أهالي" العكاس" يوافقون على إعادة تطوير وتأهيل قريتهم التراثية
استجابة وتقديرا لزيارة الأمير تركي بن طلال وتفاعلاً مع رؤية 2030..
أبدى أهالي قرية العكاس التراثية بمدينة أبها موافقتهم على إعادة تأهيل وتطوير القرية، وذلك إيماناً منهم بمنطلقات الدولة في رؤية 2030 لدعم وتعزيز الهوية التاريخية والعمرانية في القرى التابعة لمنطقة عسير.
وقد أعطى أهالي قرية العكاس موافقتهم، بعد أن قام نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز بزيارة قرية العكاس، إذ قدم عدد من المقترحات لتطوير القرية، مؤكداً على ان أن تسعى للمحافظة على الموروث وتحقيق رؤية البلاد في إحياء مواقع التراث الوطني والعربي والإسلامي والقديم وتسجيلها دولياً، وتمكين الجميع من الوصول إليها بوصفها شاهداً حياً على إرثنا العريق وعلى دورنا الفاعل وموقعنا البارز على خريطة الحضارات الإنسانية.
وقدر أهالي قرية العكاس التراثية زيارة سمو نائب أمير منطقة عسير، مؤكدين أن موافقتهم على إعادة تأهيل وتطوير القرية، استجابة وتقديراً لزيارة نائب أمير عسير، مثمنين اهتمامه بإعادة تأهيل وتطوير القرية.
وأبانوا أن جرى الاتفاق على أن تعد وثيقة بين الأهالي وأمانة المنطقة وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني توضح كافة أعمال التطوير، وكذلك مخططات عام للاستخدامات (النزل البيئية، المطاعم، الكافيهات، المتاحف).
يذكر أنه جرى الاتفاق على أن يقوم ممثلي القرية في الاجتماع بعقد اجتماعات داخل القرية وعرض العرض المرئي على المجلس الاستشاري للقرية والمجلس التنفيذي من أبناء القرية، وتسهيل إجراءات التطوير والموافقة عليها، ومساعدة هيئة السياحة والتراث لأهالي القرية بتقديم القروض، فضلا عن بدأ العمل في الأماكن العامة كالممرات والساحات والطرق والخدمات الأخرى بالتعاون مع الشركاء مثل المياه والكهرباء والطرق.
وقد أعطى أهالي قرية العكاس موافقتهم، بعد أن قام نائب أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز بزيارة قرية العكاس، إذ قدم عدد من المقترحات لتطوير القرية، مؤكداً على ان أن تسعى للمحافظة على الموروث وتحقيق رؤية البلاد في إحياء مواقع التراث الوطني والعربي والإسلامي والقديم وتسجيلها دولياً، وتمكين الجميع من الوصول إليها بوصفها شاهداً حياً على إرثنا العريق وعلى دورنا الفاعل وموقعنا البارز على خريطة الحضارات الإنسانية.
وقدر أهالي قرية العكاس التراثية زيارة سمو نائب أمير منطقة عسير، مؤكدين أن موافقتهم على إعادة تأهيل وتطوير القرية، استجابة وتقديراً لزيارة نائب أمير عسير، مثمنين اهتمامه بإعادة تأهيل وتطوير القرية.
وأبانوا أن جرى الاتفاق على أن تعد وثيقة بين الأهالي وأمانة المنطقة وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني توضح كافة أعمال التطوير، وكذلك مخططات عام للاستخدامات (النزل البيئية، المطاعم، الكافيهات، المتاحف).
يذكر أنه جرى الاتفاق على أن يقوم ممثلي القرية في الاجتماع بعقد اجتماعات داخل القرية وعرض العرض المرئي على المجلس الاستشاري للقرية والمجلس التنفيذي من أبناء القرية، وتسهيل إجراءات التطوير والموافقة عليها، ومساعدة هيئة السياحة والتراث لأهالي القرية بتقديم القروض، فضلا عن بدأ العمل في الأماكن العامة كالممرات والساحات والطرق والخدمات الأخرى بالتعاون مع الشركاء مثل المياه والكهرباء والطرق.