة زعزعة الأمن فيها وإشاعة الفوضى والفتنة، مشيرا إلى أن الوزارة تقوم بدورها في توعية المجتمع والتحذير من مثل هذه الحملات.
وانتقد آل الشيخ بعض من يطلَق عليهم "دعاة"، لكنهم يتقاعسون عن دعم المملكة، مؤكدا أنهم ليسوا بدعاة حق وإنما دعاة فتنة وضلال.
وأشار في مقابلة له مع صحيفة "المدينة"، إلى أن الوزارة تبذل جهودا كبيرة في دعم الوسطية والاعتدال طبقا لرؤية 2030، مشددا على أن الخطاب الديني في حاجة ملحة للتطوير والتجديد.
وحول إبعاد الأئمة والخطباء أصحاب الفكر المتشدد نهائيا من منابر المساجد، أكد أنه لن يُسمح لمثيري الفتن بالصعود للمنابر أو ممارسة الدعوة بأي شكل من أشكالها، مشيرا إلى أنه تم إبعاد من كان منهم على تلك الشاكلة، وهم على كل حال عدد قليل من الخطباء والوعاظ.
ولفت إلى أن الوزارة لديها خطة لتزويد كل المساجد في مختلف مناطق المملكة بكاميرات مراقبة وربطها بمركز تحكم يتم من خلاله متابعة كل ما يتعلق بالمسجد.
وحول مسجد قباء، أكد أنه سيتم فتحه للصلاة فيه على مدار اليوم اعتباراً من غرة شهر ربيع الآخر هذا العام.
وبشأن توظيف النساء في الوزارة، أكد أن العمل جارٍ على توظيفهن في المواقع المناسبة لهن، مثل العمل داعيات ومراقبات وإداريات، وسيتم فتح التوظيف للنساء قريباً، بدءاً من الرياض ومن ثم مكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمناطق الأخرى بالتدرج.
وانتقد آل الشيخ بعض من يطلَق عليهم "دعاة"، لكنهم يتقاعسون عن دعم المملكة، مؤكدا أنهم ليسوا بدعاة حق وإنما دعاة فتنة وضلال.
وأشار في مقابلة له مع صحيفة "المدينة"، إلى أن الوزارة تبذل جهودا كبيرة في دعم الوسطية والاعتدال طبقا لرؤية 2030، مشددا على أن الخطاب الديني في حاجة ملحة للتطوير والتجديد.
وحول إبعاد الأئمة والخطباء أصحاب الفكر المتشدد نهائيا من منابر المساجد، أكد أنه لن يُسمح لمثيري الفتن بالصعود للمنابر أو ممارسة الدعوة بأي شكل من أشكالها، مشيرا إلى أنه تم إبعاد من كان منهم على تلك الشاكلة، وهم على كل حال عدد قليل من الخطباء والوعاظ.
ولفت إلى أن الوزارة لديها خطة لتزويد كل المساجد في مختلف مناطق المملكة بكاميرات مراقبة وربطها بمركز تحكم يتم من خلاله متابعة كل ما يتعلق بالمسجد.
وحول مسجد قباء، أكد أنه سيتم فتحه للصلاة فيه على مدار اليوم اعتباراً من غرة شهر ربيع الآخر هذا العام.
وبشأن توظيف النساء في الوزارة، أكد أن العمل جارٍ على توظيفهن في المواقع المناسبة لهن، مثل العمل داعيات ومراقبات وإداريات، وسيتم فتح التوظيف للنساء قريباً، بدءاً من الرياض ومن ثم مكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمناطق الأخرى بالتدرج.