قاد معسكر المتطوعين في الحرب
(قلم جاف -سعيد رافع -عكاظ)
اضطر المقدم هاشم علي الشهري، إلى التقاعد من عمله في السلك العسكري لظروفه الأسرية القاهرة، غير أنه استطاع بالعزيمة والإصرار، إكمال تعليمه الجامعي حتى حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة سانفالي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1417هـ، مما أهله لدخول المعترك الوظيفي مجددا، مديرا للعلاقات العامة في الغرفة التجارية الصناعية في محافظة جدة لعام واحد، قبل أن يتركها ويتفرغ للعمل في مؤسسته الخاصة في الدعاية والإعلان والمقاولات العامة.
ولد المقدم الشهري، في مدينة تنومة في منطقة عسير، ودرس كافة المراحل التعليمية في مدارس محافظة الطائف، وبمجرد حصوله على شهادة الثانوية العامة، انتقل إلى العاصمة الرياض والتحق بكلية الملك عبد العزيز الحربية، وتخرج منها برتبة ملازم عام 1397هـ.
وتدرج خلال فترة علمه الطويلة في العديد من الرتب العسكرية، وحصل على أوسمة الملك عبدالعزيز رحمه الله، وتحرير الكويت، والكرامة الأردني، كما نال الكثير من الأوسمة، والأنواط العسكرية، التي أصلت فيه حب العمل العسكري الذي يختلف عن أي مجال آخر.
ومن أبرز المهام الوظيفية التي أسندت للمقدم الشهري، قيادته لمعسكر المتطوعين السعودي أثناء حرب تحرير الكويت في مدينة جدة، بالرغم من ووجود الأمير عبد العزيز بن فهد بين المتطوعين. ويعتبر الهدية التي قدمها له الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله، في تلك الفترة، من أهم الهدايا التي تلقاها خلال مسيرته العملية.
ويعتبر الشهري ( متزوج ولديه تسعة أبناء ) فترة التقاعد نعمة من الله تعالى، تمنح الشخص مساحة كبيرة من التفكير والتعمق في مختلف الأمور، ومساعدة الآخرين وقضاء حوائجهم المختلفة.
اضطر المقدم هاشم علي الشهري، إلى التقاعد من عمله في السلك العسكري لظروفه الأسرية القاهرة، غير أنه استطاع بالعزيمة والإصرار، إكمال تعليمه الجامعي حتى حصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة سانفالي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1417هـ، مما أهله لدخول المعترك الوظيفي مجددا، مديرا للعلاقات العامة في الغرفة التجارية الصناعية في محافظة جدة لعام واحد، قبل أن يتركها ويتفرغ للعمل في مؤسسته الخاصة في الدعاية والإعلان والمقاولات العامة.
ولد المقدم الشهري، في مدينة تنومة في منطقة عسير، ودرس كافة المراحل التعليمية في مدارس محافظة الطائف، وبمجرد حصوله على شهادة الثانوية العامة، انتقل إلى العاصمة الرياض والتحق بكلية الملك عبد العزيز الحربية، وتخرج منها برتبة ملازم عام 1397هـ.
وتدرج خلال فترة علمه الطويلة في العديد من الرتب العسكرية، وحصل على أوسمة الملك عبدالعزيز رحمه الله، وتحرير الكويت، والكرامة الأردني، كما نال الكثير من الأوسمة، والأنواط العسكرية، التي أصلت فيه حب العمل العسكري الذي يختلف عن أي مجال آخر.
ومن أبرز المهام الوظيفية التي أسندت للمقدم الشهري، قيادته لمعسكر المتطوعين السعودي أثناء حرب تحرير الكويت في مدينة جدة، بالرغم من ووجود الأمير عبد العزيز بن فهد بين المتطوعين. ويعتبر الهدية التي قدمها له الملك فهد بن عبدالعزيز رحمه الله، في تلك الفترة، من أهم الهدايا التي تلقاها خلال مسيرته العملية.
ويعتبر الشهري ( متزوج ولديه تسعة أبناء ) فترة التقاعد نعمة من الله تعالى، تمنح الشخص مساحة كبيرة من التفكير والتعمق في مختلف الأمور، ومساعدة الآخرين وقضاء حوائجهم المختلفة.