**عالميون نادوا بأن لا تتجاوز أوقات الزيارة ل "كدنمبل" ٦ ساعات متفرقة.. وانتظار الميزانيات لتنفيذ ١٨ مشروعا ضخما
في افتتاحية الصالون الثقافي ب "أبها يجمعنا"
كشف مدير إدارة التطوير السياحي بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس سعد ثقفان أن منطقة عسير خصصت بمبادرة كاملة لتطويرها ضمن رؤية المملكة ٢٠٣٠ باعتبارها الثروة الطبيعية على مستوى الشرق الأوسط، في حين كانت باقي مبادرات المناطق لمواقع معينة فقط.
جاء ذلك في افتتاحية الصالون الثقافي بالبرنامج الثقافي المشترك بين هيئة الثقافة ونادي أبها الأدبي بالتعاون مع مركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة، ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا، بحضور رئيس النادي د.أحمد آل مريع ومدير مركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة عوض آل زارب وعدد من المثقفين والمهتمين بالشأن السياحي.
وقال ثقفان في ورقة عمله بعنوان "مسؤولية القطاع السياحي في تحقيق رؤية ٢٠٣٠" إن فرع الهيئة بالتعاون مع أمانة المنطقة سبق لهما وأن بادرا إلى دراسات ١٨ مشروع ضخم لتطوير البينية التحتية، وأنها في مراحلها النهائية، وتحتاج الميزانيات للتنفيذ، مضيفا أن من بين من تم استقطابهم لتطوير المواقع السياحية استشاريين عالميين متخصصين في البيئة لدراسة تطوير جزيرة كدنمبل والذين انبهروا مما شاهدوه من كهوف وصخور نادرة مقترحين وضع مناطق محرمة اللمس وأن تكون الزيارة للجزيرة ٦ ساعات متفرقة في اليوم.
وتطرق إلى طريقة الصناديق التمويلية التي تخدم المناطق الجديرة بالدعم كعسير .
وذكر أن السياحة تشكل أهمية بالغة في الرؤية برفع مساهمتها في الناتج القومي من ٢ إلى ٦ ٪.
جاء ذلك في افتتاحية الصالون الثقافي بالبرنامج الثقافي المشترك بين هيئة الثقافة ونادي أبها الأدبي بالتعاون مع مركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة، ضمن فعاليات مهرجان أبها يجمعنا، بحضور رئيس النادي د.أحمد آل مريع ومدير مركز الملك فهد الثقافي قرية المفتاحة عوض آل زارب وعدد من المثقفين والمهتمين بالشأن السياحي.
وقال ثقفان في ورقة عمله بعنوان "مسؤولية القطاع السياحي في تحقيق رؤية ٢٠٣٠" إن فرع الهيئة بالتعاون مع أمانة المنطقة سبق لهما وأن بادرا إلى دراسات ١٨ مشروع ضخم لتطوير البينية التحتية، وأنها في مراحلها النهائية، وتحتاج الميزانيات للتنفيذ، مضيفا أن من بين من تم استقطابهم لتطوير المواقع السياحية استشاريين عالميين متخصصين في البيئة لدراسة تطوير جزيرة كدنمبل والذين انبهروا مما شاهدوه من كهوف وصخور نادرة مقترحين وضع مناطق محرمة اللمس وأن تكون الزيارة للجزيرة ٦ ساعات متفرقة في اليوم.
وتطرق إلى طريقة الصناديق التمويلية التي تخدم المناطق الجديرة بالدعم كعسير .
وذكر أن السياحة تشكل أهمية بالغة في الرؤية برفع مساهمتها في الناتج القومي من ٢ إلى ٦ ٪.