متحدث "الداخلية": 17% من جرائم الاعتداء مرتبطة بالطلاب.. وشبابنا مستهدفون بالمخدرات
أوضح المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن 17% من مرتكبي جرائم الاعتداء على النفس والمال طلاب، وأن هناك قصورا تربويا، داعياً لاستشعار المسؤولية الوطنية وتفعيل الممارسة التربوية الوطنية.
وقال اللواء التركي في ورقة شارك بها في احتفالات تعليم جازان باليوم الوطني، وتدشين ملتقى المسؤولية الوطنية، وفقاً لـ"الوطن"، أن شباب المملكة مستهدفون بالمخدرات، وبالرغم من أن المملكة تعتبر أكبر دولة تضبط مادة الإمفيتامين، فإن طريقة سلوكيات الشباب في القيادة التي تسفر عن حوادث نتائجها مفجعة تدل على أن هناك مشكلة.
ودعا متحدث الداخلية لمناقشة التحديات التي تواجه الطلاب والشباب، مثل الإعلام الذي يصعب السيطرة عليه، فالشباب الآن يتلقون المعلومات من مصادر متنوعة لا يمكن السيطرة عليها، مطالباً المجتمع باحتواء الأبناء، بتعزيز القيم المجتمعية لديهم، ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم ومواهبهم وهواياتهم.
كما لفت اللواء التركي في ورقته إلى أن الدول الراعية للإرهاب عندما عجزت عن النيل من المملكة، تسعى الآن لاستغلال ظروف اليمن لخلق بيئة وملاذ آمن للجماعات الإرهابية، مؤكداً أن الانتصار على الإرهاب يتطلب مبادرة المواطن واستشعاره للمسؤولية الوطنية، وإقدام وشجاعة رجال الأمن وتضحياتهم.
وقال اللواء التركي في ورقة شارك بها في احتفالات تعليم جازان باليوم الوطني، وتدشين ملتقى المسؤولية الوطنية، وفقاً لـ"الوطن"، أن شباب المملكة مستهدفون بالمخدرات، وبالرغم من أن المملكة تعتبر أكبر دولة تضبط مادة الإمفيتامين، فإن طريقة سلوكيات الشباب في القيادة التي تسفر عن حوادث نتائجها مفجعة تدل على أن هناك مشكلة.
ودعا متحدث الداخلية لمناقشة التحديات التي تواجه الطلاب والشباب، مثل الإعلام الذي يصعب السيطرة عليه، فالشباب الآن يتلقون المعلومات من مصادر متنوعة لا يمكن السيطرة عليها، مطالباً المجتمع باحتواء الأبناء، بتعزيز القيم المجتمعية لديهم، ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم ومواهبهم وهواياتهم.
كما لفت اللواء التركي في ورقته إلى أن الدول الراعية للإرهاب عندما عجزت عن النيل من المملكة، تسعى الآن لاستغلال ظروف اليمن لخلق بيئة وملاذ آمن للجماعات الإرهابية، مؤكداً أن الانتصار على الإرهاب يتطلب مبادرة المواطن واستشعاره للمسؤولية الوطنية، وإقدام وشجاعة رجال الأمن وتضحياتهم.