مدير سياحة عسير: إنجاز ٨٠ % من مشروع الرفوعات المساحية بالمنطقة
رفوعات مساحية لـ ١٨٥ حصن تراثي بمحافظة بلقرن
أنهت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرفوعات المساحية لعدد ١٨٥ حصن من الحصون التراثية في محافظة بلقرن والمراكز التابعة لها.
أوضح ذلك مدير مكتب السياحة والتراث الوطني بمحافظة بيشة عبدالله سعيد الأكلبي، مبينا أن محافظة بلقرن تتميز بكثرة القرى التراثية والحصون الحربية، أو ما تسمى بالمساهر، وأن هذه الحصون يختلف نمط بنائها، ومستوى ارتفاعها من مكان لآخر على مستوى المحافظة، ويكون مخطط هذه الحصون بأساس مربع الشكل تبلغ مساحته ٤×٤ م على الأقل، كما يبلغ متوسط الارتفاع ١٥ متر تقريبا.
وأضاف الأكلبي بأن الوظائف الأساسية لهذه الحصون كانت المهمة الدفاعية، فهي كانت تستخدم فقط في الحروب، والأزمات الأمنية، مشيرا إلى أنها تقام على رؤوس الجبال لحماية الطرق المؤدية للقرى، والبعض منها يقام وسط الحقول الزراعية لحمايتها وحماية العاملين.
من جهته، أبان مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة بأن مشروع الرفوعات المساحية بالمنطقة قد أنهى ٨٠ % من عمله في المواقع الأثرية والتراثية بالمنطقة، مؤكدا على دور الإدارة العامة للمشاريع والشئون الهندسية بالهيئة والتي قامت بالإشراف والتنفيذ لهذا العمل ضمن مشروع يشمل جميع مناطق المملكة، مؤكدا على دعم فرع السياحة لكافة التوجهات التي تعمل على حصر المواقع التراثية ومعرفة كافة مواقعها لكي يتم في ما بعد العمل على حمايتها والحفاظ عليها من أي تعديات وتوثيق تاريخها وإيضاح أهميتها وتطويرها .
أوضح ذلك مدير مكتب السياحة والتراث الوطني بمحافظة بيشة عبدالله سعيد الأكلبي، مبينا أن محافظة بلقرن تتميز بكثرة القرى التراثية والحصون الحربية، أو ما تسمى بالمساهر، وأن هذه الحصون يختلف نمط بنائها، ومستوى ارتفاعها من مكان لآخر على مستوى المحافظة، ويكون مخطط هذه الحصون بأساس مربع الشكل تبلغ مساحته ٤×٤ م على الأقل، كما يبلغ متوسط الارتفاع ١٥ متر تقريبا.
وأضاف الأكلبي بأن الوظائف الأساسية لهذه الحصون كانت المهمة الدفاعية، فهي كانت تستخدم فقط في الحروب، والأزمات الأمنية، مشيرا إلى أنها تقام على رؤوس الجبال لحماية الطرق المؤدية للقرى، والبعض منها يقام وسط الحقول الزراعية لحمايتها وحماية العاملين.
من جهته، أبان مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة بأن مشروع الرفوعات المساحية بالمنطقة قد أنهى ٨٠ % من عمله في المواقع الأثرية والتراثية بالمنطقة، مؤكدا على دور الإدارة العامة للمشاريع والشئون الهندسية بالهيئة والتي قامت بالإشراف والتنفيذ لهذا العمل ضمن مشروع يشمل جميع مناطق المملكة، مؤكدا على دعم فرع السياحة لكافة التوجهات التي تعمل على حصر المواقع التراثية ومعرفة كافة مواقعها لكي يتم في ما بعد العمل على حمايتها والحفاظ عليها من أي تعديات وتوثيق تاريخها وإيضاح أهميتها وتطويرها .