انطلاق برنامج تأهيل وتدريب المرشدين السياحيين بمدينة أبها
مشاركة نسائية للمرة الأولى بذات مقاعد الرجال
انطلق برنامج تأهيل وتدريب المرشدين السياحيين، أمس، بفندق أزد في مدينة أبها، والذي ينظمه المركز الوطني لتنمية الموارد البشرية ( تكامل) بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني لمدة ٥ أيام.
ويشهد البرنامج المعتمد من الاتحاد الدولي المرشدين السياحيين ( WFTGA ) مشاركة العنصر النسائي للمرة الأولى في المنطقة، إذ يحظى بنصف المقاعد المخصصة، بواقع ٨ متدربات، إلى جانب ٨ متدربين.
ويسهم البرنامج في صناعة السياحة في المملكة، باعتبار أن المرشد السياحي دليل يقود ويرشد السائح أو المجموعة السياحية أثناء الرحلة السياحية ويزودهم بالمعلومات اللازمة عنها ويرد على استفساراتهم بمعلومات دقيقة وصحيحة وموضوعية ويتجنب الإضافات والاجتهادات والتعليقات والآراء الشخصية.
يذكر أن على عاتق المرشد السياحي تقع المسؤولية لإنجاح الرحلة السياحية وتقديم الصورة الإيجابية عن وطنه للسائحين، فهو المصدر الرئيس المعلومات التي يحصلون عليها عن التراث الحضاري والتاريخي والثقافي والعادات والتقاليد والحياة الاجتماعية التي يعيشها السكان في المناطق السياحية التي يرافق السائحين لزيارتها، إذ
تشكل المعلومات التي ينقلها المرشد للسائحين مع ما يشاهدونه على الطبيعة من مناظر طبيعية ومنشآت ومعالم وآثار وأدوات وحرف في المناطق التي يقومون بزيارتها موضوعا متكاملا يشبع فضول السائحين ويجيب على استفساراتهم ويرسخ المعلومات والصورة الحية في أذهانهم، وذلك يشعرهم بالراحة والرضا.
كما وأن المعلومات السياحية لا تقتصر على التي يدلي بها المرشد للمجموعات السياحية فقط، بل تمتد للمعلومات التي يلزمه الإلمام بها عن المجموعة السياحية الإيدلوجية الفكرية والعادات.
ويشهد البرنامج المعتمد من الاتحاد الدولي المرشدين السياحيين ( WFTGA ) مشاركة العنصر النسائي للمرة الأولى في المنطقة، إذ يحظى بنصف المقاعد المخصصة، بواقع ٨ متدربات، إلى جانب ٨ متدربين.
ويسهم البرنامج في صناعة السياحة في المملكة، باعتبار أن المرشد السياحي دليل يقود ويرشد السائح أو المجموعة السياحية أثناء الرحلة السياحية ويزودهم بالمعلومات اللازمة عنها ويرد على استفساراتهم بمعلومات دقيقة وصحيحة وموضوعية ويتجنب الإضافات والاجتهادات والتعليقات والآراء الشخصية.
يذكر أن على عاتق المرشد السياحي تقع المسؤولية لإنجاح الرحلة السياحية وتقديم الصورة الإيجابية عن وطنه للسائحين، فهو المصدر الرئيس المعلومات التي يحصلون عليها عن التراث الحضاري والتاريخي والثقافي والعادات والتقاليد والحياة الاجتماعية التي يعيشها السكان في المناطق السياحية التي يرافق السائحين لزيارتها، إذ
تشكل المعلومات التي ينقلها المرشد للسائحين مع ما يشاهدونه على الطبيعة من مناظر طبيعية ومنشآت ومعالم وآثار وأدوات وحرف في المناطق التي يقومون بزيارتها موضوعا متكاملا يشبع فضول السائحين ويجيب على استفساراتهم ويرسخ المعلومات والصورة الحية في أذهانهم، وذلك يشعرهم بالراحة والرضا.
كما وأن المعلومات السياحية لا تقتصر على التي يدلي بها المرشد للمجموعات السياحية فقط، بل تمتد للمعلومات التي يلزمه الإلمام بها عن المجموعة السياحية الإيدلوجية الفكرية والعادات.