القنصل الفرنسي في زيارة لغرفة أبها
لبحث سبل التعاون الاقتصادي المشترك
استقبل نائبا رئيس مجلس إدارة غرفة أبها المهندس / إبراهيم فلقي والأستاذ / عبد العزيز المغترف القنصل العام للجمهورية الفرنسية بالمملكة معالي الدكتور / مصطفى مهراج ، بحضورالأستاذ مهدي آل هضبان عضو مجلس الإدارة وممثل الغرفة بمجلس الغرف السعودية و عدد من أعضاء مجلس الإدارة ، وأمين عام الغرفة، حيث تباحث الطرفين خلال اللقاء المواضيع الثنائية التجارية والاقتصادية والاستثمارية والثقافية المشتركة ، وتأتي هذه الزيارة ضمن الجولة التي يقوم بها القنصل العام لجمهورية فرنسا بالمملكة ، والوفد المرافق له لمنطقة عسير .
من جانبه أشاد المهندس إبراهيم فلقي نائب رئيس غرفة أبها بتجذر العلاقات السعودية – الفرنسية ومتانتها ومبرزاً المكانة التي تحتلها الجمهورية الفرنسية بقارة أوروبا والعالم حيث تمثل أحدى دول مجموعة الدول الصناعية الثمانية التي تضم الدول الصناعية الكبرى في العالم والتي تمثل مجموع اقتصاد هذه الدول الثمانية النسبة الأكبر من اقتصاد العالم وبالمجال الاقتصادي والصناعي والتجاري ، مؤكداً علي دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين ، وعمق العلاقات التاريخية و التنموية والاقتصادية بين المملكة و الجمهورية الفرنسية ، موضحاً أن العلاقات قديمة و تاريخية راسخة و تدعمت عبر تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والثقافية وخاصة الاقتصادية و يسعى البلدان إلى دفع الاستثمارات المشتركة بينهما .
أما الأستاذ عبد العزيز المغترف نائب رئيس غرفة أبها فأشارإلى أن الحركة التجارية الواسعة بين البلدين يؤسس لعلاقات قوية ومتينة ساعدت على تطوير وتنمية الشراكة التجارية والمشروعات المشتركة ، وسبل تدعيم الاستثمار وميزان التبادل التجاري، حيث أن الدولتين تسعيا لتدعيم الموضوعات الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك في إطار الجهود لتعزيز وتنمية علاقات التعاون الاقتصادي ورفع حجم التبادل التجاري بينهما والاستفادة من الفرص الاستثمارية الكبيرة المتوفرة في البلدين بمختلف القطاعات وإزالة العقبات أمام تدفق الاستثمارات، موضحاً أن القنصلية الفرنسية بالمملكة تلعب أيضا دورا هاما وكبيرا في تطوير العلاقات بين البلدين مشيدا بدور معالي القنصل العام لجمهورية فرنسا بالمملكة في تقوية وتنمية وتعميق العلاقات التجارية والاقتصادية والاستثمارية بينهما .
من جانبه أشاد المهندس إبراهيم فلقي نائب رئيس غرفة أبها بتجذر العلاقات السعودية – الفرنسية ومتانتها ومبرزاً المكانة التي تحتلها الجمهورية الفرنسية بقارة أوروبا والعالم حيث تمثل أحدى دول مجموعة الدول الصناعية الثمانية التي تضم الدول الصناعية الكبرى في العالم والتي تمثل مجموع اقتصاد هذه الدول الثمانية النسبة الأكبر من اقتصاد العالم وبالمجال الاقتصادي والصناعي والتجاري ، مؤكداً علي دعم العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين ، وعمق العلاقات التاريخية و التنموية والاقتصادية بين المملكة و الجمهورية الفرنسية ، موضحاً أن العلاقات قديمة و تاريخية راسخة و تدعمت عبر تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات السياسية والثقافية وخاصة الاقتصادية و يسعى البلدان إلى دفع الاستثمارات المشتركة بينهما .
أما الأستاذ عبد العزيز المغترف نائب رئيس غرفة أبها فأشارإلى أن الحركة التجارية الواسعة بين البلدين يؤسس لعلاقات قوية ومتينة ساعدت على تطوير وتنمية الشراكة التجارية والمشروعات المشتركة ، وسبل تدعيم الاستثمار وميزان التبادل التجاري، حيث أن الدولتين تسعيا لتدعيم الموضوعات الاقتصادية ذات الاهتمام المشترك في إطار الجهود لتعزيز وتنمية علاقات التعاون الاقتصادي ورفع حجم التبادل التجاري بينهما والاستفادة من الفرص الاستثمارية الكبيرة المتوفرة في البلدين بمختلف القطاعات وإزالة العقبات أمام تدفق الاستثمارات، موضحاً أن القنصلية الفرنسية بالمملكة تلعب أيضا دورا هاما وكبيرا في تطوير العلاقات بين البلدين مشيدا بدور معالي القنصل العام لجمهورية فرنسا بالمملكة في تقوية وتنمية وتعميق العلاقات التجارية والاقتصادية والاستثمارية بينهما .
